shaheer
01-27-2020, 22:38
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحتسب موعد إقفال الاتفاقية التجارية الخاسرة فرد من أصعب الأحكام التي سيتعين عليك اتخاذها خلال تبادل الفوركس. لا تعتقد أنك لن تضطر لمجابهة ذلك الوضعية العسير لاعتقادك بأنك لديها نمط تبادل مثالي؛ فبرغم أن الأسلوب والكيفية المثلى لتجنب ذاك المسألة هو تجنب الدخول في عمليات تجارية خاسرة من الأساس، لكن الواقع العملي يؤكد أن العمليات التجارية الخاسرة هي قضى لا مفر منه، حتى مع استعمال أنظمة تبادل جيدة. لا يتوقف المسألة لدى ذاك الحد، إذ أن عدد كبير من متداولي الفوركس يجد صعوبة حتى في وعى ما إذا كانت صفقته خاسرة من الأساس، لاسيماً هؤلاء الذين يستعملون أنظمة تتسبب بكثرةً في إقفال صفقاتهم خلال الارتدادات المؤقتةوالتي يعقبها رجوع القيمة إلى مساره الأصلي.
ستكتشف مع مرور الزمن أن اتخاذ مراسيم التبادل في الأوقات التي يتحرك فيها مكان البيع والشراء ضدك طوال مرحلةاختبار التأدية السالف أكثر سهولة بكثرةً من اتخاذ نفس الأحكام طوال التبادل الحقيقي. لن تفتقر لفترة ضخم للتفكير في الوضعية لأنك غير مضطر للانتظار طويلاً، مثلما ستلاحظ أن الأفعال والخطوات التي ستتخذها أسهل ووضوحاً في تلك المدة. لا يتشابه الشأن في الحياة الواقعية، لأن الدقائق والساعات والأيام تتجاوز ثقيلة فيما أمامك متسع من الزمن لإرجاع البصر في قراراتك الفائتة. الأشياء التي أعطت الإنطباع مبسطة وواضحة خلال الباك تيست تظهر حالا أكثر قربا إلى لغز يصعب حله. ستجد نفسك تحدثك بفهرس لا تنْفذ من الأسئلة، "هل أنا بشكل فعلي في إتفاقية تجارية خاسرة؟ هل سيتغير الظرف إذا انتظرت لبعض الزمان. أم سيستمر الوجهة الجاري مثلما هو دون تحويل؟ هل يقتضي أن انتظر حتى إعتداء درجة ومعيار الضياع ومن ثم جلَد الكثير من الدمار؟ وهل وضعت تعليمات الوقف لدى معدلات قريبة بشكل كبيرً ومن ثم من الأمثل تحريك تعطيل الفقدان طفيفاً لإتاحة الاحتمالية للسعر لِكَي يعكس وجهته؟ من الممكن ما ينتج ذلك حالا بحت حركة تصحيحية، ولكني لا أطيق الانتظار زيادة عن ذاك، ولذا سأغلق الاتفاقية التجارية في موعد باكر." هذه محض أمثلة على الكم الضخم من الأفكار المتناقضة التي ستراودك وأنت تجلس في مواجهة منبر التبادل.
قليل من تلك الأفكار يلعب على أوتار الحيطة بينما القلة الآخر يخطئ من زاوية الاندفاع في مجازفات غير محسوبة. وفي كلا الحالتين، ستجد نفسك مضطراً لتكبد تلفيات غير لازمة سواء جراء الالتصاق بصفقة خاسرة على أمل أن الشأن القائم سينقلب مقلُوب أو نتيجة الذهاب للخارج من إتفاقية تجارية فائزة فقط لأجل صراع فقدان طفيفة في البدء، ثم تفاجئ بارتداد التكلفة مرة ثانية وتفويت إمكانية فاز سانحة.
