aser
01-30-2020, 22:20
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا عن سوق البترول وهل يترك تأثيره على تجارة الفوركس
ما هو الفوركس أو تجارة الأوراق النقدية : الفوركس هو اكبر أماكن البيع والشراء المادية على صعيد العالم , إذ يشطب فيه تبادل ما يزيد تكلفته عن 1.5 تريليون دولار كل يوم من الأوراق النقدية المتغايرة . على عكس أماكن البيع والشراء المادية الأخرى, فان سوق الفوركس لا يملك موضع جوهري أو بورصة مركزية لإتمام المقايضات إلا أنها تحدث بواسطة شبكة الكترونية تحوي معها المصارف والشركات والأفراد الذين يتداولون في ورقة نقدية بلد ما بدل ورقة نقدية أخرى .
ماذا عن التنبؤ : هو تكهن اتجاهات مكان البيع والشراء الجارية والمستقبلية باستعمال المعلومات والحقائق المتواجدة . المحللون يعتمدون على الاحصاءات الفنية والأساسية للتنبؤ باتجاهات الاستثمار وسوق الأسهم والأوراق المادية التي يحملها الشخصيات .
لماذا يقتضي ان نهتم بأثمان البترول حتى إن لم نكن نبيعه أو نشتريه ؟ إذا كنت تتناقل في الأوراق النقدية , فان هنالك دافع وجيه بشكل كبير لِكَي تقوم بهذا . عدد كبير من أزواج الأوراق النقدية التي يكمل تداولها ترتقي وتتدنى بالتوازي مع حركة تكلفة برميل البترول . ثمن البترول كان على الدوام احد الدلائل الأساسية الدالة على وحط الاستثمار الدولي طوال عقود , والمتخصصون يتنبئون بان تلك الظرف لن تتبدل بأي توقيت قريب , الصلة بين تكلفة البترول والحالة الاستثمارية لعديد من البلاد والمدن تعول على مجموعة من الحقائق البسيطة :
— البلاد والمدن التي تملك موارد نفطية كبيرة تستفيد بشكل ملحوظ من صعود أسعار البترول .
— البلاد والمدن التي تعول على جلب البترول لتلبية حاجاتها من الطاقة تستفيد من انكماش أسعار البترول في حين تخسر وقتما تصعد تلك الأثمان .
— حينما يكون اقتصاد بلد ما قويا فان ذاك المسألة ينعكس علي عملته ايجابا في سوق الفوركس .
— وقتما يكون اقتصاد بلد ما في انكماش , فان عملته تنزل ثمنها في سوق تداول الأوراق النقدية .
المختصون الذين يتابعون ويرصدون سوق البترول طول الوقت ما يكونوا منقسمين بشأن الوجهة الذي ستسلكه أسعار البترول بل والمدى الذي قد تصله في ذلك الصدد . قبل اقل من عام من هذه اللّحظة , فان أغلب الحشد كانوا متفقين على ان الدرجة والمعيار أربعين$ للبرميل يمكن ان يجسد سقفا لارتفاعات البترول الخام . مع طليعة العام الجديد , فان ثمن البترول كان قد كسر ذلك المعدّل بشكل فعلي وقد كان يباع لدى 42.خمسين$ للبرميل . التقلبات المناخية وايضاًً الاختلافات في السياسيات الدولية وحدود الطاقة الفعلية للقاء المطلب على الخام كانت المحرك الأساسي لقفزات الأثمان في تلك السنة التي تعد الأكثر تقلبا في الذاكرة العصرية . لدى نقطة محددة فان تكلفة الخام كسر حد سبعين$ للبرميل برفع بحوالي 65% من ثمنه في مستهل العام . وفي حين تراجعات الأثمان لبرهة قصيرة فإنها مع آخر العام كانت لاتزال مرتفعة بحوالي 45% عما كانت فوق منه في طليعة العام . منذ بداية العام الحاضر فان التكاليف إستمرت وثباتها مكررا وباتت الغالبية العظمى من المتداولين تستبعد حدوث انعكاس للاتجاه الحاضر في المستقبل القريب . المتداولون الممتثلون يتوقعون ان تبلغ الأثمان إلى ثمانين$ للبرميل . بينما المتداولون الذين يفضلون الخطر يتصورون بأنها يمكن أن تصل إلى مائة$ .
