noara
01-29-2020, 21:03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإنتعاش من الدمار في الفوركس
فرد من الأشياء الأكثر صعوبة في ميدان تبادل الفوركس هو طريقة التداول مع العمليات التجارية الخاسرة، والتي ستتعرض لها في كل الأوضاع حتى لو كنت تعقب تخطيطية جيدة استقر فوزها لمدة طويلة، ما إذا كان في الاستعمال التجريبي أو الحقيقي. لا تبقى كيفية تصون التفوق بمعدل مائة% في مختلف الأوقات. وبرغم انه سيتعين عليك طول الوقت فعل اقصى ما يمكن لها لتجنب الفقدان، سوى أنك ستحتاج كذلكً إلى مخطط لكيفية التداول مع العمليات التجارية الخاسرة حين يحين توقيتها. في كميات وفيرة من الأحيان كان الدافع الأساسي لوقف الحياة المهنية لبعض المتداولين هو عدم معرفتهم بأسلوب التداول مع الفشل نفسه.
حالَما تتعرض لصفقة خاسرة سيراودك خليط من العواطف الهدامة تشتمل على الحنق والخوف والارتباك. قد تلح على ذهنك رأي أنك ترتكب غير دقيق ما — وهو افتراض قد لا يكون صحيحاً كليا. وقد تجد نفسك منجذبا لإلقاء العتاب على كيفية التبادل أو نفسك أو حتى وسيطك . أجدر أسلوب وكيفية للتعامل مع ذلك الوضعية هو التبطل عن إلقاء اللائمة لبعض الزمن وإلقاء نظرة فاحصة عما جرى على نحو موضوعي.
انظر إلى صفقتك الخاسرة وتطمح في إمكانية التبادل السانحة، وسياق الدخول إلى الاتفاقية التجارية، والأوضاع التي حدثت فيها الضياع. هل كانت الاتفاقية التجارية خاسرة لأنك أسأت اختيار لحظة الدخول؟ أو على الأرجح لأنك خرجت في الزمان الخاطئ؟ إذا كنت أوصدت الاتفاقية التجارية باكرا أو متأخرا، فما الحجة الذي دفعك لاتخاذ ذاك المرسوم، وما هو المرسوم السليم النظري في ذاك الزمن؟ في أكثرية الحالات ستكتشف أن التبرير في الضياع هو أنت، أو أن الكيفية التي تتناقل بها تتطلب إلى عدد محدود من التطويرات. غير أن من الأساسي ملاحظة أن أي تحسينات ترغب إدخالها على تخطيطية التبادل ينبغي أن تختبرها لبعض الدهر قبل أداؤها بأسلوب فعلي.
ايضاً في أحيان أخرى، قد لا تتمكن بشكل فعلي من تحديد مبرر الضياع. في عدد محدود من الأوقات قد تقوم بجميع الخطوات بأسلوب صحيحة غير أن دون فائدة. مرة ثانية، قد تتم الفقدان نتيجة لـ ضجيج مكان البيع والشراء، أو بعبارة أخرى التحركات العشوائية التي من المستحيل أن تتعامل معها سائر تَخطيطات التبادل. الخطأ الأخر الذي يقتضي تجنبه هو عدم السقوط في فخ الاعتقاد بوجوب تصرف كميات وفيرة من التغييرات في أسلوب وكيفية التبادل عقب مرحلة طويلة من تحقيقها لنتائج جيدة. لن تنال نتيجة من تلك التطويرات التي لا أهمية لها إلا التنازل عن تخطيطية ناجحة والتغير إلى أسلوب أخر يشتمل على معدل أضخم من العشوائية.
في عاقبة المطاف أنت بشر، وأسلوب التبادل هو من صنع يديك، وهكذا لا من الممكن أن يرتفع بأي حال من الأحوال إلى درجة الكمال. برغم ذاك، من اللازم عدم التنازل عن آراء التبادل الجيدة متى حصلنا فوق منها، إضافة إلى التحلي باحترافية تحديد الزمان الموائم لتنقيحها. إن لم تتمكن من تحديد عوامل الفقدان، خذ قسط من السكون وتوقف عن التبادل على الإطلاق لبضعة أيام أو أسابيع، وعند عودتك ابدأ في فعل قليل من العمليات التجارية التجريبية لتعرف ما إذا كانت الإشكالية اختفت أم ما زالت باقية. الاستحواذ على عدد محدود من السكون وتهدئة انفعالاتك الوقتية سوف يعاون بكثرة على تنظيف ذهنك والبدء في التبادل بدرجة أضخم من الثقة. قد تجد نفسك ايضاًًً أسفل حدث ضغوط ذات بأس لفتح عدد محدد الاتفاقيات التجارية يومياً، وهي عادة سيئة جدا ولا تعين بأي حال من الأحوال على تقصي التوفيق في الفوركس. الخيار الأجود باستمرار هو اتباع نسق أكثر هدوءاً ومتانة حتى تبلغ في عاقبة المطاف إلى مبتغاك في تحري نتائج جيدة
الإنتعاش من الدمار في الفوركس
فرد من الأشياء الأكثر صعوبة في ميدان تبادل الفوركس هو طريقة التداول مع العمليات التجارية الخاسرة، والتي ستتعرض لها في كل الأوضاع حتى لو كنت تعقب تخطيطية جيدة استقر فوزها لمدة طويلة، ما إذا كان في الاستعمال التجريبي أو الحقيقي. لا تبقى كيفية تصون التفوق بمعدل مائة% في مختلف الأوقات. وبرغم انه سيتعين عليك طول الوقت فعل اقصى ما يمكن لها لتجنب الفقدان، سوى أنك ستحتاج كذلكً إلى مخطط لكيفية التداول مع العمليات التجارية الخاسرة حين يحين توقيتها. في كميات وفيرة من الأحيان كان الدافع الأساسي لوقف الحياة المهنية لبعض المتداولين هو عدم معرفتهم بأسلوب التداول مع الفشل نفسه.
