noara
01-29-2020, 20:38
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجع الخصوصية في تعديل مؤشر dmi، وهو اختصار لعبارة مؤشر الحركة الاتجاهية، إلى ويلز وايلدر في سنة 1987 ويعد فرد من أكثر الأدوات الفنية التي يستعملها متداولي الفوركس في فحص الحركة وتحديد الاتجاهات قبل ظهورها.
ولذا يحتسب dmi فرد من أكثر الدلائل النافعة والتي يتعين على جميع المتداولين الدراية بها لتيسير مأمورية تحديد قوة الترند والاتجاهات المحتملة للتحركات المستقبلية.
+dmi و-dmi
يستعمل مؤشر dmi خطين. الخط الأكبر هو مؤشر الحركة الاتجاهية الغير سلبية (+dmi)، والذي يقيس قوة الترند الصاعد، بينما يطلق على الخط الـ2 مؤشر الحركة الاتجاهية الهدامة (-dmi)، والذي يقيس قوة الترند المتدني أو الحركة الهبوطية.
وإنشاءً على ذاك، يصعد مؤشر +dmi ويتدنى بالتوازي مع مبالغة وانخفاض القيمة، في حين يتخذ -dmi المجرى العكسي (أي يرتقي مع انخفاض مكان البيع والشراء ويتدنى مع مبالغة مكان البيع والشراء). يطلق على المؤشر الذي يحدث في درجة ومعيار أعلى، سواء +dmi أو -dmi، إصطلاح dmi المهيمن، والذي يكون محط المراعاة بمثابته المؤشر المستهلك في تحديد إتجاه مكان البيع والشراء.
التبادل باستعمال dmi
الأسلوب والكيفية الأكثر شيوعاً لاستعمال dmi في التبادل هو الانتظار حتى ينشأ تقاطع بين +dmi و-dmi. يمنح ذاك التقاطع دلالة بديهية على تبدل الترند السائد في مكان البيع والشراء. وبرغم ضرورة العلامات الصادرة عن ذاك التقاطع، غير أن من غير الحكمة الاعتماد على تقاطعات dmi وحدها كسبب وحيد لفتح العملية التجارية. يمكنه الذ يتم تداوله عادةً تقصي نتائج أحسن لدى استعمال تقاطعات dmi جنباً إلى جنب مع دلائل أخرى لتأكيد اتجاه أو قوة الترند.
وسطي التكلفة
مثلما ذكرنا آنفاً، يقدم تقاطع dmi دلالة جيدة بشأن حدوث تحول في الوجهة السائد، إلا أنه كذلكً قد يمنح من حين لآخر علامات غير صحيحة لاسيماً خلال مراحل تذبذب مكان البيع والشراء.
واحدة من الأساليب المستخدمة للالتفاف على تلك المتشكلة هو البصر إلى وسطي القيمة الجاري والذي يكمل عرضه في شكل خط مركزي يتجاوز على يد dmi. يقيس ذلك الخط قوة dmi على معيار يتباين من 0 إلى مائة وبذلك يتيح تأكيد تكميلي عقب حدوث التقاطع.
لو أنه +dmi أو -dmi أعلى العلامة 25، فإن ذلك يمنح مغزى على تحول أكثر قوة في مجرى الترند وهكذا يصبح المؤشر أكثر فعالية مضاهاة بالاعتماد على التقاطعات وحدها كمبرر للدخول.
يمكن لك ايضاً البصر إلى الخط المعاكس حتى وقتما يكون واحدة من خطي المؤشر أعلى العلامة 25. مثال على ذلك، إذا إنتقل +dmi أعلى 25 وقد كان -dmi هو الآخر فوق ذلك الدرجة والمعيار، فإن ذاك يضيف إلى موثوقية الدلالة الصادرة. بعبارة أخرى، متى ما ارتفع الانفصال بين هذين الخطين حينما دل هذا على قوة الوجهة.
الجمع مع adx
برغم أن dmi هو مؤشر صلب في حاجز نفسه، سوى أنه يحقق نتائج أحسن لدى استعماله تزامنا مع شواهد أخرى.
ويحقق dmi أسمى نتائج ممكنة لدى استعماله جنباً إلى جنب مع مؤشر adx والذي يقيس قوة الترند. وبصورة أكثر بالضبطً، يتم كلاً من adx وتكرار بعضمها القلة بواسطة القيام بمهمات معزولة، إلا أنها بالغة الضرورة، وهو الذي يظهر إذا عرفنا أن مؤشر dmi يركز على قياس قوة الترند دون الانتباه بتحديد طبيعة الوجهة. ولذا يحتسب الجمع بين المؤشرين تخطيطية مثالية لازدياد فعالية كل منها على حدة.
