shaheer
01-27-2020, 22:42
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المنتشر أن تجد في عالم تبادل الفوركس أن عديد من المتداولين لا يفضلون استعمال الفحص اللازم — والذي ينطوي على دراسة الأنباء والعوامل الاستثمارية التي قام بالذهاب أسعار الاستبدال. يحتسب الفحص الفني، والذي يركز بأسلوب أضخم على النتائج الختامية لمساعدة الذ يتم تداوله في تحديد مواضع تجمع تعليمات الشراء والبيع واكتشاف أسمى نقط الدخول والخروج، هو الأكثر تفضيلاً وشعبية في جموع المتداولين.
ليس لدي أي تحيز شخصي في مواجهة الفحص الفني – بل على أرض الواقع أراه جزء لا يتجزأ من أسلوبي المختص في تبادل الأوراق النقدية – ولكني اعتقد أن أسمى أسلوب وكيفية للاستفادة منه هو استعماله في ظل موسعً يرسم شكل وجهه العامة الفحص الضروري. سأحاول في تلك المقالة أن أشرح خطوة بخطوة للمتداولين طريقة استعمال الفحص اللازم في إطار خطتهم الفنية لتحديد أجود فرص التبادل.
استعمال الفحص اللازم في تحديد الاتجاهات طويلة النطاق. يمكن للتحليل اللازم أن يعاونك في تحديد الاتجاهات طويلة الأجل، إلا أنه لن يسعفك بكثرةً في شرح التحركات التي تتم في مكان البيع والشراء على المجال القصير. لذا ابدأ تحليلك اللازم وأنت تحط تلك المقولة في الاعتبار: ذاك الفئة من الفحص سيخبرك بالاتجاهات طويلة الأجل، ولكنك سيكون عليك الفحص الفني للوقوف على موعد ونقط الدخول والخروج بحرص.
الإهتمام على عجز في الميزانية والميزان التجاري. واحد من المعضلات التي ينطوي فوق منها استعمال الفحص الضروري هو أنه يفتقر فحص مقدار ضخم من البيانات الموضوع الذي قد يتسبب في إرباك الذ يتم تداوله، وهو المبرر كذلكً في تفضيل عدد محدود من المستثمرين تجنب استعماله كلياً. النبأ السار هنا هو أنك لست بحاجة للتعامل مع ذلك الكم العارم من البيانات، إذ يمكن لك تجاهل أغلب تلك المستجدات لأن الجزء الأول منها لن يترك تأثيرا على نحو فعلي على تداولاتك. عوضاً عن هذا، ستركز بأسلوب أساسي على التقارير الاستثمارية التي تبدو كمية العجز في الميزانية العامة والميزان التجاري، إضافةً إلى تحديد معدل ذلك العجز. الاقتصادات التي تتكبد من ذلك العجز المزدوج بصورة كبيرة ومتصاعدة، ودون ظهور علامات على الإنتعاش منها، تتيح المناخ الخصبة لتهاوي ثمن عملاتها. في الاقتصادات السجل على أساليب وطرق عمل مكان البيع والشراء، تتراكم الممتلكات عند هؤلاء الذين ينتجون أكثر الأمر الذي يستهلكون – ولذا يعتبر العجز المزدوج في الميزانية والميزان التجاري دلالة حتّى كميات الاستهلاك تصبح متفوقة على كميات الإصدار الوطنية. ولذا التبرير، إذا نظرنا على الرسم البياني الشهري للعملة الخضراء الأمريكي سنلحظ اتجاه هبوطي طويل الأمد في وجود مكابدة الاستثمار الأمريكي من العجز التجاري والمالي خلال الاتفاق المكتوب السالف.
