noara
01-29-2020, 20:35
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جانب أمامي في أركان جان
وليام ديلبرت جان: نبذة شخصية
غلام وليام ديلبرت جان في سنة 1878، ونجح جان أثناء مسيرته المهنية في إنشاء شعبية واسعة كواحد من أجود متداولي الأسهم والمنتجات وأكثرهم نجاحاً في العصر المحادثة. وإضافة إلى ذلك النجاحات الضخمة التي قام بتحقيقها جان، اشتهر الرجل ايضاًًً بقدرته على التنبؤ باتجاهات مكان البيع والشراء بدرجة عالية من الدقة. بدأ جان تبادل الأسهم في سنة 1902 قبل أن يفتتح منشأته التجارية المخصصة للوساطة المادية في 1908. وقبل أن يحقق نجاحاته التاريخية التي يتحاور عنها الجميع، واجه جان أوقات متعبة أثناء الفترة الأولى من عمره المهنية كمتداول. الفشل الذي تعرض له جان في طليعة عمره لم يثنيه عن متابعة دراسة المتاجر المادية وهو الذي قاده إلى عدد محدود من الاستنتاجات المذهلة التي شكلت في خاتمة المطاف الأساس العملي لنظرية جان. وبعد سفرية ناجحة في عالم المتاجر النقدية استمرت لحوالي خمسين عام، عزم جان التقاعد في فلوريدا إذ كرس الجزء الباقي من وجوده في الدنيا لكتابة قليل من المؤلفات عن أماكن البيع والشراء النقدية.
الإقتراحات التي قدمها جان في نظريته
تعتمد نظرية جان بخصوص آلية عمل أماكن البيع والشراء النقدية على ثلاثة افتراضات ضرورية:
التكلفة، والإطار الزمني، والنطاق السعري هي ليس إلا الأسباب التي يتعين أخذها بعين الاعتبار لدى التبادل.
تتصف المتاجر بطابع الدورية.
أما الافتراض الأكثر تهييج للخلاف هو أن أماكن البيع والشراء تعتمد في تصميمها وعملها على نماذج هندسية.
خلص جان حتّى دراسة حركة الثمن الفائتة ستساعدنا على التنبؤ بالتحركات المستقبلية بدرجة عالية من الدقة. وقد كان جان يتخيل بشدة في منظور أن الطبيعة الآدمية لا تتبدل وهو الذي ينعكس في تعمل على متابعة سلوك المتاجر النقدية على يد النماذج السعرية، والتي تكرر ذاتها مرة في أعقاب أخرى. من المحتمل يلمح من في وقت سابق لهم دراسة نظرية موجات إليوت أن إليوت قد رِجل نفس افتراضات جان، إذ بنى فكرته على إحتمالية اتخاذ مراسيم التبادل وفقاً إلى تتابع النماذج الموجية. إذا كنت تريد في دراية المزيد عن نظرية موجات إليوت، تَستطيع زيارة ذاك الوصلة.
إذا كانت افتراضات جان صحيحة، فمن الفرضي أن نتمكن من تحديد تلك النماذج المتكررة ونتداول تشييد أعلاها. برغم هذا، فإن عدد محدود من المقترحات التي تستند إليها نظرية جان قد صارت مكان شك خلال الفترة الأخيرة، وهنالك بشكل فعلي حوار دائر منذ مدة طويلة بخصوص ما إذا كانت نظرية جان نافعة بشكل فعلي من عدمه.
الأركان الهندسية
مثلما ذكرنا آنفاً، فإن واحد من الجوانب الأساسية لنظرية جان تستند على استعمال الأركان الهندسية جنباً إلى جنب مع التكلفة والوقت. يؤمن جان بأن عدد محدود من النماذج الهندسية تتلذذ بمواصفات ذات مواصفات متميزة يمكن استعمالها في التنبؤ بحركة التكلفة في المستقبل. يحتاج تأدية النهج الهندسي لنظرية جان من الذ يتم تداوله استعمال فواصل سعرية وزمنية متساوية بحيث تكفل أن صعود بمقدار 1x1 سيستمر باستمرارً مساوياً لشمعة بزاوية قابلية 45 درجة. يمكن تنفيذ تلك الكيفية في برنامج الميتاتريدرعن سبيل إخضاع نسبة القياس لدى 1 إلى 1.
