noara
01-29-2020, 21:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منفعة الأخطار في الفوركس
ما هي مقاييس تحديد الخطر القصوى في مختلف إتفاقية تجارية من عمليات تجارية الفوركس؟ لا يتردد عديد من المبتدئين في عدم الأمان بقدر كبيرة من رأسمالهم في الاتفاقية التجارية الواحدة – إذ يشاهد هؤلاء أن المبرر الأساسي الذي احتذبهم إلى عالم الفوركس هو قدرتهم على السيطرة على مقدار عارم من الممتلكات على يد استعمال الرافعة المادية. برغم هذا، فإن الحقيقة التي غير ممكن تجاهلها هو أن المتداولين الاحترافيين لا يخاطرون إلا بمقدار ضئيلة من مجمل مخزون الحساب. وفيما يتعلق لهؤلاء، فإن الخطور بمعدل تتفاوت بين 5-عشرة% في العملية التجارية الواحدة تعد خطور مفرطة. النسبة المثلى التي يوصي بها عدد كبير من المتخصصين لا تمر 1-2.5%. وبغض البصر عن نسبة الخطور التي تنتوي أداؤها، ينبغي عليك الالتزام بها على الدوام في مختلف صفقاتك. الخطأ الأخير الذي ينبغي تجنب السقوط به هو الخطور في إتفاقيات تجارية بقدر أضخم من عمليات تجارية أخرى – وبرغم أن كثيرون يتفرجون عوامل منطقية لاتخاذ مثل ذاك المرسوم، لكن الواقع العملي يثبت أنه الطريق الأقصر لتغيير التبادل إلى مقامرة غيرة محسوبة العواقب.
لماذا يقدم نصيحة الجميع بعدم الإسراف في الخطر خلال التبادل؟ حينما ازداد حجم هبوط المخزون أو drawdown، متى ما كانت استرجاع الحساب إلى وضعه الأصلي أكثر صعوبة. مثال على ذلك، دعنا نفترض أنك فتحت حساب لتداول الفوركس بحصيلة 1,000$ (ذلك المبلغ يكفي بالكاد للبدء، وحتى إن لم ترتكب أي أخطاء فإنك ستحتاج للتداول بنجاح لمدة طويلة حتى تقدر من إنماء رأسمالك وتحقيق مردود مجدي في خاتمة المطاف). دعنا نفترض أنك قد عزمت عدم الأمان بقدر خمسين% من حصيلة الحساب في العملية التجارية الأولى. إذا انهزمت تلك العملية التجارية، تملك سوف يكون قدر تقهقر المخزون هو خمسين% في حين لن يتبقى إلا خمسمائة$ في حسابك. ما الذي ستحتاجه في تلك الموقف للتعافي من تلفيات تلك الاتفاقية التجارية والرجوع إلى نقطة البدء؟ قد تظن للوهلة الأولى أنك تتطلب ايضاً إلى انتصر بمعدل خمسين% — إلا أن تلك حسبة غير صحيحة لأنك في تلك الموقف لن تستعيد إلا 1/2 الدمار. واقع الموضوع أنك تفتقر إلى كسب مائة% من الحصيلة الحاضر، أي خمسمائة$ أخرى، ليس إلا للعودة إلى المخزون الأولي لدى 1,000$ — مع ملاحظة أنك في تلك الوضعية سترجع إلى نقطة البدء وسيتعين عليك الجهد مرة ثانية للبدء في تقصي العوائد.
على المنحى الآخر، إذا أصدرت قرار ألا تزيد نسبة الخطر عن عشرة%، وانهزمت بشكل فعلي أولى صفقاتك، لديها سيتراجع مخزون الحساب إلى تسعمائة$. أنت بحاجة في تلك الظرف لتلبية وإنجاز عوائد بمقدار 11.1% لتعويض تلك الفقدان والرجوع بالرصيد إلى 1,000$. بالتأكيد يمكن لك ملاحظة دومين ضآلة ذاك الفارق لدى مقارنته بالنسب الواردة في المثال الأضخم، أي خمسين% و100%؟ في الكود البرمجي الأضخم ستواجه صعوبة كبيرة في هيئة الحساب عقب قاسى الضياع الأولى مثلما أن عملية تجارية أخرى فاشلة سوف تكون كافية لتصفير الحساب.
