abdall
02-04-2020, 13:47
هو مؤشر شهري يصدر عن دائرة اإلحصاءات الكندية في أول أسبوع من كل شهر و يقةيس التغيةر
في عدد األشخاص اللذين تم توظيفهم في مجمل قطاعات االقتصاد الكندي من سن 03 فمةا فةوق، و
كون هذا المؤشر هةو الرئيسةي المعبةر عةن وضةع قطةاع العمالةة المةرتبط بشةكل رئيسةي بمسةتويات
اإلنفاق، اإلنتاجية، الدخل و الثقة مما يعبر عن كفاءة االقتصاد فإن تأثير هةذا المؤشةر رئيسةي علةى
األسواق.
التأثير
البنةك المركةزي الكنةدي دائمةا يريةد أن يمتلةك اقتصةاده قطةاع عمالةة مسةتقر و أن يةتم الحفةاظ علةى
مستويات التوظيف مرتفعة ألن تراجةع مسةتوى التوظيةف يةدل علةى أن الشةركات تمتنةع عةن تةوفير
وظائف جديدة إما بسبب تراجع الطلب على السةلع و الخةدمات أو بسةبب اشةتداد الشةروط االئتمانيةة
التي تصعب من توسيع االستثمارات، لذا فإنها تجد نفسها مضةطرة لتخفةيض إنتاجيتهةا و نفقاتهةا و
هذا سيخفض من قيمةة أسةهمها ممةا سةيدفعها لالمتنةاع عةن التوظيةف أو للقيةام بتسةريح المةوظفين
الحاليين لديها مما سيزيد من عدد األشةخاص العةاطلين عةن العمةل و هةذا سيضةر بثقةة المسةتهلكين
من جهة و سيحد من مستويات اإلنفاق من جهة أخرى.
فبما أن مستوى دخل األفراد يعتمد على الوظيفة التي يتملكها كل شخص فإن تراجع الدخل فةي حةال
تراجةع التوظيةف سةتدفع بمسةتويات اإلنفةاق علةى السةلع و الخةدمات للتراجةع ممةا سةيحد مةن األداء
االقتصادي في كندا و يدفعه نحو الركود،
في عدد األشخاص اللذين تم توظيفهم في مجمل قطاعات االقتصاد الكندي من سن 03 فمةا فةوق، و
كون هذا المؤشر هةو الرئيسةي المعبةر عةن وضةع قطةاع العمالةة المةرتبط بشةكل رئيسةي بمسةتويات
اإلنفاق، اإلنتاجية، الدخل و الثقة مما يعبر عن كفاءة االقتصاد فإن تأثير هةذا المؤشةر رئيسةي علةى
األسواق.
التأثير
البنةك المركةزي الكنةدي دائمةا يريةد أن يمتلةك اقتصةاده قطةاع عمالةة مسةتقر و أن يةتم الحفةاظ علةى
مستويات التوظيف مرتفعة ألن تراجةع مسةتوى التوظيةف يةدل علةى أن الشةركات تمتنةع عةن تةوفير
وظائف جديدة إما بسبب تراجع الطلب على السةلع و الخةدمات أو بسةبب اشةتداد الشةروط االئتمانيةة
التي تصعب من توسيع االستثمارات، لذا فإنها تجد نفسها مضةطرة لتخفةيض إنتاجيتهةا و نفقاتهةا و
هذا سيخفض من قيمةة أسةهمها ممةا سةيدفعها لالمتنةاع عةن التوظيةف أو للقيةام بتسةريح المةوظفين
الحاليين لديها مما سيزيد من عدد األشةخاص العةاطلين عةن العمةل و هةذا سيضةر بثقةة المسةتهلكين
من جهة و سيحد من مستويات اإلنفاق من جهة أخرى.
فبما أن مستوى دخل األفراد يعتمد على الوظيفة التي يتملكها كل شخص فإن تراجع الدخل فةي حةال
تراجةع التوظيةف سةتدفع بمسةتويات اإلنفةاق علةى السةلع و الخةدمات للتراجةع ممةا سةيحد مةن األداء
االقتصادي في كندا و يدفعه نحو الركود،