حالَما تتعرض لصفقة خاسرة سيراودك خليط من العواطف الهدامة تشتمل على الحنق والخوف والارتباك. قد تلح على ذهنك رأي أنك ترتكب غير دقيق ما — وهو افتراض قد لا يكون صحيحاً كليا. وقد تجد نفسك منجذبا لإلقاء العتاب على كيفية التبادل أو نفسك أو حتى وسيطك . أجدر أسلوب وكيفية للتعامل مع ذلك الوضعية هو التبطل عن إلقاء اللائمة لبعض الزمن وإلقاء نظرة فاحصة عما جرى على نحو موضوعي.
انظر إلى صفقتك الخاسرة وتطمح في إمكانية التبادل السانحة، وسياق الدخول إلى الاتفاقية التجارية، والأوضاع التي حدثت فيها الضياع. هل كانت الاتفاقية التجارية خاسرة لأنك أسأت اختيار لحظة الدخول؟ أو على الأرجح لأنك خرجت في الزمان الخاطئ؟ إذا كنت أوصدت الاتفاقية التجارية باكرا أو متأخرا، فما الحجة الذي دفعك لاتخاذ ذاك المرسوم، وما هو المرسوم السليم النظري في ذاك الزمن؟ في أكثرية الحالات ستكتشف أن التبرير في الضياع هو أنت، أو أن الكيفية التي تتناقل بها تتطلب إلى عدد محدود من التطويرات. غير أن من الأساسي ملاحظة أن أي تحسينات ترغب إدخالها على تخطيطية التبادل ينبغي أن تختبرها لبعض الدهر قبل أداؤها بأسلوب فعلي.
ايضاً في أحيان أخرى، قد لا تتمكن بشكل فعلي من تحديد مبرر الضياع. في عدد محدود من الأوقات قد تقوم بجميع الخطوات بأسلوب صحيحة غير أن دون فائدة. مرة ثانية، قد تتم الفقدان نتيجة لـ ضجيج مكان البيع والشراء، أو بعبارة أخرى التحركات العشوائية التي من المستحيل أن تتعامل معها سائر تَخطيطات التبادل. الخطأ الأخر الذي يقتضي تجنبه هو عدم السقوط في فخ الاعتقاد بوجوب تصرف كميات وفيرة من التغييرات في أسلوب وكيفية التبادل عقب مرحلة طويلة من تحقيقها لنتائج جيدة. لن تنال نتيجة من تلك التطويرات التي لا أهمية لها إلا التنازل عن تخطيطية ناجحة والتغير إلى أسلوب أخر يشتمل على معدل أضخم من العشوائية.
في عاقبة المطاف أنت بشر، وأسلوب التبادل هو من صنع يديك، وهكذا لا من الممكن أن يرتفع بأي حال من الأحوال إلى درجة الكمال. برغم ذاك، من اللازم عدم التنازل عن آراء التبادل الجيدة متى حصلنا فوق منها، إضافة إلى التحلي باحترافية تحديد الزمان الموائم لتنقيحها. إن لم تتمكن من تحديد عوامل الفقدان، خذ قسط من السكون وتوقف عن التبادل على الإطلاق لبضعة أيام أو أسابيع، وعند عودتك ابدأ في فعل قليل من العمليات التجارية التجريبية لتعرف ما إذا كانت الإشكالية اختفت أم ما زالت باقية. الاستحواذ على عدد محدود من السكون وتهدئة انفعالاتك الوقتية سوف يعاون بكثرة على تنظيف ذهنك والبدء في التبادل بدرجة أضخم من الثقة. قد تجد نفسك ايضاًًً أسفل حدث ضغوط ذات بأس لفتح عدد محدد الاتفاقيات التجارية يومياً، وهي عادة سيئة جدا ولا تعين بأي حال من الأحوال على تقصي التوفيق في الفوركس. الخيار الأجود باستمرار هو اتباع نسق أكثر هدوءاً ومتانة حتى تبلغ في عاقبة المطاف إلى مبتغاك في تحري نتائج جيدة