shaheer
01-27-2020, 22:09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخص من الموضوعات الأكثر صعوبة في ميدان تبادل الفوركس هو طريقة التصرف مع الاتفاقيات التجارية الخاسرة، والتي ستتعرض لها في مختلف الظروف حتى لو كنت تعقب تخطيطية جيدة استقر فوزها لمقدار طويلة، ما إذا كان في الاستعمال التجريبي أو الحقيقي. لا تبقى أسلوب وكيفية تصون التوفيق بقدر مائة% في كل الأوقات. وبرغم انه سيتعين عليك طول الوقت فعل اقصى ما يمكنها لتجنب الفقدان، سوى أنك ستحتاج ايضاًًً إلى مخطط لكيفية التصرف مع الاتفاقيات التجارية الخاسرة حين يحين ميعادها. في عدد كبير من الأحيان كان العلة الأساسي لوقف الحياة المهنية لبعض المتداولين هو عدم معرفتهم بأسلوب التصرف مع الفشل نفسه.
حالَما تتعرض لصفقة خاسرة سيراودك خليط من الأحاسيس الهدامة تشتمل على الحنق والخوف والارتباك. قد تلح على ذهنك رأي أنك ترتكب غير صحيح ما — وهو افتراض قد لا يكون صحيحاً تماما. وقد تجد نفسك منجذبا لإلقاء العتاب على كيفية التبادل أو نفسك أو حتى وسيطك . أحسن كيفية للتعامل مع ذلك الظرف هو التبطل عن إلقاء اللائمة لبعض الزمن وإلقاء نظرة فاحصة عما جرى بأسلوب موضوعي.
انظر إلى صفقتك الخاسرة وتتمنى في إحتمالية التبادل السانحة، وسياق الدخول إلى الاتفاقية التجارية، والأحوال التي حدثت فيها الضياع. هل كانت العملية التجارية خاسرة لأنك أسأت اختيار لحظة الدخول؟ أو من المحتمل لأنك خرجت في الزمان الخاطئ؟ إذا كنت أقفلت العملية التجارية قبل أوانه أو متأخرا، فما التبرير الذي دفعك لاتخاذ ذاك المرسوم، وما هو المرسوم السليم التلقائي في ذلك الدهر؟ في أغلب الحالات ستكتشف أن الحجة في الفقدان هو أنت، أو أن الأسلوب والكيفية التي تتناقل بها تفتقر إلى عدد محدود من التطويرات. غير أن من اللازم ملاحظة أن أي تحسينات ترغب إدخالها على تخطيطية التبادل يقتضي أن تختبرها لبعض الزمان قبل أداؤها بأسلوب فعلي.
كذلكً في أحيان أخرى، قد لا تتمكن بالفعل من تحديد دافع الضياع. في قليل من الأوقات قد تقوم بجميع الخطوات بأسلوب صحيحة غير أن دون نفع. مرة ثانية، قد تتم الفقدان نتيجة لـ ضجيج مكان البيع والشراء، أو بعبارة أخرى التحركات العشوائية التي من المستحيل أن تتعامل معها سائر تَخطيطات التبادل. الخطأ الأخر الذي ينبغي تجنبه هو عدم السقوط في فخ الاعتقاد بوجوب فعل كثير من التغييرات في أسلوب وكيفية التبادل في أعقاب مرحلة طويلة من تحقيقها لنتائج جيدة. لن تنال نتيجة من تلك التحديثات التي لا أهمية لها إلا التنازل عن تخطيطية ناجحة والتبدل إلى أسلوب أخر يشتمل على كمية أضخم من العشوائية.
في عاقبة المطاف أنت بشر، وأسلوب التبادل هو من صنع يديك، ومن ثم لا من الممكن أن يصعد بأي حال من الأحوال إلى درجة الكمال. برغم ذاك، من الأساسي عدم التنازل عن آراء التبادل الجيدة متى حصلنا أعلاها، فضلا على التحلي باحترافية تحديد الزمن الملائم لتنقيحها. إن لم تتمكن من تحديد عوامل الضياع، خذ قسط من السكون وتوقف عن التبادل كليا لبضعة أيام أو أسابيع، وعند عودتك ابدأ في فعل قليل من العمليات التجارية التجريبية لتعرف ما إذا كانت الإشكالية اختفت أم ما تزال باقية. الاستحواذ على عدد محدود من السكون وتهدئة انفعالاتك الوقتية سوف يعين بكثرة على تعقيم ذهنك والبدء في التبادل بدرجة أضخم من الثقة. قد تجد نفسك كذلكً أسفل حدث ضغوط صلبة لفتح عدد محدد العمليات التجارية يومياً، وهي عادة سيئة بشكل كبير ولا تعين بأي حال من الأحوال على تقصي الفوز في الفوركس. الخيار الأمثل طول الوقت هو اتباع منظومة أكثر هدوءاً وتماسك حتى تبلغ في عاقبة المطاف إلى مبتغاك في تقصي نتائج جيدة.
