Amro alkekani
02-18-2020, 18:03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعضاء المنتدى الرائع فوركس العرب
بعد السيطرة على العواطف تلم كيف تتحكم به لانها عندما تتحكم بها سوف تنجح انشالله
78857
الخطوة الأولى لكي تصبح متداولاً أكثر تنظيميًا وتدريبًا ولكي تتحكم في عواطفك هي أن تدركها. فإذا لم تكن نتائجك متسقة، فلتق نظرة عن كثب لمعرفة ما إذا كنت في الواقع تتبع الاستراتيجية التي حددتها لنفسك أم لا. هل تدخل وتخرج من المراكز بسبب مؤشرات مُحددة جيدًا أم هل كانت هناك بعض الأسباب الأخرى؟
إليك بعضًا من "الأعراض" الأكثر شهرة التي ينبغي مراقبتها، وخصوصًا إذا كنت ترى النمط يحدث بشيء من الانتظام:
• الخروج من المراكز مبكرًا للغاية، فقط لكي تراها تمضي في الاتجاه الذي كنت تأمل أن تمضي فيه، يعد مؤشرًا على الخوف
• البقاء في المراكز أكثر مما ينبغي ومشاهدة الأسواق وهي تسترد بعضًا من أرباحك هو غالبًا مؤشر على الطمع
• غلق صفقة للخسارة، فقط لتراه يعكس اتجاهه ويعود متجاوزًا لحظات التعادل، هو مؤشر على الخوف
• عدم غلق صفقة خاسر وترك الخسائر الصغيرة تتراكم على أمل انعكاس لا يأتي مطلقًا هو غالبًا مؤشر على الطمع
• القفز إلى الاتجاه متأخرًا، بعد حدوث الكثير منه بدونك بالفعل، قد ينبع من الخوف من فقدان استغلال فرصة التحرك
• أما القفز إلى الاتجاه مبكرًا جدًا، قبل دليل السوق الواضح بشأن الاتجاه، فقد يكون مدفوعًا بالطمع
من المهم التراجع خطوة وإلقاء نظرة قريبة فعليًا على ما يدفعنا للدخول في الأسواق والخروج منها. هل هي فعلاً الاستراتيجية والمؤشرات التي حددناها لأنفسنا (والتي ينبغي أن يكون التحقق منها سهلاً) أم هل هو شيء آخر؟ يمكن أن يكون تقدمنا في الأسواق فقط بمثل جودة السجلات التي نحتفظ بها، والوقت الذي نقضيه في مراجعتها. وعندما نسمع أخبارًا في الأسواق، فإنه من المهم إجراء تحقق سريع للتأكد من أننا تعطي الأخبار الإيجابية والسلبية نفس الثقل في تقييماتنا ولا نسمح بتدخل التحيز باتجاه صفقة ما.
الوقت الأفضل على الإطلاق لتحديد الأهداف وأماكن التوقف هو قبل دخول المركز. وبمجرد أن تصبح آمال السوق وضغوطاته هي آمالك وضغوطاتك، يمكننا الاعتماد بشكل أقل بكثير على التقدير الواضح والسليم.
بعد السيطرة على العواطف تلم كيف تتحكم به لانها عندما تتحكم بها سوف تنجح انشالله
78857
الخطوة الأولى لكي تصبح متداولاً أكثر تنظيميًا وتدريبًا ولكي تتحكم في عواطفك هي أن تدركها. فإذا لم تكن نتائجك متسقة، فلتق نظرة عن كثب لمعرفة ما إذا كنت في الواقع تتبع الاستراتيجية التي حددتها لنفسك أم لا. هل تدخل وتخرج من المراكز بسبب مؤشرات مُحددة جيدًا أم هل كانت هناك بعض الأسباب الأخرى؟
إليك بعضًا من "الأعراض" الأكثر شهرة التي ينبغي مراقبتها، وخصوصًا إذا كنت ترى النمط يحدث بشيء من الانتظام:
• الخروج من المراكز مبكرًا للغاية، فقط لكي تراها تمضي في الاتجاه الذي كنت تأمل أن تمضي فيه، يعد مؤشرًا على الخوف
• البقاء في المراكز أكثر مما ينبغي ومشاهدة الأسواق وهي تسترد بعضًا من أرباحك هو غالبًا مؤشر على الطمع
• غلق صفقة للخسارة، فقط لتراه يعكس اتجاهه ويعود متجاوزًا لحظات التعادل، هو مؤشر على الخوف
• عدم غلق صفقة خاسر وترك الخسائر الصغيرة تتراكم على أمل انعكاس لا يأتي مطلقًا هو غالبًا مؤشر على الطمع
• القفز إلى الاتجاه متأخرًا، بعد حدوث الكثير منه بدونك بالفعل، قد ينبع من الخوف من فقدان استغلال فرصة التحرك
• أما القفز إلى الاتجاه مبكرًا جدًا، قبل دليل السوق الواضح بشأن الاتجاه، فقد يكون مدفوعًا بالطمع
من المهم التراجع خطوة وإلقاء نظرة قريبة فعليًا على ما يدفعنا للدخول في الأسواق والخروج منها. هل هي فعلاً الاستراتيجية والمؤشرات التي حددناها لأنفسنا (والتي ينبغي أن يكون التحقق منها سهلاً) أم هل هو شيء آخر؟ يمكن أن يكون تقدمنا في الأسواق فقط بمثل جودة السجلات التي نحتفظ بها، والوقت الذي نقضيه في مراجعتها. وعندما نسمع أخبارًا في الأسواق، فإنه من المهم إجراء تحقق سريع للتأكد من أننا تعطي الأخبار الإيجابية والسلبية نفس الثقل في تقييماتنا ولا نسمح بتدخل التحيز باتجاه صفقة ما.
الوقت الأفضل على الإطلاق لتحديد الأهداف وأماكن التوقف هو قبل دخول المركز. وبمجرد أن تصبح آمال السوق وضغوطاته هي آمالك وضغوطاتك، يمكننا الاعتماد بشكل أقل بكثير على التقدير الواضح والسليم.