nona5655
01-28-2020, 23:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المعروف على الإطلاق ان الغالبية العظمي من متداولي الأوراق النقدية لا يتمكنون من تقصي عوائد. برغم ذاك, فانه علي المنحى الأخر نتصور بان كميات وفيرة من الناس يستطيعون ارتفاع فرص توفيقهم بشكل ملحوظ بإتباع الإرشادات البسيطة اللاحقة.
أبدأ من حساب تجريبي
إذا كنت متعامل حديث فلا تخاطر بفقدان أموالك بواسطة بداية التجارة على نحو متعجل, لأنك في اغلب الظروف سوف تخسر تلك الممتلكات. لذلك فانه يتعين عليك ان تبدأ بالتمرين عن طريق احد الحسابات التجريبية بل ويجب ان تمُر أشهُر ولو ضئيلة في ذاك المسألة أو علي الأقل إذا كنت حريصا علي الافتتاح على نحو أعلى سرعة فان مرحلة التمرين تلك يقتضي الا تقل عن عديدة أسابيع. متى ما طالت تلك المرحلة حينما كان ذاك أسمى لك. وان كنت اعلم انه باستمرار ما يكون لدي المرء فضول للبدء لحظيا في تبادل الفوركس!
خذ وقتك الوافي خلال اختيار الوسيط
اختيار واسطة الفوركس ليست بأي حال من الأحوال الوظيفة التي ينبغي التعجيل بها. لاسيما وان ثمة كثير من وسطاء الفوركس وكل من بينهم لدية نقط التدهور والقوة المختصة به. وبالتالي فانه تَستطيع ان تمثل دور الواحد الذي يصعب إرضائه.
أسعار الاسبريد وأسلوب وكيفية الإنتهاج عادةً ما تكون هي الأسباب الأساسية فيما يتعلق لمتداولي النطاق القصير. في حين متداولي الأجل الطويل يلقون اهتماما بدرجة اكبر إلي أسعار " التبادل" التي يدفعها الوسطاء. ولذا لاسيما إذا كنت مهتما بجني الثروة على يد فروقات أسعار الجدوى بين الأوراق النقدية المتنوعة , ومثال علي ذاك اتخاذ مراكز شراء طويلة علي قرين الدولار الاسترالي/ الين الياباني .
تيقن من معرفتك التامة بمنصة التبادل التي تستخدمها
قد يوضح الشأن بسيطا , أليس أيضا ؟ إلا أن من قراءة منتديات الفوركس المتنوعة من الممكن أن يكون أمرا مدهشا بصيرة كميات وفيرة من المتداولين يتحدثون بشان ارتكابهم لبعض الأخطاء اللازمة , مثل وحط كميات لأوامر تداولهم خاطئة أو تعليمات إيقاف الضياع وجني العوائد وما الي هذا.
منبر التبادل المخصصة بك هي ما سوف تستخدمها علي الدوام بوضع تعليمات تجارتك, لهذا فانه أمرا حيويا ان تعلم كليا أسلوب وكيفية استعمالها جملة وتفصيلا. تَستطيع التصرف مع الحساب التجريبي حتى تتعرف على أكمل وجه علي منبر التبادل وتحفظ أسلوب الإتخاذ فوقها عن ثبت قلب.
كون إعداد وتشبث بها
أداء بعض التعاملات المتسرعة التي ليست جزءا من تصميم متماسكة للتجارة بالعادة ما تنتهي بالمتداول إلي البكاء. لذلك فانه يعتبر أمرا حتميا ان تكون لك تخطيط جلية تتمسك بها عقب ان يشطب اختبارها على نحو جيد. وأعلاه فانه ينبغي الا تنحرف بأي حال من الأحوال عن استراتيجيك حتى ولو بدا الموضوع مرة تلو الأخرى مغريا لعمل ذاك.
اختبر إستراتيجيتك في المنصرم والمستقبل أولا
كميات وفيرة من متداولي الفوركس يفضلون عمل ما يسمي بالباك تيست لإستراتيجية تداولهم. تلك العملية تعني بسهولة محاولة الإعداد علي التكاليف التاريخية لأحد أزواج الأوراق النقدية. ولذا لأجل أن يتبين الذ يتم تداوله ما إذا كانت إستراتيجيته كانت ستؤدي بأسلوب جيد في حين لو تم استعمالها في الفائت. قد لا يكون ثمة شيء غير صحيح بشان ذلك , بل علي الضد فانه يعتبر أمرا مفيدا. غير أن يقتضي القول بان فوز إستراتيجيتك على يد تجربتها علي الأثمان التاريخية لا يعتبر ضمانة اكيدة لنجاحها حين تقوم باستعمالها في المستقبل. وربما يكون العلة خلف فوز عملية الباك تيست هو انك على الأرجح تتخذ " ملتف ملائم " إلي حدا ما .
