nona5655
01-28-2020, 23:38
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتيح الكمية الوفيرة من وسطاء الفوركس خدمات علامات التبادل سواء المجانية أو المدفوعة. تقدم كل إحسان من تلك الخدمات تَخطيطات تبادل مغايرة من إذ قدر رأس الملكية المرغوب، نُظم هيئة الثروات، نقط الدخول والخروج، الشواهد، أزواج الأوراق النقدية المختارة للتداول، وغيرها من المحددات الأخرى.
كيف نختار أسمى صنيع لإشارات الفوركس بحيث تعطينا تنبيهات يمكن الاعتماد أعلاها في التبادل؟ هنالك شيئين في الفوركس قليلاً ما يكذبان – إحصائيات التبادل والوقت. نشير بالإحصائيات هنا إلى النسبة بين العمليات التجارية الفائزة والخاسرة والتي تستمتع بأهمية بالغة – إذ تتكاثر موثوقية مزود العلامات متى ما ازداد عدد علامات التبادل المربحة مضاهاة بالإشارات الخاسرة. غير أن حتى لو كان عدد العمليات التجارية الخاسرة يصبح متفوقا على نظيرتها الفائزة يتواصل بالإمكان تحري كسب من إجمالي التبادل عن طريق تزايد عدد النقط المكتسبة في الاتفاقيات التجارية الناجحة وتخفيض التلفيات في الاتفاقيات التجارية الفاشلة. يعاون هذا حتّى تقوم بتعويض عملية تجارية واحدة ناجحة دمار صفقتين أو زيادة عن العمليات التجارية الخاسرة، وهكذا يحقق الذ يتم تداوله عوائد صافية في النطاق الطويل.
وبالإشارة إلى عامل الزمن، اقترح إعادة نظر النتائج الموثقة لمزود الإحسان طوال مرحلة تتباين بين عام إلى عامين. لا تبقى نفع من الاطلاع على المعلومات الأسبوعية والشهرية ما دام كنت تتقصى عن دليل قاطع يؤكد وجود لائحة ناجح لذا المزود على المجال الطويل.
لذا التبرير أوصي باختيار معروف علامات الفوركس التي تقدم تَخطيطات يومية أو طويلة النطاق، لأن التصرف مع الأطر الزمنية المستندة إلى الساعة أو الدقيقة تحتاج تخصيص وقت هائل لمتابعتها، وهو الشأن الذي يفتقده عادةً هؤلاء الذين يفضلون الاعتماد على خدمات العلامات عوضاً عن التبادل بأنفسهم.
واحد من العوامل الأخرى التي تدفعني لتفضيل التبادل على المجال الطويل هو ارتفاع عدد العلامات الخاطئة متى ما قلت المدة الزمنية. لا يتشابه التبادل على إطار الأربع ساعات أو اليومي عن التبادل على إطار الـ ربع ساعة. في خاتمة المطاف، يمنحك التبادل على المجال الطويل إحتمالية تجنب العدد الكبير من العلامات الخاطئة، وحتى لو تعرضت لصفقات خاسرة نتيجة لـ الاعتماد على الفحص اليومي، يستمر عدد تلك الاتفاقيات التجارية الخاسرة أصغر بشكل أكثر من هذه الناجمة عن الاعتماد على الأطر الضئيلة. الشيء الأوحد الذي ينبغي الالتفات له هو النُّظُم المتبعة لإدارة رأس الثروة.
الدافع الأخير هو العامل النفسي – من الناحية الرومانسية، سوف يكون من الأسهل وافق إتفاقية تجارية خاسرة واحدة أثناء اليوم أو الأسبوع ثم انتظار الإمكانية اللاحقة، مضاهاة مع صدام وافرة عمليات تجارية خاسرة يوما ما ما شخص، إذ ستجد نقسك منساقاً إلى فخ التبادل بأسلوب يائس وغير عقلاني في مسعى لاسترجاع خسائرك.