تذبذب أسعار البترول طوال العام السالف – 2005 – هو مثال جيد على ما يمكن ان يصدر حين تتأثر سوق الفوركس بتكاليف البترول . على يد دروس الاستثمار الضرورية نعرف ان مبالغة أسعار البترول يلقي ضغوط على إنفاق المستهلكين . ذلك الموضوع سيستمر صحيحا ما دام إستمر البترول المنبع الأساسي للطاقة في البلاد والمدن الصناعية . أسعار سائر المنتجات المنتجة تعتمد بصفة أساسية على قيمة برميل الوقود . لذلك وقتما يرتقي تكلفة البترول فان أسعار الإصدار والمخرجات لمعظم بضائع المستهلكين تصعد هي الأخرى . إضافة إلى هذا , فان تكليفات المعيشة للأشخاص تصعد بدورها إذ سيتعين عليهم صرف الزيادة من اجل تسهيل مركباتهم وتدفئة بيوتهم . الحصيلة الختامية لذا الشأن تنعكس في شكل انكماش لاقتصاد ذلك الدولة والذي قد يظل لبرهة إلى ان يلامس نقطة ما يبدأ تملك في التعافى مرة أخرى .
ما الذي يعنيه ذاك لسوق تجارة الأوراق النقدية .
في سوق الأوراق النقدية , فان أسعار الاستبدال يكمل توقعها إنشاء على قوة اقتصاد بلد ما . فلو كان ذاك الاستثمار ينمو على نحو مستقر فان قيمة دفع عملته سيعكس ذاك الموضوع في شكل مبالغة لقيمتها . أما لو أنه الاستثمار يتعثر فان ثمن عملته سيتراجع في بنظير الأوراق النقدية الأخرى . بتنفيذ تلك الموضوعات في الاعتبار , فان النقط الآتية ستبدو منطقية :
— عملات البلاد والمدن التي تنتج وتصدر البترول سوف ترتقي ثمنها .
— عملات البلاد والمدن التي تستورد أغلب احتياجاتها من البترول ستتراجع سعرها .
— العمليات التجارية الأكثر ربحية في مكان البيع والشراء سوف تكون في الأزواج التي تحوي معها عملات البلاد والمدن التي تصدر البترول بدل عملات البلاد والمدن التي تستوردها .
— استناد إلى تلك النقط الثلاثة فان المتخصصون يضعون أعينهم على قرين cadjpy كمصدر لأغلب العمليات التجارية الفائزة وسنذكر أسفله الحجة في هذا .
كندا طوال الأعوام السابقة باتت تحتل مركزا متقدما في لائحة البلاد والمدن المنتجة للنفط إذ تعتبر حالا الأصل الـ9 دوليا للنفط . منذ العام ألفين, فان كندا مثلت اكبر مزود نفطي للولايات المتحدة مثلما نوهت اهتمام مكان البيع والشراء الصيني بشكل ملحوظ حديثا . من المنتظر انه بحلول العام 2010 , فان الصين سوف تزداد بشكل مضاعف مقدار ورادتها من البترول الكندي ونفس المسألة سيتحقق مع الولايات المتحدة الامريكية بحلول العام 2030 , في الزمان القائم فان كندا باتت تجسد الأصل الأساسي للنفط إلى الصين . تلك الحقائق تحط الدولار الكندي في ظرف فاخر بحسب اعتبارات تجارة الأوراق النقدية .
على المنحى الأخر , فان اليابان تستورد باتجاه 99% من احتياجاتها النفطية . توثِيقها على ورادات البترول يجعل اقتصادها على نحو خاص شديد الحساسية لتقلبات أثمانه. فوقتما تتظل أسعار البترول ارتفاعها فان أسعار الصادرات اليابانية سوف تكون مكرهة على الصعود كذلك وهو الموضوع الذي سيضعف موقفها التسابقي في مكان البيع والشراء الدولي . أثناء العام الفائت , كانت ثمة صلة قريبة بين مبالغة أسعار البترول وتراجع تكلفة الين .
إلا أن إذا وضعنا أسباب الاستثمار جنبا إلى جنب مع الأسباب التاريخية فانه يمكن القول ان أسعار البترول من المستحيل ان تستمر ارتفاعاتها إلى ما لا خاتمة . ففي خاتمة المطاف . فان المستهلكون الذين تلدغهم تزايد تكليفات الطاقة سيلجئون في مدة ما إلى تقليل طلبهم على البترول والغاز . وحينما يأتي ذلك ذاك , فان أسعار البترول اما ان تستقر أو تبدأ في الانكماش صوب الدرجة والمعيار أربعين$ للجالون وهو المسألة الذي لم يتكهن المتخصصون ان يصله بأي حال من الأحوال .
