shaheer
01-27-2020, 22:03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هو الفوركس أو تجارة الأوراق النقدية : الفوركس هو اكبر المتاجر النقدية على صعيد العالم , إذ يشطب فيه تبادل ما يزيد سعره عن 1.5 تريليون دولار كل يوم من الأوراق النقدية المتغايرة . على عكس المتاجر المادية الأخرى, فان سوق الفوركس لا يملك مقر جوهري أو بورصة مركزية لإتمام التبادلات غير أنها تحدث بواسطة شبكة الكترونية تحوي معها المصارف والشركات والأفراد الذين يتداولون في ورقة نقدية بلد ما في بنظير ورقة نقدية أخرى .
ماذا عن التنبؤ : هو تكهن اتجاهات مكان البيع والشراء الجارية والمستقبلية باستعمال المعلومات والحقائق الحاضرة . المحللون يعتمدون على الاحصاءات الفنية والأساسية للتنبؤ باتجاهات الاستثمار وسوق الأسهم والأوراق المادية التي يحملها الأشخاص .
لماذا يلزم ان نهتم بتكاليف البترول حتى إن لم نكن نبيعه أو نشتريه ؟ إذا كنت تتناقل في الأوراق النقدية , فان هنالك علة وجيه جدا لِكَي تقوم بهذا . كميات وفيرة من أزواج الأوراق النقدية التي يشطب تداولها ترتقي وتتدنى بالتوازي مع حركة قيمة برميل البترول . تكلفة البترول كان على الدوام احد الدلائل الأساسية الدالة على وحط الاستثمار الدولي طوال عقود , والمختصون يتنبئون بان تلك الظرف لن تتحول بأي توقيت قريب , الرابطة بين ثمن البترول والحالة الاستثمارية لعديد من البلاد والمدن تعول على مجموعة من الحقائق البسيطة :
— البلاد والمدن التي عندها موارد نفطية كبيرة تستفيد بشكل ملحوظ من زيادة أسعار البترول .
— البلاد والمدن التي تعول على استقدام البترول لتلبية حاجاتها من الطاقة تستفيد من انكماش أسعار البترول في حين تخسر حالَما تصعد تلك الأثمان .
— حينما يكون اقتصاد بلد ما قويا فان ذلك الشأن ينعكس علي عملته ايجابا في سوق الفوركس .
— حينما يكون اقتصاد بلد ما في تقهقر , فان عملته تنزل تكلفتها في سوق تداول الأوراق النقدية .
المتخصصون الذين يتابعون ويرصدون سوق البترول باستمرار ما يكونوا منقسمين بشأن الوجهة الذي ستسلكه أسعار البترول بل والمدى الذي قد تصله في ذاك الصدد . قبل اقل من عام من هذه اللّحظة , فان أكثرية الحشد كانوا متفقين على ان الدرجة والمعيار أربعين$ للبرميل يمكن ان يجسد سقفا لارتفاعات البترول الخام . مع طليعة العام الجديد , فان قيمة البترول كان قد كسر ذلك الدرجة والمعيار فعليا وقد كان يباع لدى 42.خمسين$ للبرميل . التقلبات المناخية وايضا الاختلافات في السياسيات الدولية وحدود الطاقة الفعلية للقاء المطلب على الخام كانت المحرك الأساسي لقفزات الأثمان في تلك السنة التي تعد الأكثر تقلبا في الذاكرة القريبة العهد . لدى نقطة محددة فان ثمن الخام كسر حد سبعين$ للبرميل بإعزاز بحوالي 65% من قيمته في مطلع العام . وفيما تراجعات التكاليف لوقت قصيرة فإنها مع نهاية السنة كانت لاتزال مرتفعة بحوالي 45% عما كانت أعلاه في طليعة العام . منذ بداية العام القائم فان التكاليف إستمرت وثباتها مرة أخرى وباتت الغالبية العظمى من المتداولين تستبعد حدوث انعكاس للاتجاه الحاضر في المستقبل القريب . المتداولون الملتزمون يتوقعون ان تبلغ الأثمان إلى ثمانين$ للبرميل . بينما المتداولون الذين يفضلون الخطر يتخيلون بأنها قد تصل إلى مائة$ .