الخطة المدروسة المتبعة عند مزود صنيع علامات التبادل تحظى ايضاًًً بأهمية كبيرة. في رأيي الشخصي، أجدر اختيار تَخطيطات التبادل الجلية والبسيطة، والتي تستند على إطار الأربع ساعات أو النظام اليومي في إطار سوق اتجاهي أو عرضي. استعمال معدلات لتعطيل الفقدان تزيد عن 5% من رأس الثروة في جميع إتفاقية تجارية يلزم ألا تكون مطروحة على الطاولة بأي حال من الأوضاع. وبالإضافة لذا، من الجوهري التعرف على نوعية العلامات المطبقة إذ تمثل معين مهم في اختيار معروف التوصيات. لو كان مزود العلامات يستعمل الوسطي المتحرك (25، خمسين، مائة، مائتين)، أو الماكد، أو خطوط العون والصمود، أو القنوات السعرية، أو نماذج الرسم البياني إلخ، لديها تَستطيع الوثوق به بأكثر من مزود أجدد يدعي تمكنه على تقصي مكاسب خمسمائة% من تَخطيطات التجارة الخاطفة (الاسكالبينج).
إذا كنت لا ترغب تبديد أموالك في امتحان تميز خدمات علامات التبادل، يمكن لك التسجيل في عدد محدود من الخدمات المجانية. صحيح أنها كثيرا ماً لن تعدك بتحقيق عوائد وهمية، سوى أنها تتواصل مما لا شك فيه أكثر تحفظاً وحرصاً على تأمين حسابك وعدم تصفير الحصيلة طوال مدة قصيرة.
وفي النهايةً، استخدم حكمك الشخصي واقرأ تعليقات الأخرين عن خدمات العلامات أو مؤسسات الوساطة التي يفضلونها عبر منتديات الفوركس و المدونات. أجود كيفية لتجنب خدمات التوصيات الاحتيالية هو قراءة المراجعات وتعليقات الآخرين عن دومين مصداقيتها. تَستطيع كذلكً الاستحواذ على البيانات السليمة عن طريق البحث في جوجل، غير أن دون الاقتصار على منبع فرد، والاطلاع على متعددة مناشئ، مع قراءة تحليلات الزبائن الذين يستعملون المعروف فعليا.
يخبرنا الواقع أن استعمال خدمات العلامات، سواء المدفوعة أو المجانية، لن يعينك على تقصي عوائد دائمة في النطاق الطويل. الخيار الأفضل حتى تصبح متعامل فائز في سوق الفوركس هو أن تتعلم وتتدرب بنفسك. وكما يقول المثل العتيق ما حك جلدك مثل ظفرك
يتيح الكمية الوفيرة من وسطاء الفوركس خدمات علامات التبادل سواء المجانية أو المدفوعة. تقدم كل إحسان من تلك الخدمات تَخطيطات تبادل مغايرة من إذ قدر رأس الملكية المرغوب، نُظم هيئة الثروات، نقط الدخول والخروج، الشواهد، أزواج الأوراق النقدية المختارة للتداول، وغيرها من المحددات الأخرى.
كيف نختار أسمى صنيع لإشارات الفوركس بحيث تعطينا تنبيهات يمكن الاعتماد أعلاها في التبادل؟ هنالك شيئين في الفوركس قليلاً ما يكذبان – إحصائيات التبادل والوقت. نشير بالإحصائيات هنا إلى النسبة بين العمليات التجارية الفائزة والخاسرة والتي تستمتع بأهمية بالغة – إذ تتكاثر موثوقية مزود العلامات متى ما ازداد عدد علامات التبادل المربحة مضاهاة بالإشارات الخاسرة. غير أن حتى لو كان عدد العمليات التجارية الخاسرة يصبح متفوقا على نظيرتها الفائزة يتواصل بالإمكان تحري كسب من إجمالي التبادل عن طريق تزايد عدد النقط المكتسبة في الاتفاقيات التجارية الناجحة وتخفيض التلفيات في الاتفاقيات التجارية الفاشلة. يعاون هذا حتّى تقوم بتعويض عملية تجارية واحدة ناجحة دمار صفقتين أو زيادة عن العمليات التجارية الخاسرة، وهكذا يحقق الذ يتم تداوله عوائد صافية في النطاق الطويل.
وبالإشارة إلى عامل الزمن، اقترح إعادة نظر النتائج الموثقة لمزود الإحسان طوال مرحلة تتباين بين عام إلى عامين. لا تبقى نفع من الاطلاع على المعلومات الأسبوعية والشهرية ما دام كنت تتقصى عن دليل قاطع يؤكد وجود لائحة ناجح لذا المزود على المجال الطويل.
