abdall
02-20-2020, 08:27
تصاعد مخاوف انتشار فيروس كورونا ادي إلى زيادة الإقبال على الدولار الأمريكي للتحوط ضد التقلبات المحتملة للأسواق، وهو ما يصب في مصلحة العملة الأمريكية على حساب اليورو والإسترليني.
وقالت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء إن "ليس لدينا معلومات كافي لعقد مقارنة بين الحالات المصابة خارج الصين والحالات الموجودة داخل الأراضي الصينية."
وأضافت: "هناك 92 حالة انتقال لفيروس كورونا بين البشر خارج الصين."
وأكدت المنظمة أن انتقال العدوى من إنسان إلى إنسان حدث في 12 دولة حتى الآن.
كما رجحت عدم وجود نموذج انتقال مستدام للعدوى بين البشر باستثناء الحالات الموجودة على متن السفينة السياحية "أميرة الألماس".
ورغم التراجع الذي أعلنته الصين في معدل انتشار الإصابة بفيروس كورونا أمس الأحد، جددت شركة أبل لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات مخاوف الآثار الاقتصادية الضارة لانتشار الفيروس عقب تحذيرها من إمكانية الفشل في تحقيق أهداف العائدات للربع الأول من 2020 بسبب كورونا.
وقالت أبل إن أهداف العائدات الخاصة بها في ربع السنة المنتهي في مارس المقبل أصبحت عرضة لعدم التحقق، وذلك بسبب التباطؤ في نمو إنتاج الموردين في الصين منذ بداية انتشار فيروس كورونا في الصين مع انطلاق العام القمري الصيني الجديد في ديسمبر الماضي.
كما أعلنت هيئة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة سحب مفتشين لها يعملون في الصين بسبب مخاوف المزيد من انتشار فيروس كورونا، معربة عن قلقها إزاء إمكانية مواجهة الصين لعجز صارخ في المعدات الطبية والأدوية ووسائل الوقاية من الفيروس القاتل
وقالت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء إن "ليس لدينا معلومات كافي لعقد مقارنة بين الحالات المصابة خارج الصين والحالات الموجودة داخل الأراضي الصينية."
وأضافت: "هناك 92 حالة انتقال لفيروس كورونا بين البشر خارج الصين."
وأكدت المنظمة أن انتقال العدوى من إنسان إلى إنسان حدث في 12 دولة حتى الآن.
كما رجحت عدم وجود نموذج انتقال مستدام للعدوى بين البشر باستثناء الحالات الموجودة على متن السفينة السياحية "أميرة الألماس".
ورغم التراجع الذي أعلنته الصين في معدل انتشار الإصابة بفيروس كورونا أمس الأحد، جددت شركة أبل لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات مخاوف الآثار الاقتصادية الضارة لانتشار الفيروس عقب تحذيرها من إمكانية الفشل في تحقيق أهداف العائدات للربع الأول من 2020 بسبب كورونا.
وقالت أبل إن أهداف العائدات الخاصة بها في ربع السنة المنتهي في مارس المقبل أصبحت عرضة لعدم التحقق، وذلك بسبب التباطؤ في نمو إنتاج الموردين في الصين منذ بداية انتشار فيروس كورونا في الصين مع انطلاق العام القمري الصيني الجديد في ديسمبر الماضي.
كما أعلنت هيئة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة سحب مفتشين لها يعملون في الصين بسبب مخاوف المزيد من انتشار فيروس كورونا، معربة عن قلقها إزاء إمكانية مواجهة الصين لعجز صارخ في المعدات الطبية والأدوية ووسائل الوقاية من الفيروس القاتل