يرجع الخصوصية في تعديل مؤشر dmi، وهو اختصار لعبارة مؤشر الحركة الاتجاهية، إلى ويلز وايلدر في سنة 1987 ويعد فرد من أكثر الأدوات الفنية التي يستعملها متداولي الفوركس في فحص الحركة وتحديد الاتجاهات قبل ظهورها.
ولذا يحتسب dmi فرد من أكثر الدلائل النافعة والتي يتعين على جميع المتداولين الدراية بها لتيسير مأمورية تحديد قوة الترند والاتجاهات المحتملة للتحركات المستقبلية.
+dmi و-dmi
يستعمل مؤشر dmi خطين. الخط الأكبر هو مؤشر الحركة الاتجاهية الغير سلبية (+dmi)، والذي يقيس قوة الترند الصاعد، بينما يطلق على الخط الـ2 مؤشر الحركة الاتجاهية الهدامة (-dmi)، والذي يقيس قوة الترند المتدني أو الحركة الهبوطية.
وإنشاءً على ذاك، يصعد مؤشر +dmi ويتدنى بالتوازي مع مبالغة وانخفاض القيمة، في حين يتخذ -dmi المجرى العكسي (أي يرتقي مع انخفاض مكان البيع والشراء ويتدنى مع مبالغة مكان البيع والشراء). يطلق على المؤشر الذي يحدث في درجة ومعيار أعلى، سواء +dmi أو -dmi، إصطلاح dmi المهيمن، والذي يكون محط المراعاة بمثابته المؤشر المستهلك في تحديد إتجاه مكان البيع والشراء.
التبادل باستعمال dmi
الأسلوب والكيفية الأكثر شيوعاً لاستعمال dmi في التبادل هو الانتظار حتى ينشأ تقاطع بين +dmi و-dmi. يمنح ذاك التقاطع دلالة بديهية على تبدل الترند السائد في مكان البيع والشراء. وبرغم ضرورة العلامات الصادرة عن ذاك التقاطع، غير أن من غير الحكمة الاعتماد على تقاطعات dmi وحدها كسبب وحيد لفتح العملية التجارية. يمكنه الذ يتم تداوله عادةً تقصي نتائج أحسن لدى استعمال تقاطعات dmi جنباً إلى جنب مع دلائل أخرى لتأكيد اتجاه أو قوة الترند.
وسطي التكلفة
مثلما ذكرنا آنفاً، يقدم تقاطع dmi دلالة جيدة بشأن حدوث تحول في الوجهة السائد، إلا أنه كذلكً قد يمنح من حين لآخر علامات غير صحيحة لاسيماً خلال مراحل تذبذب مكان البيع والشراء.
واحدة من الأساليب المستخدمة للالتفاف على تلك المتشكلة هو البصر إلى وسطي القيمة الجاري والذي يكمل عرضه في شكل خط مركزي يتجاوز على يد dmi. يقيس ذلك الخط قوة dmi على معيار يتباين من 0 إلى مائة وبذلك يتيح تأكيد تكميلي عقب حدوث التقاطع.
لو أنه +dmi أو -dmi أعلى العلامة 25، فإن ذلك يمنح مغزى على تحول أكثر قوة في مجرى الترند وهكذا يصبح المؤشر أكثر فعالية مضاهاة بالاعتماد على التقاطعات وحدها كمبرر للدخول.
يمكن لك ايضاً البصر إلى الخط المعاكس حتى وقتما يكون واحدة من خطي المؤشر أعلى العلامة 25. مثال على ذلك، إذا إنتقل +dmi أعلى 25 وقد كان -dmi هو الآخر فوق ذلك الدرجة والمعيار، فإن ذاك يضيف إلى موثوقية الدلالة الصادرة. بعبارة أخرى، متى ما ارتفع الانفصال بين هذين الخطين حينما دل هذا على قوة الوجهة.
الجمع مع adx
برغم أن dmi هو مؤشر صلب في حاجز نفسه، سوى أنه يحقق نتائج أحسن لدى استعماله تزامنا مع شواهد أخرى.
ويحقق dmi أسمى نتائج ممكنة لدى استعماله جنباً إلى جنب مع مؤشر adx والذي يقيس قوة الترند. وبصورة أكثر بالضبطً، يتم كلاً من adx وتكرار بعضمها القلة بواسطة القيام بمهمات معزولة، إلا أنها بالغة الضرورة، وهو الذي يظهر إذا عرفنا أن مؤشر dmi يركز على قياس قوة الترند دون الانتباه بتحديد طبيعة الوجهة. ولذا يحتسب الجمع بين المؤشرين تخطيطية مثالية لازدياد فعالية كل منها على حدة.