nona5655
01-30-2020, 23:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليم الفوركس: اهملها تخسر جميع الأشياء
يفتقر كل ذو حرفة في تلك الأيام إلى تعليم متعمق وتمرين عملي حتى يبرع في حين يزاوله.
تفتقر منك أي شغل مهنية التمرين لوقت 4 سنين في المعتدل؛ فالأطباء يتدربون لأكثر من عشرة سنين، ويتدرب المحامون لأكثر من 7 أعوام.
تستلزم كل شغل اكتساب مجموعة مغايرة من الخبرات المهارية وقضاء فترة في التمرين العملي. تتوجه غالبية أصحاب المهن إلى التخصص وإيلاء الاهتمام على ميدان شخص يتخصصون فيه بعدما يحصلوا على بيانات ضرورية ذات بأس، ولا لا تتشابه في ذاك حرفة مثل تبادل الفوركس.
بيد أن وجه الاختلاف اللازم أن متداولي الفوركس لا يأخذون قضية التعليم مأخذ الجد؛ فغالبية المتداولين اليوم لم يبذلوا العمل الوافي في جامعات تعليم الفوركس.
إنهم أُناسٌ يريدون في الوصول الفوري وتحقيق انتصارات كمتداولين ناجحين دون فعل الدهر والمجهود للاستحواذ على التمرين الموائم الكافي على تبادل الأوراق النقدية. يا لهم من مخطئين!
إليكم هذه اللحظة أربعة أشياء مأمورية ينبغي أن تُخَذ في الاعتبار لضمان الاستحواذ على التعليم الملائم المرتبط بالفوركس.
1- حدد غايات بديهية للعملية التعليمية
يبدأ التمرين على تبادل الأوراق النقدية بالرغبة في التعلُّم والحافز للوصول إلى التوفيق كمتداول. يستلزم التعليم الموائم كميةًا من الالتزام وقدرًا وافيًا من الموارد.
يجب أن تُظهِر تفانيًا في تقصي المقاصد التي رسمتها لنفسك حالَما تشرع في تعلُّم الفوركس.
هل تريد في صقل خبرات مهارية التبادل بصورة أضخم؟ هل تريد في اكتساب معدلٍ كافٍ من الخبرات المهارية يؤهلك لتلبية وإنجاز مكاسب تبلغ إلى مائة نقطة في إتفاقية تجارية التبادل الواحدة؟ إن المقاصد التي ترسمها هي ما ستُحمِّسَك وتدفعك إلى المجهود الجاد بهدف تحقيقها.
2- استثمر في برامج جيدة لتعليم الفوركس
لا بد لنا أن نذكر إنه ليست كل أصول تعلُّم الفوركس بنفس القدر من البراعة، بل إن غالبية المواد التي يسود النت محشوة بما لا يفيد ولا يفلح، عكف على وضعها أشخاص يصلحون بالأكثر لكتابة الظل لا للكتابة في شأن تبادل الفوركس.
إذا أصدرت قرار الاقتصاد في دورة لتعلُّم الفوركس، فاتجه إلى المحتوى الذي نهض على إعداده متداولون لهم قائمة حافل بالنجاحات في سوق الفوركس.
افحص البرنامج التعليمي بوجهٍ عام حتى تتأكد من دومين ملائمته. يمكن لك الاعتماد على أفكار متصرفين ومستخدمين آخرين وتوصياتهم.
3- لا تهمل التعليم المطرد
إن تعلُّم الفوركس كغيره من المهن الأخرى المتواجدة لا يتوقف مطلقًا. لا تَستطيع أن تتوقف عن تعليم ذاتك وتثقيفها سوى في اللحظة التي تتوقف فيها عن التبادل وتدير ظهرك للسوق.
تتصف طبيعة سوق الاستبدال بالديناميكية الشرسة؛ فما أنجز تفوقًا بالشهر السالف قد لا يحقق فوزًا اليوم؛ لذا، فإن وجود برنامج للتمرين المطرد يكفل لك مجرىًا متخصصًا ناجحًا كمتداول للفوركس.
4- احتفظ بقوائم
تلك نقطة وظيفة جدا؛ فالأفراد الناجحون في تبادل الفوركس يحتفظون بلوائحٍ. إنهم يدونون الملاحظات على صفقاتهم الفائزة والخاسرة طوال صعودهم ملتف التعلُّم.
إن الاحتفاظ بفهارس دقيقة لجميع عملية تجارية تبادل يكفل لك تقصي أعظم وأكبر نفع من مكاسبك ويجنبك تقوم بمتابعة نفس الأخطاء في المستقبل.
على الرغم من أن تلك الوظيفة من الممكن تكون متعبة، لكن إمتيازاتها سوف توضح بديهية في الأجل البعيد؛ فلا تهملها، بل جذبِّبها وسوف ترى النتائج بنفسك.
