goodjob2020
02-20-2020, 02:39
لا تفشل فى الفوركس
التجارة دون ترتيب وخطة عمل :-
واحدة من أكثر الخطوات الخاطئة المعترف بها على نطاق واسع والتي يقوم بها وسطاء الفوركس هي أن الكثير منهم يتداولون في أسواق المال دون ترتيب محدد مسبقًا ، والذي يعرف باسم خطة التبادل. يقوم معظم السماسرة الخاسرين ببساطة بفتح الرسم التخطيطي ويبدأوا في التبادل الفوري ، وفي مناسبات مختلفة ، يسعدهم التبادل اعتمادًا على ردودهم على بعض التقارير المالية أو الأخبار المنشورة ، والتي من وجهة نظرهم تضفي الشرعية على الدخول بسرعة في بعض الصفقات السريعة .
قد يكون لديك خيار إجراء بعض التبادلات المربحة حتى بدون استخدام خطة تبادل معينة ، ومع ذلك ستجد النهاية الخسائر ستتجاوز هذا النجاح ، والنتيجة قرب نهاية العام هي الحصول على لقب الخاسر . تبادل العملات الأجنبية يعتمد على ترتيب لا لبس فيه يعني أنه لديك شروط مسبقة للدخول إلى الصفقات والخروج منها ، تمامًا مثل ضبط قيود المخاطر التي يمكنك اتخاذها .
غياب السيطرة وغياب الألتزام :-
هناك دافع أساسي آخر وراء سبب الخسارة وهى أن معظم تجار الفوركس على أساس أنهم لا يتشبثون بخطة التبادل الموضوعة والتي كثيراً ما تشجع على الخيارات العاطفية. يتعجل العديد من الوسطاء في فتح البورصات غير الآمنة في ضوء التبادلات المربحة المقيدة ، وهم يتجاهلون عمداً أن خطة التبادل التي تم إنشاؤها بشق الأنفس وبعد مراكز تجريبية طويلة تدور أساسًا حول احتمالات التقدم الأكثر بروزًا، غير أن ما يحصل من الطمع مما يجعلهم يحافظون على بورصاتهم الخاسرة إلى حد كبير بعد أن تصل القيمة إلى مستوى التوقف .
عدم القدرة على التكيف مع الأوضاع الاقتصادية المتغيرة :-
بعد مرور بعض الوقت ، سوف تجد أن معظم تجار الفوركس الفاشلين لا يهتمون بإمكانية تغيير خطة التبادل لتنسيق مع الظروف الرابحة في السوق. على الرغم مما قد يكون متوقعًا ، فإن السماسرة المنتصرة لديهم قدرة أكبر على التكيف لإدارة الظروف المتطورة، لذا التغير مع أوضاع السوق أمر لابد منه .
التوقعات البعيدة عن الواقع :-
واحدة من النقاط البارزة الأساسية هو قرب الرغبات والرغبات بعيدًا عن الواقع من خلال رحلتها في عالم التبادل, تبادل الفوركس هو نفسه إلى حد كبير مثل الجري في سباق المسافات الطويلة ، لا يمكنك الخروج في أحد الأيام والركض لمدة 55 كم. يتطلب اجتياز سباق المسافات الطويلة التحضير لفترة طويلة .
سوء أدارة الأموال :-
أحد الأسباب الأساسية وراء فشل تجار الفوركس في تجاهل أهمية الإشراف على رأس المال بشكل مناسب .
التجربة والخطأ :-
أحد التفسيرات الأساسية وراء خيبة أمل تجار الفوركس هو الاعتماد على معرفة كيفية التبادل عن طريق التجربة. الطريق الصحيح هو الاستفادة من تجارب التجار الناجحين الذين سوف يساعدونك بلا شك في الامتناع عن ارتكاب أخطاء التبادل الأساسية. كما هو الحال ، فإن التجربة ليست الطريقة المثالية للتعلم على أساس أنها ستؤدي على المدى الطويل إلى أخطاء فادحة باهظة التكلفة يمكن أن تقضي على مستقبلك كمتداول .