مثلما تشاهد فان هنالك العدد الكبير من الأسباب التي يقع تأثيرها على سوق الفوركس . فضلا دع المضاربة للخبراء سوى إذا كنت تتناقل في الفوركس كنوع من الهواية وليس لديك العديد من الملكية المستثمر فيه
ماذا عن سوق البترول وهل يترك تأثيره على تجارة الفوركس
ما هو الفوركس أو تجارة الأوراق النقدية : الفوركس هو اكبر أماكن البيع والشراء المادية على صعيد العالم , إذ يشطب فيه تبادل ما يزيد تكلفته عن 1.5 تريليون دولار كل يوم من الأوراق النقدية المتغايرة . على عكس أماكن البيع والشراء المادية الأخرى, فان سوق الفوركس لا يملك موضع جوهري أو بورصة مركزية لإتمام المقايضات إلا أنها تحدث بواسطة شبكة الكترونية تحوي معها المصارف والشركات والأفراد الذين يتداولون في ورقة نقدية بلد ما بدل ورقة نقدية أخرى .
ماذا عن التنبؤ : هو تكهن اتجاهات مكان البيع والشراء الجارية والمستقبلية باستعمال المعلومات والحقائق المتواجدة . المحللون يعتمدون على الاحصاءات الفنية والأساسية للتنبؤ باتجاهات الاستثمار وسوق الأسهم والأوراق المادية التي يحملها الشخصيات .
لماذا يقتضي ان نهتم بأثمان البترول حتى إن لم نكن نبيعه أو نشتريه ؟ إذا كنت تتناقل في الأوراق النقدية , فان هنالك دافع وجيه بشكل كبير لِكَي تقوم بهذا . عدد كبير من أزواج الأوراق النقدية التي يكمل تداولها ترتقي وتتدنى بالتوازي مع حركة تكلفة برميل البترول . ثمن البترول كان على الدوام احد الدلائل الأساسية الدالة على وحط الاستثمار الدولي طوال عقود , والمتخصصون يتنبئون بان تلك الظرف لن تتبدل بأي توقيت قريب , الصلة بين تكلفة البترول والحالة الاستثمارية لعديد من البلاد والمدن تعول على مجموعة من الحقائق البسيطة :
— البلاد والمدن التي تملك موارد نفطية كبيرة تستفيد بشكل ملحوظ من صعود أسعار البترول .
— البلاد والمدن التي تعول على جلب البترول لتلبية حاجاتها من الطاقة تستفيد من انكماش أسعار البترول في حين تخسر وقتما تصعد تلك الأثمان .
— حينما يكون اقتصاد بلد ما قويا فان ذاك المسألة ينعكس علي عملته ايجابا في سوق الفوركس .
— وقتما يكون اقتصاد بلد ما في انكماش , فان عملته تنزل ثمنها في سوق تداول الأوراق النقدية .
المختصون الذين يتابعون ويرصدون سوق البترول طول الوقت ما يكونوا منقسمين بشأن الوجهة الذي ستسلكه أسعار البترول بل والمدى الذي قد تصله في ذلك الصدد . قبل اقل من عام من هذه اللّحظة , فان أغلب الحشد كانوا متفقين على ان الدرجة والمعيار أربعين$ للبرميل يمكن ان يجسد سقفا لارتفاعات البترول الخام . مع طليعة العام الجديد , فان ثمن البترول كان قد كسر ذلك المعدّل بشكل فعلي وقد كان يباع لدى 42.خمسين$ للبرميل . التقلبات المناخية وايضاًً الاختلافات في السياسيات الدولية وحدود الطاقة الفعلية للقاء المطلب على الخام كانت المحرك الأساسي لقفزات الأثمان في تلك السنة التي تعد الأكثر تقلبا في الذاكرة العصرية . لدى نقطة محددة فان تكلفة الخام كسر حد سبعين$ للبرميل برفع بحوالي 65% من ثمنه في مستهل العام . وفي حين تراجعات الأثمان لبرهة قصيرة فإنها مع آخر العام كانت لاتزال مرتفعة بحوالي 45% عما كانت فوق منه في طليعة العام . منذ بداية العام الحاضر فان التكاليف إستمرت وثباتها مكررا وباتت الغالبية العظمى من المتداولين تستبعد حدوث انعكاس للاتجاه الحاضر في المستقبل القريب . المتداولون الممتثلون يتوقعون ان تبلغ الأثمان إلى ثمانين$ للبرميل . بينما المتداولون الذين يفضلون الخطر يتصورون بأنها يمكن أن تصل إلى مائة$ .
