Abdallahmohmed
01-31-2020, 14:35
مميرزات التداول في سوق الفوركس
– عمل السوق على مدار الـ 24 ساعة
يعتبر أفضل مزايا السوق هو عمله على مدار اليوم، حيث يفتتح السوق تعاملاته يوم الأحد وينهي مجمل تعاملاته يوم الجمعة.
فالمعاملات تقريبا تتم بكافة المناطق الزمنية، مما يسمح للمتداولين باختيار أوقاتهم المناسبة لممارسة تجارتهم.
– سيولة السوق المرتفعة
يعتبر سوق الفوركس نسبيًا هو الأكثر سيولة على مستوى الأسواق المالية بجميع أنحاء العالم، فالسيولة تميزه للحد الكبير.
فالذي يضمن تنفيذ التداول بشكل جيد ويجعل السعر مستقرًا هو التداولات المرتفعة التي تعادل تريليوني دولار يوميًا.
فيكون حجم التداولات الهائل بالسوق يسمح للمتداولين بفتح وإغلاق المعاملات بسلاسة، ويجعل من المحال أن يتلاعب أي شخص بالسوق.
– انخفاض تكاليف المعاملات
يعرض كل وسطاء الفوركس في الغالب خدماتهم دون أية عمولات، حيث تكون التكلفة الوحيدة التي يتحملها التاجر في التداول هو الاسبريد.
فالاسبريد فارق السعر بين سعري الشراء والبيع لأي من أزواج العملات، فهو الحد الأدنى للفروقات في بعض أزواج العملات.
– الرافعة المالية
أن التداول في سوق الفوركس يعطى دفعة شرائية كبيرة للحد الذي يمنع تخيلها بأي سوق آخر.
فهى المبالغ التي تساعد المتداول بالتداول عليها كأضعاف لقيمة الهامش بالحساب، أي المبلغ المتداول عليه مقابل وحدة من الأداة المالية.
فيقوم بعض وسطاء السوق بعرض رافعة مالية 1:400 أي يمكن الاحتفاظ باستثمار لا يتخطى 0,25 بالمائة من هامش الربح التجاري.
– التجارة المتخصصة
تسمح السيولة في سوق الفوركس بالتدقيق على تداول عدد محدد من الأصول المالية أو أزواج العملات باعتبارها هدف أساسي للاستثمار.
حيث أن 85% من التداولات تتم على 7 أزواج للعملات، مما يسمح بالرصد حتى النهاية للتعرف بشكل أمثل على كل الأصول.
– الحد الأنى المنخفض من الاستثمار
يتطلب سوق الفوركس حجم صغير من رأس المال، من الممكن ألا يوجد مثله بالأسواق المالية، فلا يتعدى مبلغ الاستثمار 300$.
وذلك يكون متوقف على الرافعة المالية المقدمة من الوسيط، ذلك الأمر يمكن المتداولين من تقليص مخاطر استثمارهم نحو الحد الأدنى.
– التداول من أي مكان
فيمكنك كمستثمر أن تتداول من أي مكان في العالم، وذلك لمجرد ان يتوافر لديك اتصال عبر الإنترنت.
اختلافات سوق الفوركس والأسواق المالية الأخرى
سوق الفوركس بالمقابلة مع سوق الأسهم
من حيث السيولة فحجم التداول بالفوركس تقترب من تريليوني دولار يوميًا، أما سيولة سوق الأسهم نحو 200 مليار دولار يوميًا.
أما ساعات تداول الفوركس 24 ساعة على مدار اليوم لمدة 5 أيام، بينما الأسهم من الأثنين حتى الجمعة وبتوقيت الساحل الشرقي.
أما امكانية تحقيق الارباح تكون بالمجالين اثناء صعود السوق، بينما بسوق الفوركس من الممكن تحقيقها في هبوط السوق أيضًا.
بينما تكلفة التعاملات بالفوركس تكون فقط باستخدام أسعار الاسبريد، بينما الأسهم تكلف رسوم للمعاملات وعمولات ضخمة.
وبالنسبة للقوة الشرائية بالفوركس تصل الرافعة المالية 1:400، بينما الأسهم تتراوح رافعتها بين 1:2 و 1:4.
فيتخصص سوق الفوركس بأغلب تداولاته حول العملات الرئيسية، بينما سوق الأسهم يتعدى الـ 40 ألف سهم للتداول بينهم.
سوق الفوركس مقابل سوق العقود الآجلة
بالنسبة للسيولة فحجم التداول بالفوركس تقترب من تريليوني دولار يوميًا، أما سيولة سوق العقود الآجلة نحو 400 مليار دولار يوميًا.
بينما تكلفة التعاملات بالفوركس تكون فقط باستخدام أسعار الاسبريد، بينما العقود الآجلة تكلف رسوم للمعاملات وعمولات ضخمة.
فيتميز الفوركس بمعدل ثابت للهامش، بينما العقود الآجلة درجات الهامش مختلفة على حسب وقت التداول صباحً أم مساءًا.
فسوق الفوركس يتميز بسرعة التنفيذ لأوامر التداولات، بينما سوق العقود الآجلة التنفيذ منعدم التناسق مع التعاملات.
تلك الأمور جعلت لسوق الفوركس مكانًا مرموقًا لدى المتداولين، وبالرغم من مزايا تجارة العملات فلا يزال يتمتع بسمعة جيدة.
فيصبح من الصعب على المرء تحقيق نجاحًا بهذا السوق،وذلك يحتاج انضباط والتزام مثلما يتواجد بالأسواق الأخرى.
