shaheer
01-27-2020, 22:30
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنالك ثلاثة أصناف أساسية من اللاعبين الرئيسيين في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية: المصارف، الشركات المادية غير البنكية، والمتداولين الأشخاص (التقسيم). لا يتاح للمتداولين الأشخاص عادةً الشدة المادية الكافية للمساهمة على نحو مباشر في سوق الإنتربنك. برغم هذا، يتواصل باستطاعة تلك النوعية من المتداولين المتاجرة في الأوراق النقدية بواسطة مسارين رئيسيين: مصنعي مكان البيع والشراء وشبكات الاتصال الإلكترونية (ecn). نقوم باستعراض وفي السطور التالية نمط مصنعي مكان البيع والشراء والدور الذي يلعبونه في سوق الفوركس غير المركزية والتي تجري تعاملاتها خارج المقصورة.
صانع مكان البيع والشراء والدور الذي يؤديه
صانع مكان البيع والشراء هو الطرف الذي يقوم بأسلوب متواصل ببيع وشراء الأوراق النقدية لدى أسعار معلنة في متاجر خارج المقصورة. يلعب صانع مكان البيع والشراء هنا دور الطرف المقابل في أغلب الاتفاقيات التجارية التي ينفذها المتداولين الشخصيات. ولتبسيط الموضوع، وقتما يبتاع متصرف التوزيع ورقة نقدية محددة يقوم صانع مكان البيع والشراء بدور صاحب المتجر، والعكس بالعكس. يجدر هنا ملاحظة أن صانع مكان البيع والشراء لا يجد مفر من التبادل في مواجهة زبائنه. واحد من الوظائف الأساسية التي يجريها صانع مكان البيع والشراء هو إدخار السيولة الضرورية لتداول أي فئة من المناشئ. يحتاج القيام بذلك الدور أن يحصل صانع مكان البيع والشراء على عوض ملائم على يد إضافة علاوة سعرية إلى أسعار الشراء والبيع. يطلق على الفارق بين أسعار الشراء والبيع إصطلاح السبريد، والذي يعتبر الدخل الذي يحققه صانع مكان البيع والشراء في بنظير إدخار السيولة. يعتمد الثمن الذي يعرضه صانع مكان البيع والشراء بشكل ممتاز على أساليب وطرق عمل المطلب والعرض.
لا يتطلب صانع مكان البيع والشراء إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي لحركة القيمة أو صرف مكان البيع والشراء في اتجاه محدد عن طريق تركيب العمليات التجارية، إذ يقتصر دوره على تيسير إتفاقيات تجارية التبادل لدى التكاليف المعروضة دون الاحتياج للانتظار حتى يتجلى طرف في بنظير. تعاون تلك الأدوار كلها في ضمان سلاسة تدفق حركة القيمة.
في أماكن البيع والشراء العرضية، يتاح لصانع مكان البيع والشراء فسحة من الزمن لتغطية صفقاته بواسطة تمرير الأخطار إلى متعامل أجدد يريد في إنتهاج المنظور المعاكسة إزاء الترند الجاري. برغم هذا، لا سهل المسألة على ذاك المنوال في المتاجر المتقلبة، وبذلك يلتجئ صانع مكان البيع والشراء لتوظيف مجموعة من الأساليب لتقليص الأخطار، بما في ذاك التحوط مع بنك أو أكثر.
صناع مكان البيع والشراء في سوق الأوراق النقدية
يعد واسطة الفوركس فيما يتعلق لمتداول التوزيع هو صانع مكان البيع والشراء. بعبارة أخرى، ما دام لم يفتح الذ يتم تداوله الواحد حساب ecn، فإن واسطة الفوركس سيواصل يعلب دور الطرف المقابل في مختلف العمليات التجارية.
وفيما يتعلق للصفقات التي تحدث بين بنكين أو بين بنك وشركة كبرى، فإن دور صانع مكان البيع والشراء في تلك الموقف سوف يقوم به بنك أو شركة نقدية أخرى. ومن أجل البطولة العارمة بين المصارف ووسطاء الفوركس لاكتساب الزبائن الذين يتداولون بكميات عارمة، تتقاضى تلك الأطراف سبريد هابط بشكل كبير دون أن يترك تأثيره على جدارة الخدمات الجانب الأمامي لمتداول التقسيم. ومن ثم يمكن القول أن مصنعي مكان البيع والشراء يلعبون دور ضخم في إدخار السيولة والحفاظ على تساجلية أسعار الشراء والبيع في سوق الفوركس. في عاقبة المطاف، ينصرف المقصد الأساسي لصانع مكان البيع والشراء في إدخار السيولة وتحقيق فاز من السبريد أو العمولات.
ينشأ في عديد من الأحيان أن يتحاور القلائل عن دور صانع مكان البيع والشراء بأسلوب مشوهة إذ إستلم عليهم باللائمة في القفزات الحادة للأثمان والتي تؤدي في عدد كبير من الأحيان إلى صفع معدلات تعطيل الفقدان. برغم ذاك غير ممكن إنكار الدور الحيوي الذي يقوم بأداؤه صانع مكان البيع والشراء في حماية وحفظ جدارة المتاجر المادية، بما في ذاك سوق الفوركس.