تذبذب أسعار البترول أثناء العام السالف – 2005 – هو مثال جيد على ما يمكن ان ينتج ذلك حين تتأثر سوق الفوركس بأثمان البترول . بواسطة دروس الاستثمار اللازمة نعرف ان مبالغة أسعار البترول يلقي ضغوط على إنفاق المستهلكين . ذاك المسألة سيستمر صحيحا ما دام واصل البترول المنشأ الأساسي للطاقة في البلاد والمدن الصناعية . أسعار عموم المنتجات المنتجة تعتمد بصفة أساسية على تكلفة برميل الوقود . لذلك وقتما يصعد تكلفة البترول فان أسعار الإصدار والمخرجات لمعظم بضائع المستهلكين ترتقي هي الأخرى . فضلا على ذلك ذاك , فان تكليفات المعيشة للشخصيات تصعد بدورها إذ سيتعين عليهم صرف الكثير من اجل تسهيل مركباتهم وتدفئة بيوتهم . الحصيلة الختامية لذلك المسألة تنعكس في شكل انكماش لاقتصاد ذلك الجمهورية والذي قد يظل لبرهة إلى ان يلامس نقطة ما يبدأ لديها في التعافى مكررا .
ما الذي يعنيه ذاك لسوق تجارة الأوراق النقدية .
في سوق الأوراق النقدية , فان أسعار الاستبدال يشطب توقعها تشييد على قوة اقتصاد بلد ما . فإن كان ذاك الاستثمار ينمو بأسلوب مستقر فان ثمن دفع عملته سيعكس ذاك المسألة في شكل ازدياد لقيمتها . أما لو كان الاستثمار يتعثر فان قيمة عملته سيتراجع بدل الأوراق النقدية الأخرى . باتخاذ تلك الموضوعات في الاعتبار , فان النقط اللاحقة ستبدو منطقية :
— عملات البلاد والمدن التي تنتج وتصدر البترول سوف تصعد تكلفتها .
— عملات البلاد والمدن التي تستورد أغلب احتياجاتها من البترول ستتراجع ثمنها .
— الاتفاقيات التجارية الأكثر ربحية في مكان البيع والشراء سوف تكون في الأزواج التي تحوي معها عملات البلاد والمدن التي تصدر البترول بدل عملات البلاد والمدن التي تستوردها .
— استناد إلى تلك النقط الثلاثة فان المختصون يضعون أعينهم على قرين cadjpy كمصدر لأغلب العمليات التجارية الفائزة وسنذكر أسفله التبرير في هذا .
كندا طوال الأعوام السابقة باتت تحتل مركزا متقدما في لائحة البلاد والمدن المنتجة للنفط إذ تجسد الآن المنبع الـ9 دوليا للنفط . منذ العام ألفين, فان كندا مثلت اكبر مزود نفطي للولايات المتحدة مثلما نوهت مراعاة مكان البيع والشراء الصيني بشكل ملحوظ حديثا . من المنتظر انه بحلول العام 2010 , فان الصين سوف تزداد بشكل مضاعف كمية ورادتها من البترول الكندي ونفس الموضوع سيتحقق مع أميركا بحلول العام 2030 , في الدهر الجاري فان كندا باتت تجسد الأصل الأساسي للنفط إلى الصين . تلك الحقائق تحط الدولار الكندي في وضعية مدهش بحسب اعتبارات تجارة الأوراق النقدية .
على الجهة الأخر , فان اليابان تستورد صوب 99% من احتياجاتها النفطية . توثِيقها على ورادات البترول يجعل اقتصادها على نحو خاص حاد الحساسية لتقلبات تكاليفه. فحينما تستمر أسعار البترول ارتفاعها فان أسعار الصادرات اليابانية سوف تكون مكرهة على الصعود كذلك وهو الشأن الذي سيضعف موقفها التسابقي في مكان البيع والشراء الدولي . أثناء العام السابق , كانت هنالك رابطة قريبة بين مبالغة أسعار البترول وتراجع ثمن الين .
غير أن إذا وضعنا أسباب الاستثمار جنبا إلى جنب مع الأسباب التاريخية فانه يمكن القول ان أسعار البترول من المستحيل ان تستمر ارتفاعاتها إلى ما لا خاتمة . ففي خاتمة المطاف . فان المستهلكون الذين تلدغهم تزايد تكليفات الطاقة سيلجئون في مدة ما إلى تقليل طلبهم على البترول والغاز . ووقتما يصدر ذاك , فان أسعار البترول اما ان تستقر أو تبدأ في التقهقر نحو الدرجة والمعيار أربعين$ للجالون وهو الموضوع الذي لم يتكهن المختصون ان يصله بأي حال من الأحوال .