لذا التبرير أوصي باختيار معروف علامات الفوركس التي تقدم تَخطيطات يومية أو طويلة النطاق، لأن التصرف مع الأطر الزمنية المستندة إلى الساعة أو الدقيقة تحتاج تخصيص وقت هائل لمتابعتها، وهو الشأن الذي يفتقده عادةً هؤلاء الذين يفضلون الاعتماد على خدمات العلامات عوضاً عن التبادل بأنفسهم.
واحد من العوامل الأخرى التي تدفعني لتفضيل التبادل على المجال الطويل هو ارتفاع عدد العلامات الخاطئة متى ما قلت المدة الزمنية. لا يتشابه التبادل على إطار الأربع ساعات أو اليومي عن التبادل على إطار الـ ربع ساعة. في خاتمة المطاف، يمنحك التبادل على المجال الطويل إحتمالية تجنب العدد الكبير من العلامات الخاطئة، وحتى لو تعرضت لصفقات خاسرة نتيجة لـ الاعتماد على الفحص اليومي، يستمر عدد تلك الاتفاقيات التجارية الخاسرة أصغر بشكل أكثر من هذه الناجمة عن الاعتماد على الأطر الضئيلة. الشيء الأوحد الذي ينبغي الالتفات له هو النُّظُم المتبعة لإدارة رأس الثروة.
الدافع الأخير هو العامل النفسي – من الناحية الرومانسية، سوف يكون من الأسهل وافق إتفاقية تجارية خاسرة واحدة أثناء اليوم أو الأسبوع ثم انتظار الإمكانية اللاحقة، مضاهاة مع صدام وافرة عمليات تجارية خاسرة يوما ما ما شخص، إذ ستجد نقسك منساقاً إلى فخ التبادل بأسلوب يائس وغير عقلاني في مسعى لاسترجاع خسائرك.
الخطة المدروسة المتبعة عند مزود صنيع علامات التبادل تحظى ايضاًًً بأهمية كبيرة. في رأيي الشخصي، أجدر اختيار تَخطيطات التبادل الجلية والبسيطة، والتي تستند على إطار الأربع ساعات أو النظام اليومي في إطار سوق اتجاهي أو عرضي. استعمال معدلات لتعطيل الفقدان تزيد عن 5% من رأس الثروة في جميع إتفاقية تجارية يلزم ألا تكون مطروحة على الطاولة بأي حال من الأوضاع. وبالإضافة لذا، من الجوهري التعرف على نوعية العلامات المطبقة إذ تمثل معين مهم في اختيار معروف التوصيات. لو كان مزود العلامات يستعمل الوسطي المتحرك (25، خمسين، مائة، مائتين)، أو الماكد، أو خطوط العون والصمود، أو القنوات السعرية، أو نماذج الرسم البياني إلخ، لديها تَستطيع الوثوق به بأكثر من مزود أجدد يدعي تمكنه على تقصي مكاسب خمسمائة% من تَخطيطات التجارة الخاطفة (الاسكالبينج).
إذا كنت لا ترغب تبديد أموالك في امتحان تميز خدمات علامات التبادل، يمكن لك التسجيل في عدد محدود من الخدمات المجانية. صحيح أنها كثيرا ماً لن تعدك بتحقيق عوائد وهمية، سوى أنها تتواصل مما لا شك فيه أكثر تحفظاً وحرصاً على تأمين حسابك وعدم تصفير الحصيلة طوال مدة قصيرة.
وفي النهايةً، استخدم حكمك الشخصي واقرأ تعليقات الأخرين عن خدمات العلامات أو مؤسسات الوساطة التي يفضلونها عبر منتديات الفوركس و المدونات. أجود كيفية لتجنب خدمات التوصيات الاحتيالية هو قراءة المراجعات وتعليقات الآخرين عن دومين مصداقيتها. تَستطيع كذلكً الاستحواذ على البيانات السليمة عن طريق البحث في جوجل، غير أن دون الاقتصار على منبع فرد، والاطلاع على متعددة مناشئ، مع قراءة تحليلات الزبائن الذين يستعملون المعروف فعليا.
يخبرنا الواقع أن استعمال خدمات العلامات، سواء المدفوعة أو المجانية، لن يعينك على تقصي عوائد دائمة في النطاق الطويل. الخيار الأفضل حتى تصبح متعامل فائز في سوق الفوركس هو أن تتعلم وتتدرب بنفسك. وكما يقول المثل العتيق ما حك جلدك مثل ظفرك