لذا فمجرد ان تتأكد من تفوق إستراتيجيتك على يد الباك تيست, فانه يتعين عليك اختبارها ايضاًً علي احد الحسابات التجريبية لشهور ضئيلة قبل ان تقوم باستعمالها بأسلوب فعلي على حسابك الحقيقي .
استعمال نُظم سليمة لإدارة الأخطار
يتعين عليك باستمرار ان ملاحقة تخطيط ذات بأس في منفعة الأخطار المرتبطة بتجارة الفوركس ولا تنحرف عنها بأي حال من الأحوال. علي طريق المثال ولقد تم اتخاذ قرار الا تخاطر بأكثر من 2% من حصيلة حسابك في تجارة واحدة. من الممكن ايضاًً قد تحبذ ان تقوم بتحريك حاجز إيقاف الضياع إلي نقطة التعادل حتى لو ما كنت تجارتك فائزة 1% . مَهما ما تقرره عليك طول الوقت التشبث به .
لا تطارد مكان البيع والشراء بأي حال من الأحوال
اعلم انه في بعض الأحيان ما يكون مغريا ان تقوم بالتجارة فحسب لأجل أن تبقي " في نطاق مكان البيع والشراء", غير أن يتعين عليك ان تتلذذ بالصبر الوافي حتى تقدر من تحديد أسمى نقط الدخول. ذلك الشأن سيساعدك بشكل ملحوظ علي تخفيض مجازفات تجارتك وهكذا تدعيم فرصتك في إنهاءها بأسلوب ايجابي.
لا تكن بأي حال من الأحوال مغرورا أو متعجرفا
من وقت لآخر فانك قد تتبدل إلي فرد متعجرف لاسيما إذا أمكنها من تقصي عوائد متتالية وفي كميات وفيرة من مراكز التبادل, إذ ان ذاك الموضوع قد يدفعك للاعتقاد بأنك الفرد الذي لا يقهر. ذلك المسألة قد يؤدي إلي اتخاذ مراسيم تتصف بالتهور والتسرع . لذا فانه يقتضي ان تتذكر طول الوقت وأنت تتناقل الفوركس بأنك سمكة ضئيلة في بركة كبيرة. ينبغي ان تحترم تلك الحقيقة باستمرار حتى تبقي شخصا ناجحا
من المعروف على الإطلاق ان الغالبية العظمي من متداولي الأوراق النقدية لا يتمكنون من تقصي عوائد. برغم ذاك, فانه علي المنحى الأخر نتصور بان كميات وفيرة من الناس يستطيعون ارتفاع فرص توفيقهم بشكل ملحوظ بإتباع الإرشادات البسيطة اللاحقة.
أبدأ من حساب تجريبي
إذا كنت متعامل حديث فلا تخاطر بفقدان أموالك بواسطة بداية التجارة على نحو متعجل, لأنك في اغلب الظروف سوف تخسر تلك الممتلكات. لذلك فانه يتعين عليك ان تبدأ بالتمرين عن طريق احد الحسابات التجريبية بل ويجب ان تمُر أشهُر ولو ضئيلة في ذاك المسألة أو علي الأقل إذا كنت حريصا علي الافتتاح على نحو أعلى سرعة فان مرحلة التمرين تلك يقتضي الا تقل عن عديدة أسابيع. متى ما طالت تلك المرحلة حينما كان ذاك أسمى لك. وان كنت اعلم انه باستمرار ما يكون لدي المرء فضول للبدء لحظيا في تبادل الفوركس!
خذ وقتك الوافي خلال اختيار الوسيط
اختيار واسطة الفوركس ليست بأي حال من الأحوال الوظيفة التي ينبغي التعجيل بها. لاسيما وان ثمة كثير من وسطاء الفوركس وكل من بينهم لدية نقط التدهور والقوة المختصة به. وبالتالي فانه تَستطيع ان تمثل دور الواحد الذي يصعب إرضائه.
أسعار الاسبريد وأسلوب وكيفية الإنتهاج عادةً ما تكون هي الأسباب الأساسية فيما يتعلق لمتداولي النطاق القصير. في حين متداولي الأجل الطويل يلقون اهتماما بدرجة اكبر إلي أسعار " التبادل" التي يدفعها الوسطاء. ولذا لاسيما إذا كنت مهتما بجني الثروة على يد فروقات أسعار الجدوى بين الأوراق النقدية المتنوعة , ومثال علي ذاك اتخاذ مراكز شراء طويلة علي قرين الدولار الاسترالي/ الين الياباني .