أمثلة على زاويا جان
الشرح
ينهي رسم خطوط جان بين أسفل أوج وأعلى قعر أو أعلى أوج وأقل قعر وفق اتجاه مكان البيع والشراء. يتخيل جان أن التوازن المثالي بين الثمن والوقت يأتي ذلك حينما يرتقي القيمة أو ينزل بزاوية 45 درجة. ينهي المغزى إلى تلك الزاوية في الأدبيات التي تتناول أركان جان أسفل المسمى 1x1، إذ من الإفتراضي أن يكون الثمن قد زاد بوحدة واحدة لجميع وحدة زمنية منفردة. حينما تتحرك التكاليف في ترند صعودي، يظن جان أن تخطى حركة القيمة للزاوية 45 يوميء بوضوح على أن مكان البيع والشراء فيما يتعلق الوجهة تزايداً، بينما يمنح قام بالذهاب الثمن أدنى بزاوية تزيد عن 45 درجة مغزى على حركة هبوطية. يتصور جان كذلكً أن خط الترند 1x1 سيوفر في تلك الوضعية مؤازرة ذو بأس خلال الترند الصاعد، وحينما تتراجع التكاليف دون تلك الزاوية فإن هذه تمثل مغزى على طليعة انعكاس الثمن. حدد جان ما مجموعه تسعة أركان هندسية متنوعة سوى أنه واصل ينظر إلى الزاوية 1x1 بمثابها الأهم.
الدراسات التي أجراها جان في وقت لاحقً دفعته للاعتقاد بأن كل زاوية من تلك الأركان الهندسية سوف تقدم مؤازرة أو قوى معارضة وفق اتجاه الترند السائد. مثال على ذلك، لو أنه مكان البيع والشراء يتحرك في ترند صعودي ذو بأس، فإن جان يدعي أن الزاوية 1x1 هي ما تمنح المؤازرة الأساسي وأن أي انكماش أدنى تلك الزاوية سيشير إلى انعكاس صارم في اتجاه التكلفة. اعتقد جان أن الثمن سوف يتقهقر عقب هذا صوب خط الترند الهندسي اللاحق. وإذا كسر الثمن الزاوية 1x1 فإن الأثمان سوف تتحرك نحو الزاوية 2x1 إذ ستجد ثمة مؤازرة متجدد. بعبارة أخرى، فإن افتراضات جان تقتضي أن كسر واحدة من الأركان سيدفع القيمة إلى الترسيخ بجانب الزاوية الهندسية الآتية. طور جان مجموعة من الأدوات لدراسة حركة القيمة مثل مراوح وشبكات ومربعات جان، والتي تَستطيع العثور عليها في الكثير من برامج الرسم البياني.
كيف تعمل أركان جان؟
ينظر عديد من المتداولين إلى زاويا جان بعين الشك إذ لا يؤمنون بأن حركة الثمن من الممكن أن تستند إلى أركان هندسية محددة. هنالك ايضاً عدد مقيد من الدلائل التجريبية التي تدعم تلك الإقتراحات الجريئة التي قدمها جان. تُستخدم أركان جان في الزمان الجاري على نحو أساسي لتحديد معدلات المؤازرة والصمود المحتملة. غير أن في حضور وجود الكثير من الأساليب المتغايرة لتحديد العون والصمود، فربما يتساءل القلائل عن الأفضلية التي تقوم بتقديمها أركان جان مضاهاة بالأساليب الأخرى؟ تتلخص الإجابة في أن أركان جان توفر مشاهدة من رأي متنوع لدراسة العون والصمود والتي استناداً لها قد تجيء في شكل خطوط مائلة وليس خطوط أفقية مثلما جرت العادة.