هنالك ثلاثة أصناف أساسية من اللاعبين الرئيسيين في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية: المصارف، الشركات المادية غير البنكية، والمتداولين الأشخاص (التقسيم). لا يتاح للمتداولين الأشخاص عادةً الشدة المادية الكافية للمساهمة على نحو مباشر في سوق الإنتربنك. برغم هذا، يتواصل باستطاعة تلك النوعية من المتداولين المتاجرة في الأوراق النقدية بواسطة مسارين رئيسيين: مصنعي مكان البيع والشراء وشبكات الاتصال الإلكترونية (ecn). نقوم باستعراض وفي السطور التالية نمط مصنعي مكان البيع والشراء والدور الذي يلعبونه في سوق الفوركس غير المركزية والتي تجري تعاملاتها خارج المقصورة.
صانع مكان البيع والشراء والدور الذي يؤديه
صانع مكان البيع والشراء هو الطرف الذي يقوم بأسلوب متواصل ببيع وشراء الأوراق النقدية لدى أسعار معلنة في متاجر خارج المقصورة. يلعب صانع مكان البيع والشراء هنا دور الطرف المقابل في أغلب الاتفاقيات التجارية التي ينفذها المتداولين الشخصيات. ولتبسيط الموضوع، وقتما يبتاع متصرف التوزيع ورقة نقدية محددة يقوم صانع مكان البيع والشراء بدور صاحب المتجر، والعكس بالعكس. يجدر هنا ملاحظة أن صانع مكان البيع والشراء لا يجد مفر من التبادل في مواجهة زبائنه. واحد من الوظائف الأساسية التي يجريها صانع مكان البيع والشراء هو إدخار السيولة الضرورية لتداول أي فئة من المناشئ. يحتاج القيام بذلك الدور أن يحصل صانع مكان البيع والشراء على عوض ملائم على يد إضافة علاوة سعرية إلى أسعار الشراء والبيع. يطلق على الفارق بين أسعار الشراء والبيع إصطلاح السبريد، والذي يعتبر الدخل الذي يحققه صانع مكان البيع والشراء في بنظير إدخار السيولة. يعتمد الثمن الذي يعرضه صانع مكان البيع والشراء بشكل ممتاز على أساليب وطرق عمل المطلب والعرض.
لا يتطلب صانع مكان البيع والشراء إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي لحركة القيمة أو صرف مكان البيع والشراء في اتجاه محدد عن طريق تركيب العمليات التجارية، إذ يقتصر دوره على تيسير إتفاقيات تجارية التبادل لدى التكاليف المعروضة دون الاحتياج للانتظار حتى يتجلى طرف في بنظير. تعاون تلك الأدوار كلها في ضمان سلاسة تدفق حركة القيمة.
في أماكن البيع والشراء العرضية، يتاح لصانع مكان البيع والشراء فسحة من الزمن لتغطية صفقاته بواسطة تمرير الأخطار إلى متعامل أجدد يريد في إنتهاج المنظور المعاكسة إزاء الترند الجاري. برغم هذا، لا سهل المسألة على ذاك المنوال في المتاجر المتقلبة، وبذلك يلتجئ صانع مكان البيع والشراء لتوظيف مجموعة من الأساليب لتقليص الأخطار، بما في ذاك التحوط مع بنك أو أكثر.
صناع مكان البيع والشراء في سوق الأوراق النقدية
يعد واسطة الفوركس فيما يتعلق لمتداول التوزيع هو صانع مكان البيع والشراء. بعبارة أخرى، ما دام لم يفتح الذ يتم تداوله الواحد حساب ecn، فإن واسطة الفوركس سيواصل يعلب دور الطرف المقابل في مختلف العمليات التجارية.
وفيما يتعلق للصفقات التي تحدث بين بنكين أو بين بنك وشركة كبرى، فإن دور صانع مكان البيع والشراء في تلك الموقف سوف يقوم به بنك أو شركة نقدية أخرى. ومن أجل البطولة العارمة بين المصارف ووسطاء الفوركس لاكتساب الزبائن الذين يتداولون بكميات عارمة، تتقاضى تلك الأطراف سبريد هابط بشكل كبير دون أن يترك تأثيره على جدارة الخدمات الجانب الأمامي لمتداول التقسيم. ومن ثم يمكن القول أن مصنعي مكان البيع والشراء يلعبون دور ضخم في إدخار السيولة والحفاظ على تساجلية أسعار الشراء والبيع في سوق الفوركس. في عاقبة المطاف، ينصرف المقصد الأساسي لصانع مكان البيع والشراء في إدخار السيولة وتحقيق فاز من السبريد أو العمولات.
ينشأ في عديد من الأحيان أن يتحاور القلائل عن دور صانع مكان البيع والشراء بأسلوب مشوهة إذ إستلم عليهم باللائمة في القفزات الحادة للأثمان والتي تؤدي في عدد كبير من الأحيان إلى صفع معدلات تعطيل الفقدان. برغم ذاك غير ممكن إنكار الدور الحيوي الذي يقوم بأداؤه صانع مكان البيع والشراء في حماية وحفظ جدارة المتاجر المادية، بما في ذاك سوق الفوركس.