إيلاء الاهتمام على المعروض النقدي. إضافة إلى ذلك عجز في الميزانية والتجارة، تجسد رصد المعروض النقدي، والذي تنشره المصارف المركزية بأسلوب نمطي (مثال على ذلك، يأتي ذلك الاحتياطي الفيدرالي في أميركا توثيق عن المعروض النقدي بأسلوب أسبوعي) واحدة من أكثر المعلومات التي يقتضي الإهتمام أعلاها. إذا كانت أرقام المعروض من النقود تأخذ ملتف صاعد فإن ذلك يمنح دلالة على هبوط ممكن في تكلفة الورقة النقدية نتيجة التضخم المتوقع من صعود الإنتقاد الذ يتم تداوله في الاستثمار. على الضد من هذا، يمنح هبوط المعروض النقدي دلالة على قلة تواجد محتملة في مقدار البنكنوت الذ يتم تداوله وهو الذي قد يسفر عن ازدياد ثمن الورقة النقدية المقصودة. لدى رصد تلك المعلومات لا تركز بشكل ملحوظ على الأرقام الأسبوعية بل راقب الوجهة العام مثل التحول الحاصل من سنة إلى أخرى والذي سيعطيك علامات أكثر موثوقية على الاتجاهات المنتظر وقوعها للأوراق النقدية في المجال الطويل. وكما يخبرنا متعامل وخبير الفوركس المشهور بيتر بين، الوجهة هو طول الوقتً صديقك.
التسلح بتلك المعلومات الهامة – أي العجز والمعروض النقدي – سيجعلنا بِاستطاعتهم أن رسم تكهنات لاتجاهات الورقة النقدية أثناء السنين القادمة على نحو أكثر دقة. إذا أجرينا فحص إجمالي للأوراق النقدية الأساسية سوف يكون بمقدورنا التشديد على أن الأوراق النقدية الصاعدة هي هذه التي تنتمي إلى اقتصادات أكثر إنتاجية، بينما تعكس الأوراق النقدية المتدنية أن اقتصاداتها تتكبد من خلل ازدياد مقادير الاستهلاك على حساب الإصدار. تساعدنا تلك البيانات على تحديد إتجاه التدفقات الرأسمالية على يد بيع عملات البلاد والمدن التي تتكبد من ذلك الخلل، والذي يؤدي بدوره إلى صعود العجز وتضخم المعروض النقدي، في حين نركز على شراء عملات البلاد والمدن التي تحقق فوائض مطردة. حاليا وبعد أن حددنا الأوراق النقدية التي ننوي تداولها والاتجاهات التي نتوقع أن تسلكها، خسر حان دور استعمال الفحص الفني لاستنباط بيانات تفصيلية تساعدنا على فتح إتفاقيات تجارية التبادل بأسلوب دقيق.
من المنتشر أن تجد في عالم تبادل الفوركس أن عديد من المتداولين لا يفضلون استعمال الفحص اللازم — والذي ينطوي على دراسة الأنباء والعوامل الاستثمارية التي قام بالذهاب أسعار الاستبدال. يحتسب الفحص الفني، والذي يركز بأسلوب أضخم على النتائج الختامية لمساعدة الذ يتم تداوله في تحديد مواضع تجمع تعليمات الشراء والبيع واكتشاف أسمى نقط الدخول والخروج، هو الأكثر تفضيلاً وشعبية في جموع المتداولين.
ليس لدي أي تحيز شخصي في مواجهة الفحص الفني – بل على أرض الواقع أراه جزء لا يتجزأ من أسلوبي المختص في تبادل الأوراق النقدية – ولكني اعتقد أن أسمى أسلوب وكيفية للاستفادة منه هو استعماله في ظل موسعً يرسم شكل وجهه العامة الفحص الضروري. سأحاول في تلك المقالة أن أشرح خطوة بخطوة للمتداولين طريقة استعمال الفحص اللازم في إطار خطتهم الفنية لتحديد أجود فرص التبادل.
استعمال الفحص اللازم في تحديد الاتجاهات طويلة النطاق. يمكن للتحليل اللازم أن يعاونك في تحديد الاتجاهات طويلة الأجل، إلا أنه لن يسعفك بكثرةً في شرح التحركات التي تتم في مكان البيع والشراء على المجال القصير. لذا ابدأ تحليلك اللازم وأنت تحط تلك المقولة في الاعتبار: ذاك الفئة من الفحص سيخبرك بالاتجاهات طويلة الأجل، ولكنك سيكون عليك الفحص الفني للوقوف على موعد ونقط الدخول والخروج بحرص.