جانب أمامي في أركان جان
وليام ديلبرت جان: نبذة شخصية
غلام وليام ديلبرت جان في سنة 1878، ونجح جان أثناء مسيرته المهنية في إنشاء شعبية واسعة كواحد من أجود متداولي الأسهم والمنتجات وأكثرهم نجاحاً في العصر المحادثة. وإضافة إلى ذلك النجاحات الضخمة التي قام بتحقيقها جان، اشتهر الرجل ايضاًًً بقدرته على التنبؤ باتجاهات مكان البيع والشراء بدرجة عالية من الدقة. بدأ جان تبادل الأسهم في سنة 1902 قبل أن يفتتح منشأته التجارية المخصصة للوساطة المادية في 1908. وقبل أن يحقق نجاحاته التاريخية التي يتحاور عنها الجميع، واجه جان أوقات متعبة أثناء الفترة الأولى من عمره المهنية كمتداول. الفشل الذي تعرض له جان في طليعة عمره لم يثنيه عن متابعة دراسة المتاجر المادية وهو الذي قاده إلى عدد محدود من الاستنتاجات المذهلة التي شكلت في خاتمة المطاف الأساس العملي لنظرية جان. وبعد سفرية ناجحة في عالم المتاجر النقدية استمرت لحوالي خمسين عام، عزم جان التقاعد في فلوريدا إذ كرس الجزء الباقي من وجوده في الدنيا لكتابة قليل من المؤلفات عن أماكن البيع والشراء النقدية.
الإقتراحات التي قدمها جان في نظريته
تعتمد نظرية جان بخصوص آلية عمل أماكن البيع والشراء النقدية على ثلاثة افتراضات ضرورية:
التكلفة، والإطار الزمني، والنطاق السعري هي ليس إلا الأسباب التي يتعين أخذها بعين الاعتبار لدى التبادل.
تتصف المتاجر بطابع الدورية.
أما الافتراض الأكثر تهييج للخلاف هو أن أماكن البيع والشراء تعتمد في تصميمها وعملها على نماذج هندسية.
خلص جان حتّى دراسة حركة الثمن الفائتة ستساعدنا على التنبؤ بالتحركات المستقبلية بدرجة عالية من الدقة. وقد كان جان يتخيل بشدة في منظور أن الطبيعة الآدمية لا تتبدل وهو الذي ينعكس في تعمل على متابعة سلوك المتاجر النقدية على يد النماذج السعرية، والتي تكرر ذاتها مرة في أعقاب أخرى. من المحتمل يلمح من في وقت سابق لهم دراسة نظرية موجات إليوت أن إليوت قد رِجل نفس افتراضات جان، إذ بنى فكرته على إحتمالية اتخاذ مراسيم التبادل وفقاً إلى تتابع النماذج الموجية. إذا كنت تريد في دراية المزيد عن نظرية موجات إليوت، تَستطيع زيارة ذاك الوصلة.
إذا كانت افتراضات جان صحيحة، فمن الفرضي أن نتمكن من تحديد تلك النماذج المتكررة ونتداول تشييد أعلاها. برغم هذا، فإن عدد محدود من المقترحات التي تستند إليها نظرية جان قد صارت مكان شك خلال الفترة الأخيرة، وهنالك بشكل فعلي حوار دائر منذ مدة طويلة بخصوص ما إذا كانت نظرية جان نافعة بشكل فعلي من عدمه.
الأركان الهندسية
مثلما ذكرنا آنفاً، فإن واحد من الجوانب الأساسية لنظرية جان تستند على استعمال الأركان الهندسية جنباً إلى جنب مع التكلفة والوقت. يؤمن جان بأن عدد محدود من النماذج الهندسية تتلذذ بمواصفات ذات مواصفات متميزة يمكن استعمالها في التنبؤ بحركة التكلفة في المستقبل. يحتاج تأدية النهج الهندسي لنظرية جان من الذ يتم تداوله استعمال فواصل سعرية وزمنية متساوية بحيث تكفل أن صعود بمقدار 1x1 سيستمر باستمرارً مساوياً لشمعة بزاوية قابلية 45 درجة. يمكن تنفيذ تلك الكيفية في برنامج الميتاتريدرعن سبيل إخضاع نسبة القياس لدى 1 إلى 1.
