PDA

View Full Version : خطوط الدعم والمقاومه: تعلم قراءة الرسوم البيانية!



noara
01-29-2020, 20:33
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الصفحة الأساسية التعليم دليل
خطوط العون والصمود: تعلم قراءة الضرائب البيانية!
يعلمنا الفحص الفني طريقة قراءة لغة المتاجر حينما نتداول في سوق الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية. وبعد أن نتعلم كيف نقرأ مكان البيع والشراء، نستطيع تداول أطراف المحادثة والتفاعل مع نظرائنا من المتداولين الأخرين في ذاك العالم المتسع للاستفادة من خبراتهم. الأدوات التي يستعملها الفحص الفني لترجمة لغة مكان البيع والشراء هي الدلائل ونماذج الأثمان التي تبدو على الضرائب البيانية. وبرغم أن كل وسيلة من تلك الأدوات لها مناصريها ومنتقديها، لكن خطوط العون والصمود بالتحديد تحظى بقبول ممتد بين غالبية المحللين، ولذا بفضل ارتباطها في عديد من الأحيان مع قليل من الأسباب الضرورية الصلبة التي تعاون في حماية وحفظ تماسكها لمدة زمنية طويلة.

موافقة واستخدام خطوط العون والصمود على مستوى فضفاض
إذا أخذنا واحدة من المخططات البيانية وألقينا أعلاها نظرة فاحصة، سنلاحظ وجود مجموعة من المعدلات السعرية على أطر زمنية مغايرة يميل مكان البيع والشراء إلى الارتداد لدى الاقتراب منها عديدة مرات خلال اليوم. تشكل تلك المعدلات الصلبة خطوط محتملة للدعم أو الصمود. يوميء خط الصمود إلى الخط الذي يبلغ بين مجموعة من القمم على الرسم البياني، بينما يطلق خط المؤازرة على الخط الذي يبلغ بين مجموعة من القيعان السعرية.

تتشكل خطوط العون والصمود بتصرف الأسباب الفنية أو اللازمة
من الأساسي ملاحظة أن ثمة أشكال متنوعة لمستويات العون والصمود. قليل من تلك المعدلات الهامة تتشكل بحسب اعتبارات فنية حصرية، والتي تعزى عادةًً إلى تركز كثير من تعليمات المتداولين لدى نقطة محددة ما يجعل من الشاق على المشترين أو التجار (وفق الترند السائد) اختراقها. عدد محدود من تلك التعليمات قد تقبع لدى معدّل المؤازرة أو الصمود لوقت زمنية طويلة، فيما القلة الأخر من الممكن أن يكون مفتوحاً منذ مدة قصيرة. وفي جميع الظروف تستمتع تلك المعدلات بالشدة الكافية للوقوف في وجه الترند السائد على أقل ما فيها لبضعة مرات.

تتشكل خطوط المؤازرة والصمود في أحيان أخرى بإجراء إفادات عدد محدود من أصحاب المسئولية أو الشركات النقدية الكبرى والتي توضح اهتمامها بالحفاظ على قيمة الاستبدال لدى حاجز محدد. واحد من الأمثلة على هذا هو حرص المصدرين اليابانيين على التحوط لصفقاتهم لدى قيمة محدد، أو ابتزاز بنك النقد المصري بالتدخل في متاجر الفوركس لإنهاء المضاربات، إضافةً إلى مجموعة من الأمثلة والحالات الأخرى. ذاك الصنف الـ2 من معدلات العون والصمود يتلذذ عادة بموثوقية أضخم من هذه التي تتشكل بحسب اعتبارات فنية بحتة.

الدراية المتأخر لأهمية معدلات العون أو الصمود
في عدم حضور أي معلومات ثانوية، يتشكل خط المؤازرة أو الصمود وفقا إلى القيم الفنية وحدها والتي لا يدركها مكان البيع والشراء إلا في أعقاب تقدير ومراعاة مكان البيع والشراء لها متعددة مرات. على الأرجح يتماسك خط المؤازرة أو الصمود لـ 5 أو ستة أو سبعة مرات، إلا أن يستمر من الوارد أن يخترقه التكلفة في واحدة من تلك المرات. بعبارة أخرى، فإن شدة قليل من خطوط المؤازرة والصمود لا ينفي حقيقة أن القلة الأخر ينهي اختراقه، ولذا من الأساسي أن نحط ذاك الاحتمال في الاعتبار لدى التبادل وفقا إلى تلك المعدلات.

أسمى كيفية للتداول باستعمال خطوط العون / الصمود هو الاستعانة بالمؤشرات الفنية التي تلائم نماذج المدى السعري. وقتما يقوم مكان البيع والشراء بتشكيل واحدة من تلك المعدلات يكون من الأسهل استعماله في التبادل من خلال الاستعانة بمؤشرات الدومين السعري لان الارتدادات والانعكاسات من معدلات المؤازرة والصمود، وفق قوة الترند، سوف تتطابق مع حواجز المدى حتى ولو أنه مؤقتاً. ولذا الدافع، يحصل الذ يتم تداوله على أسمى النتائج لدى استعمال تَخطيطات الفوركس التي تمزج الشواهد السليمة مع المعدلات الموائمة لمعدلات الخطور / المردود والخبرة التحليلية القادرة على قياس دومين قوة الترند السائد