إذا كنت معتاداً على صراع الحالات التي يرتد فيها القيمة ضدك لبعض الزمن قبل أن يتحرك في الوجهة المواتي، لديها يمكن البصر إلى التحركات التصحيحية كجزء من إحتمالية التبادل نفسها، مع السعي للدخول في أعقاب اكتمال الارتدادات المؤقتة. ستساعدك تلك الكيفية على تجنب الانجراف للتداول على مرجعية اتجاهات غير صحيحة. وبشكل عام، ثمة قاعدة جيدة وبسيطة لاكتشاف ما إذا كانت صفقتك خاسرة فعليا أم أن الدمار الجارية بحت وحط مؤقت سوف ينتهي عاجلاً. اطرح على نفسك السؤال الآتي: "هل العوامل التي دخلت الاتفاقية التجارية على أساسها لم تعد حاضرة؟"
إذا اكتشفت أن العوامل والمبررات التي اعتمدت فوقها في الدخول إلى الاتفاقية التجارية لم تعد حاضرة، لديها فإن المرسوم الأجود هو الذهاب للخارج من العملية التجارية وتجنب الزيادة من التلفيات. بعبارة أخرى، هل كنت سترفض الدخول في أي إتفاقية تجارية إذا توفرت الأحوال الجارية في مكان البيع والشراء قبل فتح صفقتك القديمة؟ من الذكاء عدم المكابرة في تلك المواقف وإقفال العملية التجارية بأسرع وقت محتمل. لا تجلس بانتظار حدوث تحول مفاجئ لا يستند إلى أي مبررات منطقية. أنت في تلك الموقف أكثر قربا إلى المقامر منه إلى الذ يتم تداوله، وفي تلك الظرف لن تقتصر خسارتك على الاتفاقية التجارية الجارية بل أنك دون أن تدري تحصل على طقوس سلبية وتتصرف بعقلية غير ملائمة للتداول في المتاجر المادية.
أما إذا كانت العوامل التي دفعتك لفتح الاتفاقية التجارية ما تزال سارية، تملك يمكن لك افتراض أن ما ينشأ لا يعدو كونه ارتداد مؤقت، لاسيماً إذا ما ظهرت علامات عصرية تؤكد منطقية المبررات التي اعتمدت فوق منها في مستهل صفقتك. في تلك الوضعية، فإن المرسوم الأصوب هو إبقاء العملية التجارية المفتوحة. سعى ايضاًًً تذكر المرسوم الذي كنت سوف تتخذه إذا ما واجهت نفس الوضعية خلال مراحل الباك تيست. وإذا أبصرت أنه من غير المجدي المراجعة في النتائج التي خلصت إليها في الافتتاح، فاسأل نفسك ما هو المرسوم الذي كنت ستتخذه؟ أتمنى أن تعينك تلك التعليمات في التقليل من خسائرك طوال تبادل الفوركس دون أن تضطر للتخلي عن الاتفاقيات التجارية الفائزة!
يحتسب موعد إقفال الاتفاقية التجارية الخاسرة فرد من أصعب الأحكام التي سيتعين عليك اتخاذها خلال تبادل الفوركس. لا تعتقد أنك لن تضطر لمجابهة ذلك الوضعية العسير لاعتقادك بأنك لديها نمط تبادل مثالي؛ فبرغم أن الأسلوب والكيفية المثلى لتجنب ذاك المسألة هو تجنب الدخول في عمليات تجارية خاسرة من الأساس، لكن الواقع العملي يؤكد أن العمليات التجارية الخاسرة هي قضى لا مفر منه، حتى مع استعمال أنظمة تبادل جيدة. لا يتوقف المسألة لدى ذاك الحد، إذ أن عدد كبير من متداولي الفوركس يجد صعوبة حتى في وعى ما إذا كانت صفقته خاسرة من الأساس، لاسيماً هؤلاء الذين يستعملون أنظمة تتسبب بكثرةً في إقفال صفقاتهم خلال الارتدادات المؤقتةوالتي يعقبها رجوع القيمة إلى مساره الأصلي.
ستكتشف مع مرور الزمن أن اتخاذ مراسيم التبادل في الأوقات التي يتحرك فيها مكان البيع والشراء ضدك طوال مرحلةاختبار التأدية السالف أكثر سهولة بكثرةً من اتخاذ نفس الأحكام طوال التبادل الحقيقي. لن تفتقر لفترة ضخم للتفكير في الوضعية لأنك غير مضطر للانتظار طويلاً، مثلما ستلاحظ أن الأفعال والخطوات التي ستتخذها أسهل ووضوحاً في تلك المدة. لا يتشابه الشأن في الحياة الواقعية، لأن الدقائق والساعات والأيام تتجاوز ثقيلة فيما أمامك متسع من الزمن لإرجاع البصر في قراراتك الفائتة. الأشياء التي أعطت الإنطباع مبسطة وواضحة خلال الباك تيست تظهر حالا أكثر قربا إلى لغز يصعب حله. ستجد نفسك تحدثك بفهرس لا تنْفذ من الأسئلة، "هل أنا بشكل فعلي في إتفاقية تجارية خاسرة؟ هل سيتغير الظرف إذا انتظرت لبعض الزمان. أم سيستمر الوجهة الجاري مثلما هو دون تحويل؟ هل يقتضي أن انتظر حتى إعتداء درجة ومعيار الضياع ومن ثم جلَد الكثير من الدمار؟ وهل وضعت تعليمات الوقف لدى معدلات قريبة بشكل كبيرً ومن ثم من الأمثل تحريك تعطيل الفقدان طفيفاً لإتاحة الاحتمالية للسعر لِكَي يعكس وجهته؟ من الممكن ما ينتج ذلك حالا بحت حركة تصحيحية، ولكني لا أطيق الانتظار زيادة عن ذاك، ولذا سأغلق الاتفاقية التجارية في موعد باكر." هذه محض أمثلة على الكم الضخم من الأفكار المتناقضة التي ستراودك وأنت تجلس في مواجهة منبر التبادل.