تيقن من معرفتك التامة بمنصة التبادل التي تستخدمها
قد يوضح الشأن بسيطا , أليس أيضا ؟ إلا أن من قراءة منتديات الفوركس المتنوعة من الممكن أن يكون أمرا مدهشا بصيرة كميات وفيرة من المتداولين يتحدثون بشان ارتكابهم لبعض الأخطاء اللازمة , مثل وحط كميات لأوامر تداولهم خاطئة أو تعليمات إيقاف الضياع وجني العوائد وما الي هذا.
منبر التبادل المخصصة بك هي ما سوف تستخدمها علي الدوام بوضع تعليمات تجارتك, لهذا فانه أمرا حيويا ان تعلم كليا أسلوب وكيفية استعمالها جملة وتفصيلا. تَستطيع التصرف مع الحساب التجريبي حتى تتعرف على أكمل وجه علي منبر التبادل وتحفظ أسلوب الإتخاذ فوقها عن ثبت قلب.
كون إعداد وتشبث بها
أداء بعض التعاملات المتسرعة التي ليست جزءا من تصميم متماسكة للتجارة بالعادة ما تنتهي بالمتداول إلي البكاء. لذلك فانه يعتبر أمرا حتميا ان تكون لك تخطيط جلية تتمسك بها عقب ان يشطب اختبارها على نحو جيد. وأعلاه فانه ينبغي الا تنحرف بأي حال من الأحوال عن استراتيجيك حتى ولو بدا الموضوع مرة تلو الأخرى مغريا لعمل ذاك.
اختبر إستراتيجيتك في المنصرم والمستقبل أولا
كميات وفيرة من متداولي الفوركس يفضلون عمل ما يسمي بالباك تيست لإستراتيجية تداولهم. تلك العملية تعني بسهولة محاولة الإعداد علي التكاليف التاريخية لأحد أزواج الأوراق النقدية. ولذا لأجل أن يتبين الذ يتم تداوله ما إذا كانت إستراتيجيته كانت ستؤدي بأسلوب جيد في حين لو تم استعمالها في الفائت. قد لا يكون ثمة شيء غير صحيح بشان ذلك , بل علي الضد فانه يعتبر أمرا مفيدا. غير أن يقتضي القول بان فوز إستراتيجيتك على يد تجربتها علي الأثمان التاريخية لا يعتبر ضمانة اكيدة لنجاحها حين تقوم باستعمالها في المستقبل. وربما يكون العلة خلف فوز عملية الباك تيست هو انك على الأرجح تتخذ " ملتف ملائم " إلي حدا ما .
لذا فمجرد ان تتأكد من تفوق إستراتيجيتك على يد الباك تيست, فانه يتعين عليك اختبارها ايضاًً علي احد الحسابات التجريبية لشهور ضئيلة قبل ان تقوم باستعمالها بأسلوب فعلي على حسابك الحقيقي .
استعمال نُظم سليمة لإدارة الأخطار
يتعين عليك باستمرار ان ملاحقة تخطيط ذات بأس في منفعة الأخطار المرتبطة بتجارة الفوركس ولا تنحرف عنها بأي حال من الأحوال. علي طريق المثال ولقد تم اتخاذ قرار الا تخاطر بأكثر من 2% من حصيلة حسابك في تجارة واحدة. من الممكن ايضاًً قد تحبذ ان تقوم بتحريك حاجز إيقاف الضياع إلي نقطة التعادل حتى لو ما كنت تجارتك فائزة 1% . مَهما ما تقرره عليك طول الوقت التشبث به .
لا تطارد مكان البيع والشراء بأي حال من الأحوال
اعلم انه في بعض الأحيان ما يكون مغريا ان تقوم بالتجارة فحسب لأجل أن تبقي " في نطاق مكان البيع والشراء", غير أن يتعين عليك ان تتلذذ بالصبر الوافي حتى تقدر من تحديد أسمى نقط الدخول. ذلك الشأن سيساعدك بشكل ملحوظ علي تخفيض مجازفات تجارتك وهكذا تدعيم فرصتك في إنهاءها بأسلوب ايجابي.
لا تكن بأي حال من الأحوال مغرورا أو متعجرفا
من وقت لآخر فانك قد تتبدل إلي فرد متعجرف لاسيما إذا أمكنها من تقصي عوائد متتالية وفي كميات وفيرة من مراكز التبادل, إذ ان ذاك الموضوع قد يدفعك للاعتقاد بأنك الفرد الذي لا يقهر. ذلك المسألة قد يؤدي إلي اتخاذ مراسيم تتصف بالتهور والتسرع . لذا فانه يقتضي ان تتذكر طول الوقت وأنت تتناقل الفوركس بأنك سمكة ضئيلة في بركة كبيرة. ينبغي ان تحترم تلك الحقيقة باستمرار حتى تبقي شخصا ناجحا