كتبها ألفريك أوبيدي
تعليم الفوركس: اهملها تخسر جميع الأشياء
يفتقر كل ذو حرفة في تلك الأيام إلى تعليم متعمق وتمرين عملي حتى يبرع في حين يزاوله.
تفتقر منك أي شغل مهنية التمرين لوقت 4 سنين في المعتدل؛ فالأطباء يتدربون لأكثر من عشرة سنين، ويتدرب المحامون لأكثر من 7 أعوام.
تستلزم كل شغل اكتساب مجموعة مغايرة من الخبرات المهارية وقضاء فترة في التمرين العملي. تتوجه غالبية أصحاب المهن إلى التخصص وإيلاء الاهتمام على ميدان شخص يتخصصون فيه بعدما يحصلوا على بيانات ضرورية ذات بأس، ولا لا تتشابه في ذاك حرفة مثل تبادل الفوركس.
بيد أن وجه الاختلاف اللازم أن متداولي الفوركس لا يأخذون قضية التعليم مأخذ الجد؛ فغالبية المتداولين اليوم لم يبذلوا العمل الوافي في جامعات تعليم الفوركس.
إنهم أُناسٌ يريدون في الوصول الفوري وتحقيق انتصارات كمتداولين ناجحين دون فعل الدهر والمجهود للاستحواذ على التمرين الموائم الكافي على تبادل الأوراق النقدية. يا لهم من مخطئين!
إليكم هذه اللحظة أربعة أشياء مأمورية ينبغي أن تُخَذ في الاعتبار لضمان الاستحواذ على التعليم الملائم المرتبط بالفوركس.
1- حدد غايات بديهية للعملية التعليمية
يبدأ التمرين على تبادل الأوراق النقدية بالرغبة في التعلُّم والحافز للوصول إلى التوفيق كمتداول. يستلزم التعليم الموائم كميةًا من الالتزام وقدرًا وافيًا من الموارد.
يجب أن تُظهِر تفانيًا في تقصي المقاصد التي رسمتها لنفسك حالَما تشرع في تعلُّم الفوركس.
هل تريد في صقل خبرات مهارية التبادل بصورة أضخم؟ هل تريد في اكتساب معدلٍ كافٍ من الخبرات المهارية يؤهلك لتلبية وإنجاز مكاسب تبلغ إلى مائة نقطة في إتفاقية تجارية التبادل الواحدة؟ إن المقاصد التي ترسمها هي ما ستُحمِّسَك وتدفعك إلى المجهود الجاد بهدف تحقيقها.
2- استثمر في برامج جيدة لتعليم الفوركس
لا بد لنا أن نذكر إنه ليست كل أصول تعلُّم الفوركس بنفس القدر من البراعة، بل إن غالبية المواد التي يسود النت محشوة بما لا يفيد ولا يفلح، عكف على وضعها أشخاص يصلحون بالأكثر لكتابة الظل لا للكتابة في شأن تبادل الفوركس.
إذا أصدرت قرار الاقتصاد في دورة لتعلُّم الفوركس، فاتجه إلى المحتوى الذي نهض على إعداده متداولون لهم قائمة حافل بالنجاحات في سوق الفوركس.
افحص البرنامج التعليمي بوجهٍ عام حتى تتأكد من دومين ملائمته. يمكن لك الاعتماد على أفكار متصرفين ومستخدمين آخرين وتوصياتهم.
3- لا تهمل التعليم المطرد
إن تعلُّم الفوركس كغيره من المهن الأخرى المتواجدة لا يتوقف مطلقًا. لا تَستطيع أن تتوقف عن تعليم ذاتك وتثقيفها سوى في اللحظة التي تتوقف فيها عن التبادل وتدير ظهرك للسوق.
تتصف طبيعة سوق الاستبدال بالديناميكية الشرسة؛ فما أنجز تفوقًا بالشهر السالف قد لا يحقق فوزًا اليوم؛ لذا، فإن وجود برنامج للتمرين المطرد يكفل لك مجرىًا متخصصًا ناجحًا كمتداول للفوركس.
4- احتفظ بقوائم
تلك نقطة وظيفة جدا؛ فالأفراد الناجحون في تبادل الفوركس يحتفظون بلوائحٍ. إنهم يدونون الملاحظات على صفقاتهم الفائزة والخاسرة طوال صعودهم ملتف التعلُّم.
إن الاحتفاظ بفهارس دقيقة لجميع عملية تجارية تبادل يكفل لك تقصي أعظم وأكبر نفع من مكاسبك ويجنبك تقوم بمتابعة نفس الأخطاء في المستقبل.
على الرغم من أن تلك الوظيفة من الممكن تكون متعبة، لكن إمتيازاتها سوف توضح بديهية في الأجل البعيد؛ فلا تهملها، بل جذبِّبها وسوف ترى النتائج بنفسك.
كتبها ألفريك أوبيدي