تذبذب أسعار البترول طوال العام السالف – 2005 – هو مثال جيد على ما يمكن ان يصدر حين تتأثر سوق الفوركس بتكاليف البترول . على يد دروس الاستثمار الضرورية نعرف ان مبالغة أسعار البترول يلقي ضغوط على إنفاق المستهلكين . ذلك الموضوع سيستمر صحيحا ما دام إستمر البترول المنبع الأساسي للطاقة في البلاد والمدن الصناعية . أسعار سائر المنتجات المنتجة تعتمد بصفة أساسية على قيمة برميل الوقود . لذلك وقتما يرتقي تكلفة البترول فان أسعار الإصدار والمخرجات لمعظم بضائع المستهلكين تصعد هي الأخرى . إضافة إلى هذا , فان تكليفات المعيشة للأشخاص تصعد بدورها إذ سيتعين عليهم صرف الزيادة من اجل تسهيل مركباتهم وتدفئة بيوتهم . الحصيلة الختامية لذا الشأن تنعكس في شكل انكماش لاقتصاد ذلك الدولة والذي قد يظل لبرهة إلى ان يلامس نقطة ما يبدأ تملك في التعافى مرة أخرى .
ما الذي يعنيه ذاك لسوق تجارة الأوراق النقدية .
في سوق الأوراق النقدية , فان أسعار الاستبدال يكمل توقعها إنشاء على قوة اقتصاد بلد ما . فلو كان ذاك الاستثمار ينمو على نحو مستقر فان قيمة دفع عملته سيعكس ذاك الموضوع في شكل مبالغة لقيمتها . أما لو أنه الاستثمار يتعثر فان ثمن عملته سيتراجع في بنظير الأوراق النقدية الأخرى . بتنفيذ تلك الموضوعات في الاعتبار , فان النقط الآتية ستبدو منطقية :
— عملات البلاد والمدن التي تنتج وتصدر البترول سوف ترتقي ثمنها .
— عملات البلاد والمدن التي تستورد أغلب احتياجاتها من البترول ستتراجع سعرها .
— العمليات التجارية الأكثر ربحية في مكان البيع والشراء سوف تكون في الأزواج التي تحوي معها عملات البلاد والمدن التي تصدر البترول بدل عملات البلاد والمدن التي تستوردها .
— استناد إلى تلك النقط الثلاثة فان المتخصصون يضعون أعينهم على قرين cadjpy كمصدر لأغلب العمليات التجارية الفائزة وسنذكر أسفله الحجة في هذا .
كندا طوال الأعوام السابقة باتت تحتل مركزا متقدما في لائحة البلاد والمدن المنتجة للنفط إذ تعتبر حالا الأصل الـ9 دوليا للنفط . منذ العام ألفين, فان كندا مثلت اكبر مزود نفطي للولايات المتحدة مثلما نوهت اهتمام مكان البيع والشراء الصيني بشكل ملحوظ حديثا . من المنتظر انه بحلول العام 2010 , فان الصين سوف تزداد بشكل مضاعف مقدار ورادتها من البترول الكندي ونفس المسألة سيتحقق مع الولايات المتحدة الامريكية بحلول العام 2030 , في الزمان القائم فان كندا باتت تجسد الأصل الأساسي للنفط إلى الصين . تلك الحقائق تحط الدولار الكندي في ظرف فاخر بحسب اعتبارات تجارة الأوراق النقدية .
على المنحى الأخر , فان اليابان تستورد باتجاه 99% من احتياجاتها النفطية . توثِيقها على ورادات البترول يجعل اقتصادها على نحو خاص شديد الحساسية لتقلبات أثمانه. فوقتما تتظل أسعار البترول ارتفاعها فان أسعار الصادرات اليابانية سوف تكون مكرهة على الصعود كذلك وهو الموضوع الذي سيضعف موقفها التسابقي في مكان البيع والشراء الدولي . أثناء العام الفائت , كانت ثمة صلة قريبة بين مبالغة أسعار البترول وتراجع تكلفة الين .
إلا أن إذا وضعنا أسباب الاستثمار جنبا إلى جنب مع الأسباب التاريخية فانه يمكن القول ان أسعار البترول من المستحيل ان تستمر ارتفاعاتها إلى ما لا خاتمة . ففي خاتمة المطاف . فان المستهلكون الذين تلدغهم تزايد تكليفات الطاقة سيلجئون في مدة ما إلى تقليل طلبهم على البترول والغاز . وحينما يأتي ذلك ذاك , فان أسعار البترول اما ان تستقر أو تبدأ في الانكماش صوب الدرجة والمعيار أربعين$ للجالون وهو المسألة الذي لم يتكهن المتخصصون ان يصله بأي حال من الأحوال .
مثلما تشاهد فان هنالك العدد الكبير من الأسباب التي يقع تأثيرها على سوق الفوركس . فضلا دع المضاربة للخبراء سوى إذا كنت تتناقل في الفوركس كنوع من الهواية وليس لديك العديد من الملكية المستثمر فيه