الإهتمام على عجز في الميزانية والميزان التجاري. واحد من المعضلات التي ينطوي فوق منها استعمال الفحص الضروري هو أنه يفتقر فحص مقدار ضخم من البيانات الموضوع الذي قد يتسبب في إرباك الذ يتم تداوله، وهو المبرر كذلكً في تفضيل عدد محدود من المستثمرين تجنب استعماله كلياً. النبأ السار هنا هو أنك لست بحاجة للتعامل مع ذلك الكم العارم من البيانات، إذ يمكن لك تجاهل أغلب تلك المستجدات لأن الجزء الأول منها لن يترك تأثيرا على نحو فعلي على تداولاتك. عوضاً عن هذا، ستركز بأسلوب أساسي على التقارير الاستثمارية التي تبدو كمية العجز في الميزانية العامة والميزان التجاري، إضافةً إلى تحديد معدل ذلك العجز. الاقتصادات التي تتكبد من ذلك العجز المزدوج بصورة كبيرة ومتصاعدة، ودون ظهور علامات على الإنتعاش منها، تتيح المناخ الخصبة لتهاوي ثمن عملاتها. في الاقتصادات السجل على أساليب وطرق عمل مكان البيع والشراء، تتراكم الممتلكات عند هؤلاء الذين ينتجون أكثر الأمر الذي يستهلكون – ولذا يعتبر العجز المزدوج في الميزانية والميزان التجاري دلالة حتّى كميات الاستهلاك تصبح متفوقة على كميات الإصدار الوطنية. ولذا التبرير، إذا نظرنا على الرسم البياني الشهري للعملة الخضراء الأمريكي سنلحظ اتجاه هبوطي طويل الأمد في وجود مكابدة الاستثمار الأمريكي من العجز التجاري والمالي خلال الاتفاق المكتوب السالف.
إيلاء الاهتمام على المعروض النقدي. إضافة إلى ذلك عجز في الميزانية والتجارة، تجسد رصد المعروض النقدي، والذي تنشره المصارف المركزية بأسلوب نمطي (مثال على ذلك، يأتي ذلك الاحتياطي الفيدرالي في أميركا توثيق عن المعروض النقدي بأسلوب أسبوعي) واحدة من أكثر المعلومات التي يقتضي الإهتمام أعلاها. إذا كانت أرقام المعروض من النقود تأخذ ملتف صاعد فإن ذلك يمنح دلالة على هبوط ممكن في تكلفة الورقة النقدية نتيجة التضخم المتوقع من صعود الإنتقاد الذ يتم تداوله في الاستثمار. على الضد من هذا، يمنح هبوط المعروض النقدي دلالة على قلة تواجد محتملة في مقدار البنكنوت الذ يتم تداوله وهو الذي قد يسفر عن ازدياد ثمن الورقة النقدية المقصودة. لدى رصد تلك المعلومات لا تركز بشكل ملحوظ على الأرقام الأسبوعية بل راقب الوجهة العام مثل التحول الحاصل من سنة إلى أخرى والذي سيعطيك علامات أكثر موثوقية على الاتجاهات المنتظر وقوعها للأوراق النقدية في المجال الطويل. وكما يخبرنا متعامل وخبير الفوركس المشهور بيتر بين، الوجهة هو طول الوقتً صديقك.
التسلح بتلك المعلومات الهامة – أي العجز والمعروض النقدي – سيجعلنا بِاستطاعتهم أن رسم تكهنات لاتجاهات الورقة النقدية أثناء السنين القادمة على نحو أكثر دقة. إذا أجرينا فحص إجمالي للأوراق النقدية الأساسية سوف يكون بمقدورنا التشديد على أن الأوراق النقدية الصاعدة هي هذه التي تنتمي إلى اقتصادات أكثر إنتاجية، بينما تعكس الأوراق النقدية المتدنية أن اقتصاداتها تتكبد من خلل ازدياد مقادير الاستهلاك على حساب الإصدار. تساعدنا تلك البيانات على تحديد إتجاه التدفقات الرأسمالية على يد بيع عملات البلاد والمدن التي تتكبد من ذلك الخلل، والذي يؤدي بدوره إلى صعود العجز وتضخم المعروض النقدي، في حين نركز على شراء عملات البلاد والمدن التي تحقق فوائض مطردة. حاليا وبعد أن حددنا الأوراق النقدية التي ننوي تداولها والاتجاهات التي نتوقع أن تسلكها، خسر حان دور استعمال الفحص الفني لاستنباط بيانات تفصيلية تساعدنا على فتح إتفاقيات تجارية التبادل بأسلوب دقيق.