shaheer
01-27-2020, 22:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تجارة الفوركس اليومية اجتاحت أمريكا على يد الانترنيت. عدد محدود من المستثمرين كانوا ناجحين جدا وتمكنوا من تقصي عوائد عارمة وفي مدة قصيرة جدا على نحو لا يصدق. وعلي الضد من هذا, خسر كان هنالك آخرون تعرضوا لخسائر مدمرة لأنهم لم يقوموا باستغلال ستة أسباب أساسية لتلبية وإنجاز الفوز في تجارة العقود الآجلة والفوركس.
تقصي الفوز في أية وظيفة يمكن تقسيمه إلي مجموعة من الأسباب الحاسمة وتجارة الأوراق النقدية ليست استثناءا من ذلك. تخطيط التبادل الناجحة تحتوي علي الأسباب الستة التي سيرد ذكرها هذه اللّحظة.
1. تعرف علي الأفضلية : تجارة العقود الآجلة هي لعبة صفرية. لذلك يلزم ان تكون ثمة أفضلية معرفية فيما يتعلق المساهمين الآخرين في مكان البيع والشراء.
2. الإنتهاج الممنهج : لن تكون هنالك ضرورة في التعرف علي مميزات التبادل إن لم يكن ثمة نمط ينهي إتباعه. أناس في وضع مخطط ثم تمسك بها وفي وقت لاحق حدد ما إذا كانت تلك المخطط ناجحة. إن لم تكن ناجحة, قم بتحويل تلك المخطط. الشيء المهم هنا هو ان يشطب الإنتهاج بأسلوب ممنهج ومتقن.
3. منفعة رأس الثروة : إذا كانت مجازفات التبادل مرتفعة جدا, إذا فان هنالك عدم أمان ضياع الحساب. في حين لو كان أسلوب التبادل محافظا بأسلوب أكثر من اللازم, فان إمكانية تنقيح الإيراد قد ينهي إضاعتها. لذلك فانه يبدوا أمرا حاسما ان يقوم الذ يتم تداوله بتحديد الحد الاقصى الذي يمكن سحبه من أي نهج وبذلك وحط نُظم هيئة رأس الثروة طبقا لهذا.
4. قم في وضع تدبير تبادل : مخطط التبادل سوف يشطب على يدها تحديد ما يتوجب فعله في تصارع أية مواقف محددة طوال يوم التبادل. تلك التدبير ستساعد الذ يتم تداوله في توجيه تركيزه صوب الإتخاذ بديلا عن ان يتواصل مشتتا.
5. المسئولية : المسئولية تقع بصفة أساسية علي عاتق البائع. فالمكاسب والدمار والتوفيق أو الفشل يكمل تحديدهم سويا بحسب خبرات مهارية وتصميم ومدى انتظام الذ يتم تداوله نفسه.
6. الالتزام : يلزم ان يكون ثمة التزام في وضع كل ترتيب تبادل بحسب تدبير محددة وحتى طوال الأوقات التي ينهزم فيها الذ يتم تداوله ويبدوا طوالها بان تجارته سوف تشطب علي فقدان. فالتجارة في بعض الأحيان ما تحط الذ يتم تداوله في أقصي درجات الرضا وأحيانا تجيء في أوقات الضراء. ايضا فالمتداول يلزم الا يبالغ في ثقته بشخصه طوال الأوقات الجيدة مثلما يتعين أعلاه الا يستسلم حين تدور فوق منه الدوائر. بالإضافة لذا, فانه لابد وان يخصص الذ يتم تداوله جزءا مناسبا من في في حينه في يومياً للمقارنة بين أداءه الفعلي في في بنظير تدبير التبادل التي وضعها.
تجارة الفوركس اليومية اجتاحت أمريكا على يد الانترنيت. عدد محدود من المستثمرين كانوا ناجحين جدا وتمكنوا من تقصي عوائد عارمة وفي مدة قصيرة جدا على نحو لا يصدق. وعلي الضد من هذا, خسر كان هنالك آخرون تعرضوا لخسائر مدمرة لأنهم لم يقوموا باستغلال ستة أسباب أساسية لتلبية وإنجاز الفوز في تجارة العقود الآجلة والفوركس.
تقصي الفوز في أية وظيفة يمكن تقسيمه إلي مجموعة من الأسباب الحاسمة وتجارة الأوراق النقدية ليست استثناءا من ذلك. تخطيط التبادل الناجحة تحتوي علي الأسباب الستة التي سيرد ذكرها هذه اللّحظة.
1. تعرف علي الأفضلية : تجارة العقود الآجلة هي لعبة صفرية. لذلك يلزم ان تكون ثمة أفضلية معرفية فيما يتعلق المساهمين الآخرين في مكان البيع والشراء.
2. الإنتهاج الممنهج : لن تكون هنالك ضرورة في التعرف علي مميزات التبادل إن لم يكن ثمة نمط ينهي إتباعه. أناس في وضع مخطط ثم تمسك بها وفي وقت لاحق حدد ما إذا كانت تلك المخطط ناجحة. إن لم تكن ناجحة, قم بتحويل تلك المخطط. الشيء المهم هنا هو ان يشطب الإنتهاج بأسلوب ممنهج ومتقن.
3. منفعة رأس الثروة : إذا كانت مجازفات التبادل مرتفعة جدا, إذا فان هنالك عدم أمان ضياع الحساب. في حين لو كان أسلوب التبادل محافظا بأسلوب أكثر من اللازم, فان إمكانية تنقيح الإيراد قد ينهي إضاعتها. لذلك فانه يبدوا أمرا حاسما ان يقوم الذ يتم تداوله بتحديد الحد الاقصى الذي يمكن سحبه من أي نهج وبذلك وحط نُظم هيئة رأس الثروة طبقا لهذا.
4. قم في وضع تدبير تبادل : مخطط التبادل سوف يشطب على يدها تحديد ما يتوجب فعله في تصارع أية مواقف محددة طوال يوم التبادل. تلك التدبير ستساعد الذ يتم تداوله في توجيه تركيزه صوب الإتخاذ بديلا عن ان يتواصل مشتتا.
5. المسئولية : المسئولية تقع بصفة أساسية علي عاتق البائع. فالمكاسب والدمار والتوفيق أو الفشل يكمل تحديدهم سويا بحسب خبرات مهارية وتصميم ومدى انتظام الذ يتم تداوله نفسه.
6. الالتزام : يلزم ان يكون ثمة التزام في وضع كل ترتيب تبادل بحسب تدبير محددة وحتى طوال الأوقات التي ينهزم فيها الذ يتم تداوله ويبدوا طوالها بان تجارته سوف تشطب علي فقدان. فالتجارة في بعض الأحيان ما تحط الذ يتم تداوله في أقصي درجات الرضا وأحيانا تجيء في أوقات الضراء. ايضا فالمتداول يلزم الا يبالغ في ثقته بشخصه طوال الأوقات الجيدة مثلما يتعين أعلاه الا يستسلم حين تدور فوق منه الدوائر. بالإضافة لذا, فانه لابد وان يخصص الذ يتم تداوله جزءا مناسبا من في في حينه في يومياً للمقارنة بين أداءه الفعلي في في بنظير تدبير التبادل التي وضعها.