شخص من الموضوعات الأكثر صعوبة في ميدان تبادل الفوركس هو طريقة التصرف مع الاتفاقيات التجارية الخاسرة، والتي ستتعرض لها في مختلف الظروف حتى لو كنت تعقب تخطيطية جيدة استقر فوزها لمقدار طويلة، ما إذا كان في الاستعمال التجريبي أو الحقيقي. لا تبقى أسلوب وكيفية تصون التوفيق بقدر مائة% في كل الأوقات. وبرغم انه سيتعين عليك طول الوقت فعل اقصى ما يمكنها لتجنب الفقدان، سوى أنك ستحتاج ايضاًًً إلى مخطط لكيفية التصرف مع الاتفاقيات التجارية الخاسرة حين يحين ميعادها. في عدد كبير من الأحيان كان العلة الأساسي لوقف الحياة المهنية لبعض المتداولين هو عدم معرفتهم بأسلوب التصرف مع الفشل نفسه.
حالَما تتعرض لصفقة خاسرة سيراودك خليط من الأحاسيس الهدامة تشتمل على الحنق والخوف والارتباك. قد تلح على ذهنك رأي أنك ترتكب غير صحيح ما — وهو افتراض قد لا يكون صحيحاً تماما. وقد تجد نفسك منجذبا لإلقاء العتاب على كيفية التبادل أو نفسك أو حتى وسيطك . أحسن كيفية للتعامل مع ذلك الظرف هو التبطل عن إلقاء اللائمة لبعض الزمن وإلقاء نظرة فاحصة عما جرى بأسلوب موضوعي.
انظر إلى صفقتك الخاسرة وتتمنى في إحتمالية التبادل السانحة، وسياق الدخول إلى الاتفاقية التجارية، والأحوال التي حدثت فيها الضياع. هل كانت العملية التجارية خاسرة لأنك أسأت اختيار لحظة الدخول؟ أو من المحتمل لأنك خرجت في الزمان الخاطئ؟ إذا كنت أقفلت العملية التجارية قبل أوانه أو متأخرا، فما التبرير الذي دفعك لاتخاذ ذاك المرسوم، وما هو المرسوم السليم التلقائي في ذلك الدهر؟ في أغلب الحالات ستكتشف أن الحجة في الفقدان هو أنت، أو أن الأسلوب والكيفية التي تتناقل بها تفتقر إلى عدد محدود من التطويرات. غير أن من اللازم ملاحظة أن أي تحسينات ترغب إدخالها على تخطيطية التبادل يقتضي أن تختبرها لبعض الزمان قبل أداؤها بأسلوب فعلي.
كذلكً في أحيان أخرى، قد لا تتمكن بالفعل من تحديد دافع الضياع. في قليل من الأوقات قد تقوم بجميع الخطوات بأسلوب صحيحة غير أن دون نفع. مرة ثانية، قد تتم الفقدان نتيجة لـ ضجيج مكان البيع والشراء، أو بعبارة أخرى التحركات العشوائية التي من المستحيل أن تتعامل معها سائر تَخطيطات التبادل. الخطأ الأخر الذي ينبغي تجنبه هو عدم السقوط في فخ الاعتقاد بوجوب فعل كثير من التغييرات في أسلوب وكيفية التبادل في أعقاب مرحلة طويلة من تحقيقها لنتائج جيدة. لن تنال نتيجة من تلك التحديثات التي لا أهمية لها إلا التنازل عن تخطيطية ناجحة والتبدل إلى أسلوب أخر يشتمل على كمية أضخم من العشوائية.
في عاقبة المطاف أنت بشر، وأسلوب التبادل هو من صنع يديك، ومن ثم لا من الممكن أن يصعد بأي حال من الأحوال إلى درجة الكمال. برغم ذاك، من الأساسي عدم التنازل عن آراء التبادل الجيدة متى حصلنا أعلاها، فضلا على التحلي باحترافية تحديد الزمن الملائم لتنقيحها. إن لم تتمكن من تحديد عوامل الضياع، خذ قسط من السكون وتوقف عن التبادل كليا لبضعة أيام أو أسابيع، وعند عودتك ابدأ في فعل قليل من العمليات التجارية التجريبية لتعرف ما إذا كانت الإشكالية اختفت أم ما تزال باقية. الاستحواذ على عدد محدود من السكون وتهدئة انفعالاتك الوقتية سوف يعين بكثرة على تعقيم ذهنك والبدء في التبادل بدرجة أضخم من الثقة. قد تجد نفسك كذلكً أسفل حدث ضغوط صلبة لفتح عدد محدد العمليات التجارية يومياً، وهي عادة سيئة بشكل كبير ولا تعين بأي حال من الأحوال على تقصي الفوز في الفوركس. الخيار الأمثل طول الوقت هو اتباع منظومة أكثر هدوءاً وتماسك حتى تبلغ في عاقبة المطاف إلى مبتغاك في تقصي نتائج جيدة.