مثلما تشاهد فان ثمة العدد الكبير من الأسباب التي يقع تأثيرها على سوق الفوركس . فضلا دع المضاربة للخبراء سوى إذا كنت تتناقل في الفوركس كنوع من الهواية وليس لديك العديد من الملكية المستثمر فيه
ما هو الفوركس أو تجارة الأوراق النقدية : الفوركس هو اكبر المتاجر النقدية على صعيد العالم , إذ يشطب فيه تبادل ما يزيد سعره عن 1.5 تريليون دولار كل يوم من الأوراق النقدية المتغايرة . على عكس المتاجر المادية الأخرى, فان سوق الفوركس لا يملك مقر جوهري أو بورصة مركزية لإتمام التبادلات غير أنها تحدث بواسطة شبكة الكترونية تحوي معها المصارف والشركات والأفراد الذين يتداولون في ورقة نقدية بلد ما في بنظير ورقة نقدية أخرى .
ماذا عن التنبؤ : هو تكهن اتجاهات مكان البيع والشراء الجارية والمستقبلية باستعمال المعلومات والحقائق الحاضرة . المحللون يعتمدون على الاحصاءات الفنية والأساسية للتنبؤ باتجاهات الاستثمار وسوق الأسهم والأوراق المادية التي يحملها الأشخاص .
لماذا يلزم ان نهتم بتكاليف البترول حتى إن لم نكن نبيعه أو نشتريه ؟ إذا كنت تتناقل في الأوراق النقدية , فان هنالك علة وجيه جدا لِكَي تقوم بهذا . كميات وفيرة من أزواج الأوراق النقدية التي يشطب تداولها ترتقي وتتدنى بالتوازي مع حركة قيمة برميل البترول . تكلفة البترول كان على الدوام احد الدلائل الأساسية الدالة على وحط الاستثمار الدولي طوال عقود , والمختصون يتنبئون بان تلك الظرف لن تتحول بأي توقيت قريب , الرابطة بين ثمن البترول والحالة الاستثمارية لعديد من البلاد والمدن تعول على مجموعة من الحقائق البسيطة :
— البلاد والمدن التي عندها موارد نفطية كبيرة تستفيد بشكل ملحوظ من زيادة أسعار البترول .
— البلاد والمدن التي تعول على استقدام البترول لتلبية حاجاتها من الطاقة تستفيد من انكماش أسعار البترول في حين تخسر حالَما تصعد تلك الأثمان .
— حينما يكون اقتصاد بلد ما قويا فان ذلك الشأن ينعكس علي عملته ايجابا في سوق الفوركس .
— حينما يكون اقتصاد بلد ما في تقهقر , فان عملته تنزل تكلفتها في سوق تداول الأوراق النقدية .
المتخصصون الذين يتابعون ويرصدون سوق البترول باستمرار ما يكونوا منقسمين بشأن الوجهة الذي ستسلكه أسعار البترول بل والمدى الذي قد تصله في ذاك الصدد . قبل اقل من عام من هذه اللّحظة , فان أكثرية الحشد كانوا متفقين على ان الدرجة والمعيار أربعين$ للبرميل يمكن ان يجسد سقفا لارتفاعات البترول الخام . مع طليعة العام الجديد , فان قيمة البترول كان قد كسر ذلك الدرجة والمعيار فعليا وقد كان يباع لدى 42.خمسين$ للبرميل . التقلبات المناخية وايضا الاختلافات في السياسيات الدولية وحدود الطاقة الفعلية للقاء المطلب على الخام كانت المحرك الأساسي لقفزات الأثمان في تلك السنة التي تعد الأكثر تقلبا في الذاكرة القريبة العهد . لدى نقطة محددة فان ثمن الخام كسر حد سبعين$ للبرميل بإعزاز بحوالي 65% من قيمته في مطلع العام . وفيما تراجعات التكاليف لوقت قصيرة فإنها مع نهاية السنة كانت لاتزال مرتفعة بحوالي 45% عما كانت أعلاه في طليعة العام . منذ بداية العام القائم فان التكاليف إستمرت وثباتها مرة أخرى وباتت الغالبية العظمى من المتداولين تستبعد حدوث انعكاس للاتجاه الحاضر في المستقبل القريب . المتداولون الملتزمون يتوقعون ان تبلغ الأثمان إلى ثمانين$ للبرميل . بينما المتداولون الذين يفضلون الخطر يتخيلون بأنها قد تصل إلى مائة$ .