– عمل السوق على مدار الـ 24 ساعة
يعتبر أفضل مزايا السوق هو عمله على مدار اليوم، حيث يفتتح السوق تعاملاته يوم الأحد وينهي مجمل تعاملاته يوم الجمعة.
فالمعاملات تقريبا تتم بكافة المناطق الزمنية، مما يسمح للمتداولين باختيار أوقاتهم المناسبة لممارسة تجارتهم.
– سيولة السوق المرتفعة
يعتبر سوق الفوركس نسبيًا هو الأكثر سيولة على مستوى الأسواق المالية بجميع أنحاء العالم، فالسيولة تميزه للحد الكبير.
فالذي يضمن تنفيذ التداول بشكل جيد ويجعل السعر مستقرًا هو التداولات المرتفعة التي تعادل تريليوني دولار يوميًا.
فيكون حجم التداولات الهائل بالسوق يسمح للمتداولين بفتح وإغلاق المعاملات بسلاسة، ويجعل من المحال أن يتلاعب أي شخص بالسوق.
– انخفاض تكاليف المعاملات
يعرض كل وسطاء الفوركس في الغالب خدماتهم دون أية عمولات، حيث تكون التكلفة الوحيدة التي يتحملها التاجر في التداول هو الاسبريد.
فالاسبريد فارق السعر بين سعري الشراء والبيع لأي من أزواج العملات، فهو الحد الأدنى للفروقات في بعض أزواج العملات.
– الرافعة المالية
أن التداول في سوق الفوركس يعطى دفعة شرائية كبيرة للحد الذي يمنع تخيلها بأي سوق آخر.
فهى المبالغ التي تساعد المتداول بالتداول عليها كأضعاف لقيمة الهامش بالحساب، أي المبلغ المتداول عليه مقابل وحدة من الأداة المالية.
فيقوم بعض وسطاء السوق بعرض رافعة مالية 1:400 أي يمكن الاحتفاظ باستثمار لا يتخطى 0,25 بالمائة من هامش الربح التجاري.
– التجارة المتخصصة
تسمح السيولة في سوق الفوركس بالتدقيق على تداول عدد محدد من الأصول المالية أو أزواج العملات باعتبارها هدف أساسي للاستثمار.
حيث أن 85% من التداولات تتم على 7 أزواج للعملات، مما يسمح بالرصد حتى النهاية للتعرف بشكل أمثل على كل الأصول.
– الحد الأنى المنخفض من الاستثمار
يتطلب سوق الفوركس حجم صغير من رأس المال، من الممكن ألا يوجد مثله بالأسواق المالية، فلا يتعدى مبلغ الاستثمار 300$.
وذلك يكون متوقف على الرافعة المالية المقدمة من الوسيط، ذلك الأمر يمكن المتداولين من تقليص مخاطر استثمارهم نحو الحد الأدنى.
– التداول من أي مكان
فيمكنك كمستثمر أن تتداول من أي مكان في العالم، وذلك لمجرد ان يتوافر لديك اتصال عبر الإنترنت.
اختلافات سوق الفوركس والأسواق المالية الأخرى
سوق الفوركس بالمقابلة مع سوق الأسهم
من حيث السيولة فحجم التداول بالفوركس تقترب من تريليوني دولار يوميًا، أما سيولة سوق الأسهم نحو 200 مليار دولار يوميًا.
أما ساعات تداول الفوركس 24 ساعة على مدار اليوم لمدة 5 أيام، بينما الأسهم من الأثنين حتى الجمعة وبتوقيت الساحل الشرقي.
أما امكانية تحقيق الارباح تكون بالمجالين اثناء صعود السوق، بينما بسوق الفوركس من الممكن تحقيقها في هبوط السوق أيضًا.
بينما تكلفة التعاملات بالفوركس تكون فقط باستخدام أسعار الاسبريد، بينما الأسهم تكلف رسوم للمعاملات وعمولات ضخمة.
وبالنسبة للقوة الشرائية بالفوركس تصل الرافعة المالية 1:400، بينما الأسهم تتراوح رافعتها بين 1:2 و 1:4.
فيتخصص سوق الفوركس بأغلب تداولاته حول العملات الرئيسية، بينما سوق الأسهم يتعدى الـ 40 ألف سهم للتداول بينهم.
سوق الفوركس مقابل سوق العقود الآجلة
بالنسبة للسيولة فحجم التداول بالفوركس تقترب من تريليوني دولار يوميًا، أما سيولة سوق العقود الآجلة نحو 400 مليار دولار يوميًا.
بينما تكلفة التعاملات بالفوركس تكون فقط باستخدام أسعار الاسبريد، بينما العقود الآجلة تكلف رسوم للمعاملات وعمولات ضخمة.
فيتميز الفوركس بمعدل ثابت للهامش، بينما العقود الآجلة درجات الهامش مختلفة على حسب وقت التداول صباحً أم مساءًا.
فسوق الفوركس يتميز بسرعة التنفيذ لأوامر التداولات، بينما سوق العقود الآجلة التنفيذ منعدم التناسق مع التعاملات.
تلك الأمور جعلت لسوق الفوركس مكانًا مرموقًا لدى المتداولين، وبالرغم من مزايا تجارة العملات فلا يزال يتمتع بسمعة جيدة.
فيصبح من الصعب على المرء تحقيق نجاحًا بهذا السوق،وذلك يحتاج انضباط والتزام مثلما يتواجد بالأسواق الأخرى.