النصيحة الأولى التي قد تسمعها من القلائل لتلبية وإنجاز الفوز في الفوركس هو أن تتجنب الضياع في المقام الأضخم. هنالك حقاً صعوبة بالغة في عوض التلفيات التي تتكبدها طوال التبادل – ألقي نظرة مرة ثانية على النسب المشار إليها في المثال الأضخم. لا تبقى اجتهادات في ذاك الموضوع لأننا نتكلم عن حقائق رياضية. وكما يقول القلة، إذا اعتنيت بتأمين حصيلة الحساب وتجنب الدمار، فإن المكاسب ستعتني بشخصها. يقتضي أن يكون هدفك الأساسي منصباً على تخفيض عدد العمليات التجارية الخاسرة مقدار الإمكان، وكذلكً تخفيض الضياع التي تتكبدها في جميع إتفاقية تجارية. تمثل نُظم هيئة رأس الملكية واحدة من أكثر الأساليب التي يلتجئ إليها المتداولون لتلبية وإنجاز ذاك المبتغى. ولذا تكشف المساعي الفائتة أن تَخطيطات الفوركس المحافظة أكثر تمكُّن على تقصي التفوق مضاهاة بالاستراتيجيات المجازفة التي تنطوي على الخطر بأموال عديدة. يفتقر الفوز في الفوركس عدد محدود من الزمان والعديد من التحمل، لاسيماً إذا كنت تبدأ برأسمال ضئيل، غير أن تيقن أنك ستجني ثمار الانضباط والمثابرة في خاتمة المطاف ما دام التزمت بها أثناء الطريق.
منفعة الأخطار في الفوركس
ما هي مقاييس تحديد الخطر القصوى في مختلف إتفاقية تجارية من عمليات تجارية الفوركس؟ لا يتردد عديد من المبتدئين في عدم الأمان بقدر كبيرة من رأسمالهم في الاتفاقية التجارية الواحدة – إذ يشاهد هؤلاء أن المبرر الأساسي الذي احتذبهم إلى عالم الفوركس هو قدرتهم على السيطرة على مقدار عارم من الممتلكات على يد استعمال الرافعة المادية. برغم هذا، فإن الحقيقة التي غير ممكن تجاهلها هو أن المتداولين الاحترافيين لا يخاطرون إلا بمقدار ضئيلة من مجمل مخزون الحساب. وفيما يتعلق لهؤلاء، فإن الخطور بمعدل تتفاوت بين 5-عشرة% في العملية التجارية الواحدة تعد خطور مفرطة. النسبة المثلى التي يوصي بها عدد كبير من المتخصصين لا تمر 1-2.5%. وبغض البصر عن نسبة الخطور التي تنتوي أداؤها، ينبغي عليك الالتزام بها على الدوام في مختلف صفقاتك. الخطأ الأخير الذي ينبغي تجنب السقوط به هو الخطور في إتفاقيات تجارية بقدر أضخم من عمليات تجارية أخرى – وبرغم أن كثيرون يتفرجون عوامل منطقية لاتخاذ مثل ذاك المرسوم، لكن الواقع العملي يثبت أنه الطريق الأقصر لتغيير التبادل إلى مقامرة غيرة محسوبة العواقب.
