Hany mostafa
02-03-2020, 15:39
بالطبع رأينا الكثير من المواقع و الكتب والقنوات التي تقوم مشكورة بتعليم الفوركس للمتداولين و لكن عندما نقوم بتجريب هذه الأفكار و المعلومات على الشارت لا تكون النتيجة جيدة في أغلب الأحيان !!
الكثيرون فقدوا الثقة بهذه المواقع و شكوا في نيتها و قالوا أنها مؤامرة لإستنزاف أموال المودعين لحساب الكبار و أنهم عملاء لهم يروجون لمعلومات مغلوطة لتكون أموالهم غذاءً لصناع السوق و الحقيقة أنني أرى في ذلك ظلم كبير فكثير منهم يبذل الكثير من وقته و جهده مخلصاً بهدف تعليم المتداولين العرب و الحد من خسائرهم و ما يقدمونه لنا هو حصيلة جهد و تفكير و مراقبة للسوق و محاولة تفسيره بشكل علمي و لذلك نجد أن استراتيجياتهم تسير فترة من الوقت على نجاح باهر ثم تقل نسبة نجاحها شيئاً فشيئاً
حتى المعلومات الناقصة التي نراها مثل مؤشرات التشبع نجد أن هذه المعلومات التي نسخر منها الآن كانت ناجحة منذ سنوات طويلة !! و بمراجعة الشارتات بتواريخ قديمة نجد أن المعلومات التي نتهمها الآن كانت ناجحة سابقاً كذلك الكتب القديمة الورقية التي قرأتها لأساتذة كبار كانت تعتمد على هذه المعاني !!
لذا تفسيري المتواضع لذلك أن كبار المضاربين يبحثون عن الستوبات و العقود و يتعلمون بتكرار دخول المضاربين على استراتيجيات معينة انتشارها فيقومون بتمثيلها على الشارت و لكن لأن في غالب الإستراتيجيات و هي مؤسسة على معطيات علمية تدوم و لكن مع التطوير لماذا ؟ لأن صناع السوق لهم امكانيات لا يتخطونها في التأثير على هذا السوق الكبير فإذا كسر موفينج أو مقاومة و هو ينوي الهبوط فإنه لن يخرقه بقوة كبيرة لذلك تظهر المؤشرات تبايناً ( دايفرجنس ) لذلك لو محصنا كل الإستراتيجيات المحترمة و هي بالمئات ( أقصد في مجال التحليل الفني فقط لا الزمني و لاالرقمي و لا الهارمونيك ) أقول لو محصناها نجدها في الحقيقة عبارة عن خمس أو ست استراتيجيات فقط ( أعني تطويراً و فلترة لهذه الإستراتيجيات ) فمثلاً كان قديماً يعتمدون على الدعوم و المقاومات أصبح هناك تلاعب بالكسر و الإختراق فطورت إلى انتظار إعادة المقاومة ثم وجدوا الأسعار تتحرك أعلى و أسفل المقاومة قليلاً لبلع العقود فأصبح هناك ما يسمى بمناطق العرض و الطلب ثم ظهرت علامات تدل على قيام المضاربين بتجميع أو تصريف العملة كضعف الإتجاه بتقارب القمم و الاقيعان أو ظهور الدايفرجنس و هكذا
لذا أرى ضرورة تطوير الإستراتيجيات بين حين و آخر و متابعة الجديد دائماً في الإستراتيجيات لنرى ماذا أضافت لإستراتيجيتي
الكثيرون فقدوا الثقة بهذه المواقع و شكوا في نيتها و قالوا أنها مؤامرة لإستنزاف أموال المودعين لحساب الكبار و أنهم عملاء لهم يروجون لمعلومات مغلوطة لتكون أموالهم غذاءً لصناع السوق و الحقيقة أنني أرى في ذلك ظلم كبير فكثير منهم يبذل الكثير من وقته و جهده مخلصاً بهدف تعليم المتداولين العرب و الحد من خسائرهم و ما يقدمونه لنا هو حصيلة جهد و تفكير و مراقبة للسوق و محاولة تفسيره بشكل علمي و لذلك نجد أن استراتيجياتهم تسير فترة من الوقت على نجاح باهر ثم تقل نسبة نجاحها شيئاً فشيئاً
حتى المعلومات الناقصة التي نراها مثل مؤشرات التشبع نجد أن هذه المعلومات التي نسخر منها الآن كانت ناجحة منذ سنوات طويلة !! و بمراجعة الشارتات بتواريخ قديمة نجد أن المعلومات التي نتهمها الآن كانت ناجحة سابقاً كذلك الكتب القديمة الورقية التي قرأتها لأساتذة كبار كانت تعتمد على هذه المعاني !!
لذا تفسيري المتواضع لذلك أن كبار المضاربين يبحثون عن الستوبات و العقود و يتعلمون بتكرار دخول المضاربين على استراتيجيات معينة انتشارها فيقومون بتمثيلها على الشارت و لكن لأن في غالب الإستراتيجيات و هي مؤسسة على معطيات علمية تدوم و لكن مع التطوير لماذا ؟ لأن صناع السوق لهم امكانيات لا يتخطونها في التأثير على هذا السوق الكبير فإذا كسر موفينج أو مقاومة و هو ينوي الهبوط فإنه لن يخرقه بقوة كبيرة لذلك تظهر المؤشرات تبايناً ( دايفرجنس ) لذلك لو محصنا كل الإستراتيجيات المحترمة و هي بالمئات ( أقصد في مجال التحليل الفني فقط لا الزمني و لاالرقمي و لا الهارمونيك ) أقول لو محصناها نجدها في الحقيقة عبارة عن خمس أو ست استراتيجيات فقط ( أعني تطويراً و فلترة لهذه الإستراتيجيات ) فمثلاً كان قديماً يعتمدون على الدعوم و المقاومات أصبح هناك تلاعب بالكسر و الإختراق فطورت إلى انتظار إعادة المقاومة ثم وجدوا الأسعار تتحرك أعلى و أسفل المقاومة قليلاً لبلع العقود فأصبح هناك ما يسمى بمناطق العرض و الطلب ثم ظهرت علامات تدل على قيام المضاربين بتجميع أو تصريف العملة كضعف الإتجاه بتقارب القمم و الاقيعان أو ظهور الدايفرجنس و هكذا
لذا أرى ضرورة تطوير الإستراتيجيات بين حين و آخر و متابعة الجديد دائماً في الإستراتيجيات لنرى ماذا أضافت لإستراتيجيتي