قليل من تلك الأفكار يلعب على أوتار الحيطة بينما القلة الآخر يخطئ من زاوية الاندفاع في مجازفات غير محسوبة. وفي كلا الحالتين، ستجد نفسك مضطراً لتكبد تلفيات غير لازمة سواء جراء الالتصاق بصفقة خاسرة على أمل أن الشأن القائم سينقلب مقلُوب أو نتيجة الذهاب للخارج من إتفاقية تجارية فائزة فقط لأجل صراع فقدان طفيفة في البدء، ثم تفاجئ بارتداد التكلفة مرة ثانية وتفويت إمكانية فاز سانحة.
إذا كنت معتاداً على صراع الحالات التي يرتد فيها القيمة ضدك لبعض الزمن قبل أن يتحرك في الوجهة المواتي، لديها يمكن البصر إلى التحركات التصحيحية كجزء من إحتمالية التبادل نفسها، مع السعي للدخول في أعقاب اكتمال الارتدادات المؤقتة. ستساعدك تلك الكيفية على تجنب الانجراف للتداول على مرجعية اتجاهات غير صحيحة. وبشكل عام، ثمة قاعدة جيدة وبسيطة لاكتشاف ما إذا كانت صفقتك خاسرة فعليا أم أن الدمار الجارية بحت وحط مؤقت سوف ينتهي عاجلاً. اطرح على نفسك السؤال الآتي: "هل العوامل التي دخلت الاتفاقية التجارية على أساسها لم تعد حاضرة؟"
إذا اكتشفت أن العوامل والمبررات التي اعتمدت فوقها في الدخول إلى الاتفاقية التجارية لم تعد حاضرة، لديها فإن المرسوم الأجود هو الذهاب للخارج من العملية التجارية وتجنب الزيادة من التلفيات. بعبارة أخرى، هل كنت سترفض الدخول في أي إتفاقية تجارية إذا توفرت الأحوال الجارية في مكان البيع والشراء قبل فتح صفقتك القديمة؟ من الذكاء عدم المكابرة في تلك المواقف وإقفال العملية التجارية بأسرع وقت محتمل. لا تجلس بانتظار حدوث تحول مفاجئ لا يستند إلى أي مبررات منطقية. أنت في تلك الموقف أكثر قربا إلى المقامر منه إلى الذ يتم تداوله، وفي تلك الظرف لن تقتصر خسارتك على الاتفاقية التجارية الجارية بل أنك دون أن تدري تحصل على طقوس سلبية وتتصرف بعقلية غير ملائمة للتداول في المتاجر المادية.
أما إذا كانت العوامل التي دفعتك لفتح الاتفاقية التجارية ما تزال سارية، تملك يمكن لك افتراض أن ما ينشأ لا يعدو كونه ارتداد مؤقت، لاسيماً إذا ما ظهرت علامات عصرية تؤكد منطقية المبررات التي اعتمدت فوق منها في مستهل صفقتك. في تلك الوضعية، فإن المرسوم الأصوب هو إبقاء العملية التجارية المفتوحة. سعى ايضاًًً تذكر المرسوم الذي كنت سوف تتخذه إذا ما واجهت نفس الوضعية خلال مراحل الباك تيست. وإذا أبصرت أنه من غير المجدي المراجعة في النتائج التي خلصت إليها في الافتتاح، فاسأل نفسك ما هو المرسوم الذي كنت ستتخذه؟ أتمنى أن تعينك تلك التعليمات في التقليل من خسائرك طوال تبادل الفوركس دون أن تضطر للتخلي عن الاتفاقيات التجارية الفائزة!