لماذا يقدم نصيحة الجميع بعدم الإسراف في الخطر خلال التبادل؟ حينما ازداد حجم هبوط المخزون أو drawdown، متى ما كانت استرجاع الحساب إلى وضعه الأصلي أكثر صعوبة. مثال على ذلك، دعنا نفترض أنك فتحت حساب لتداول الفوركس بحصيلة 1,000$ (ذلك المبلغ يكفي بالكاد للبدء، وحتى إن لم ترتكب أي أخطاء فإنك ستحتاج للتداول بنجاح لمدة طويلة حتى تقدر من إنماء رأسمالك وتحقيق مردود مجدي في خاتمة المطاف). دعنا نفترض أنك قد عزمت عدم الأمان بقدر خمسين% من حصيلة الحساب في العملية التجارية الأولى. إذا انهزمت تلك العملية التجارية، تملك سوف يكون قدر تقهقر المخزون هو خمسين% في حين لن يتبقى إلا خمسمائة$ في حسابك. ما الذي ستحتاجه في تلك الموقف للتعافي من تلفيات تلك الاتفاقية التجارية والرجوع إلى نقطة البدء؟ قد تظن للوهلة الأولى أنك تتطلب ايضاً إلى انتصر بمعدل خمسين% — إلا أن تلك حسبة غير صحيحة لأنك في تلك الموقف لن تستعيد إلا 1/2 الدمار. واقع الموضوع أنك تفتقر إلى كسب مائة% من الحصيلة الحاضر، أي خمسمائة$ أخرى، ليس إلا للعودة إلى المخزون الأولي لدى 1,000$ — مع ملاحظة أنك في تلك الوضعية سترجع إلى نقطة البدء وسيتعين عليك الجهد مرة ثانية للبدء في تقصي العوائد.
على المنحى الآخر، إذا أصدرت قرار ألا تزيد نسبة الخطر عن عشرة%، وانهزمت بشكل فعلي أولى صفقاتك، لديها سيتراجع مخزون الحساب إلى تسعمائة$. أنت بحاجة في تلك الظرف لتلبية وإنجاز عوائد بمقدار 11.1% لتعويض تلك الفقدان والرجوع بالرصيد إلى 1,000$. بالتأكيد يمكن لك ملاحظة دومين ضآلة ذاك الفارق لدى مقارنته بالنسب الواردة في المثال الأضخم، أي خمسين% و100%؟ في الكود البرمجي الأضخم ستواجه صعوبة كبيرة في هيئة الحساب عقب قاسى الضياع الأولى مثلما أن عملية تجارية أخرى فاشلة سوف تكون كافية لتصفير الحساب.
النصيحة الأولى التي قد تسمعها من القلائل لتلبية وإنجاز الفوز في الفوركس هو أن تتجنب الضياع في المقام الأضخم. هنالك حقاً صعوبة بالغة في عوض التلفيات التي تتكبدها طوال التبادل – ألقي نظرة مرة ثانية على النسب المشار إليها في المثال الأضخم. لا تبقى اجتهادات في ذاك الموضوع لأننا نتكلم عن حقائق رياضية. وكما يقول القلة، إذا اعتنيت بتأمين حصيلة الحساب وتجنب الدمار، فإن المكاسب ستعتني بشخصها. يقتضي أن يكون هدفك الأساسي منصباً على تخفيض عدد العمليات التجارية الخاسرة مقدار الإمكان، وكذلكً تخفيض الضياع التي تتكبدها في جميع إتفاقية تجارية. تمثل نُظم هيئة رأس الملكية واحدة من أكثر الأساليب التي يلتجئ إليها المتداولون لتلبية وإنجاز ذاك المبتغى. ولذا تكشف المساعي الفائتة أن تَخطيطات الفوركس المحافظة أكثر تمكُّن على تقصي التفوق مضاهاة بالاستراتيجيات المجازفة التي تنطوي على الخطر بأموال عديدة. يفتقر الفوز في الفوركس عدد محدود من الزمان والعديد من التحمل، لاسيماً إذا كنت تبدأ برأسمال ضئيل، غير أن تيقن أنك ستجني ثمار الانضباط والمثابرة في خاتمة المطاف ما دام التزمت بها أثناء الطريق.