أمثلة على زاويا جان
الشرح
ينهي رسم خطوط جان بين أسفل أوج وأعلى قعر أو أعلى أوج وأقل قعر وفق اتجاه مكان البيع والشراء. يتخيل جان أن التوازن المثالي بين الثمن والوقت يأتي ذلك حينما يرتقي القيمة أو ينزل بزاوية 45 درجة. ينهي المغزى إلى تلك الزاوية في الأدبيات التي تتناول أركان جان أسفل المسمى 1x1، إذ من الإفتراضي أن يكون الثمن قد زاد بوحدة واحدة لجميع وحدة زمنية منفردة. حينما تتحرك التكاليف في ترند صعودي، يظن جان أن تخطى حركة القيمة للزاوية 45 يوميء بوضوح على أن مكان البيع والشراء فيما يتعلق الوجهة تزايداً، بينما يمنح قام بالذهاب الثمن أدنى بزاوية تزيد عن 45 درجة مغزى على حركة هبوطية. يتصور جان كذلكً أن خط الترند 1x1 سيوفر في تلك الوضعية مؤازرة ذو بأس خلال الترند الصاعد، وحينما تتراجع التكاليف دون تلك الزاوية فإن هذه تمثل مغزى على طليعة انعكاس الثمن. حدد جان ما مجموعه تسعة أركان هندسية متنوعة سوى أنه واصل ينظر إلى الزاوية 1x1 بمثابها الأهم.
الدراسات التي أجراها جان في وقت لاحقً دفعته للاعتقاد بأن كل زاوية من تلك الأركان الهندسية سوف تقدم مؤازرة أو قوى معارضة وفق اتجاه الترند السائد. مثال على ذلك، لو أنه مكان البيع والشراء يتحرك في ترند صعودي ذو بأس، فإن جان يدعي أن الزاوية 1x1 هي ما تمنح المؤازرة الأساسي وأن أي انكماش أدنى تلك الزاوية سيشير إلى انعكاس صارم في اتجاه التكلفة. اعتقد جان أن الثمن سوف يتقهقر عقب هذا صوب خط الترند الهندسي اللاحق. وإذا كسر الثمن الزاوية 1x1 فإن الأثمان سوف تتحرك نحو الزاوية 2x1 إذ ستجد ثمة مؤازرة متجدد. بعبارة أخرى، فإن افتراضات جان تقتضي أن كسر واحدة من الأركان سيدفع القيمة إلى الترسيخ بجانب الزاوية الهندسية الآتية. طور جان مجموعة من الأدوات لدراسة حركة القيمة مثل مراوح وشبكات ومربعات جان، والتي تَستطيع العثور عليها في الكثير من برامج الرسم البياني.
كيف تعمل أركان جان؟
ينظر عديد من المتداولين إلى زاويا جان بعين الشك إذ لا يؤمنون بأن حركة الثمن من الممكن أن تستند إلى أركان هندسية محددة. هنالك ايضاً عدد مقيد من الدلائل التجريبية التي تدعم تلك الإقتراحات الجريئة التي قدمها جان. تُستخدم أركان جان في الزمان الجاري على نحو أساسي لتحديد معدلات المؤازرة والصمود المحتملة. غير أن في حضور وجود الكثير من الأساليب المتغايرة لتحديد العون والصمود، فربما يتساءل القلائل عن الأفضلية التي تقوم بتقديمها أركان جان مضاهاة بالأساليب الأخرى؟ تتلخص الإجابة في أن أركان جان توفر مشاهدة من رأي متنوع لدراسة العون والصمود والتي استناداً لها قد تجيء في شكل خطوط مائلة وليس خطوط أفقية مثلما جرت العادة.