تذبذب أسعار البترول أثناء العام السالف – 2005 – هو مثال جيد على ما يمكن ان ينتج ذلك حين تتأثر سوق الفوركس بأثمان البترول . بواسطة دروس الاستثمار اللازمة نعرف ان مبالغة أسعار البترول يلقي ضغوط على إنفاق المستهلكين . ذاك المسألة سيستمر صحيحا ما دام واصل البترول المنشأ الأساسي للطاقة في البلاد والمدن الصناعية . أسعار عموم المنتجات المنتجة تعتمد بصفة أساسية على تكلفة برميل الوقود . لذلك وقتما يصعد تكلفة البترول فان أسعار الإصدار والمخرجات لمعظم بضائع المستهلكين ترتقي هي الأخرى . فضلا على ذلك ذاك , فان تكليفات المعيشة للشخصيات تصعد بدورها إذ سيتعين عليهم صرف الكثير من اجل تسهيل مركباتهم وتدفئة بيوتهم . الحصيلة الختامية لذلك المسألة تنعكس في شكل انكماش لاقتصاد ذلك الجمهورية والذي قد يظل لبرهة إلى ان يلامس نقطة ما يبدأ لديها في التعافى مكررا .
ما الذي يعنيه ذاك لسوق تجارة الأوراق النقدية .
في سوق الأوراق النقدية , فان أسعار الاستبدال يشطب توقعها تشييد على قوة اقتصاد بلد ما . فإن كان ذاك الاستثمار ينمو بأسلوب مستقر فان ثمن دفع عملته سيعكس ذاك المسألة في شكل ازدياد لقيمتها . أما لو كان الاستثمار يتعثر فان قيمة عملته سيتراجع بدل الأوراق النقدية الأخرى . باتخاذ تلك الموضوعات في الاعتبار , فان النقط اللاحقة ستبدو منطقية :
— عملات البلاد والمدن التي تنتج وتصدر البترول سوف تصعد تكلفتها .
— عملات البلاد والمدن التي تستورد أغلب احتياجاتها من البترول ستتراجع ثمنها .
— الاتفاقيات التجارية الأكثر ربحية في مكان البيع والشراء سوف تكون في الأزواج التي تحوي معها عملات البلاد والمدن التي تصدر البترول بدل عملات البلاد والمدن التي تستوردها .
— استناد إلى تلك النقط الثلاثة فان المختصون يضعون أعينهم على قرين cadjpy كمصدر لأغلب العمليات التجارية الفائزة وسنذكر أسفله التبرير في هذا .
كندا طوال الأعوام السابقة باتت تحتل مركزا متقدما في لائحة البلاد والمدن المنتجة للنفط إذ تجسد الآن المنبع الـ9 دوليا للنفط . منذ العام ألفين, فان كندا مثلت اكبر مزود نفطي للولايات المتحدة مثلما نوهت مراعاة مكان البيع والشراء الصيني بشكل ملحوظ حديثا . من المنتظر انه بحلول العام 2010 , فان الصين سوف تزداد بشكل مضاعف كمية ورادتها من البترول الكندي ونفس الموضوع سيتحقق مع أميركا بحلول العام 2030 , في الدهر الجاري فان كندا باتت تجسد الأصل الأساسي للنفط إلى الصين . تلك الحقائق تحط الدولار الكندي في وضعية مدهش بحسب اعتبارات تجارة الأوراق النقدية .
على الجهة الأخر , فان اليابان تستورد صوب 99% من احتياجاتها النفطية . توثِيقها على ورادات البترول يجعل اقتصادها على نحو خاص حاد الحساسية لتقلبات تكاليفه. فحينما تستمر أسعار البترول ارتفاعها فان أسعار الصادرات اليابانية سوف تكون مكرهة على الصعود كذلك وهو الشأن الذي سيضعف موقفها التسابقي في مكان البيع والشراء الدولي . أثناء العام السابق , كانت هنالك رابطة قريبة بين مبالغة أسعار البترول وتراجع ثمن الين .
غير أن إذا وضعنا أسباب الاستثمار جنبا إلى جنب مع الأسباب التاريخية فانه يمكن القول ان أسعار البترول من المستحيل ان تستمر ارتفاعاتها إلى ما لا خاتمة . ففي خاتمة المطاف . فان المستهلكون الذين تلدغهم تزايد تكليفات الطاقة سيلجئون في مدة ما إلى تقليل طلبهم على البترول والغاز . ووقتما يصدر ذاك , فان أسعار البترول اما ان تستقر أو تبدأ في التقهقر نحو الدرجة والمعيار أربعين$ للجالون وهو الموضوع الذي لم يتكهن المختصون ان يصله بأي حال من الأحوال .
مثلما تشاهد فان ثمة العدد الكبير من الأسباب التي يقع تأثيرها على سوق الفوركس . فضلا دع المضاربة للخبراء سوى إذا كنت تتناقل في الفوركس كنوع من الهواية وليس لديك العديد من الملكية المستثمر فيه