التجارة دون ترتيب وخطة عمل :-
واحدة من أكثر الخطوات الخاطئة المعترف بها على نطاق واسع والتي يقوم بها وسطاء الفوركس هي أن الكثير منهم يتداولون في أسواق المال دون ترتيب محدد مسبقًا ، والذي يعرف باسم خطة التبادل. يقوم معظم السماسرة الخاسرين ببساطة بفتح الرسم التخطيطي ويبدأوا في التبادل الفوري ، وفي مناسبات مختلفة ، يسعدهم التبادل اعتمادًا على ردودهم على بعض التقارير المالية أو الأخبار المنشورة ، والتي من وجهة نظرهم تضفي الشرعية على الدخول بسرعة في بعض الصفقات السريعة .
قد يكون لديك خيار إجراء بعض التبادلات المربحة حتى بدون استخدام خطة تبادل معينة ، ومع ذلك ستجد النهاية الخسائر ستتجاوز هذا النجاح ، والنتيجة قرب نهاية العام هي الحصول على لقب الخاسر . تبادل العملات الأجنبية يعتمد على ترتيب لا لبس فيه يعني أنه لديك شروط مسبقة للدخول إلى الصفقات والخروج منها ، تمامًا مثل ضبط قيود المخاطر التي يمكنك اتخاذها .
غياب السيطرة وغياب الألتزام :-
هناك دافع أساسي آخر وراء سبب الخسارة وهى أن معظم تجار الفوركس على أساس أنهم لا يتشبثون بخطة التبادل الموضوعة والتي كثيراً ما تشجع على الخيارات العاطفية. يتعجل العديد من الوسطاء في فتح البورصات غير الآمنة في ضوء التبادلات المربحة المقيدة ، وهم يتجاهلون عمداً أن خطة التبادل التي تم إنشاؤها بشق الأنفس وبعد مراكز تجريبية طويلة تدور أساسًا حول احتمالات التقدم الأكثر بروزًا، غير أن ما يحصل من الطمع مما يجعلهم يحافظون على بورصاتهم الخاسرة إلى حد كبير بعد أن تصل القيمة إلى مستوى التوقف .
عدم القدرة على التكيف مع الأوضاع الاقتصادية المتغيرة :-
بعد مرور بعض الوقت ، سوف تجد أن معظم تجار الفوركس الفاشلين لا يهتمون بإمكانية تغيير خطة التبادل لتنسيق مع الظروف الرابحة في السوق. على الرغم مما قد يكون متوقعًا ، فإن السماسرة المنتصرة لديهم قدرة أكبر على التكيف لإدارة الظروف المتطورة، لذا التغير مع أوضاع السوق أمر لابد منه .
التوقعات البعيدة عن الواقع :-
واحدة من النقاط البارزة الأساسية هو قرب الرغبات والرغبات بعيدًا عن الواقع من خلال رحلتها في عالم التبادل, تبادل الفوركس هو نفسه إلى حد كبير مثل الجري في سباق المسافات الطويلة ، لا يمكنك الخروج في أحد الأيام والركض لمدة 55 كم. يتطلب اجتياز سباق المسافات الطويلة التحضير لفترة طويلة .
سوء أدارة الأموال :-
أحد الأسباب الأساسية وراء فشل تجار الفوركس في تجاهل أهمية الإشراف على رأس المال بشكل مناسب .
التجربة والخطأ :-
أحد التفسيرات الأساسية وراء خيبة أمل تجار الفوركس هو الاعتماد على معرفة كيفية التبادل عن طريق التجربة. الطريق الصحيح هو الاستفادة من تجارب التجار الناجحين الذين سوف يساعدونك بلا شك في الامتناع عن ارتكاب أخطاء التبادل الأساسية. كما هو الحال ، فإن التجربة ليست الطريقة المثالية للتعلم على أساس أنها ستؤدي على المدى الطويل إلى أخطاء فادحة باهظة التكلفة يمكن أن تقضي على مستقبلك كمتداول .