ibrahimsalah
03-15-2020, 01:43
يأتي قرار الأربعاء في الأسبوع الأخير من ولاية “مارك كارني” في بنك إنجلترا، وسيغادر الكندي يوم 15 مارس وسيحل محله “أندرو بيلي”.
قد يتعجب المستثمرون قيام بنك إنجلترا بتخفيض كبير في أسعار الفائدة مثل الاحتياطي الفيدرالي، وأنه يسعى لمساعدة الشركات التي تعاني من ردة فعل اقتصادية بسبب الفيروس.
يشير الرد إلى التنسيق بين بنك إنجلترا والحكومة إلى إرضاء الأسواق مرة أخرى، ويعمل كنموذج للسياسة في الاقتصادات الأخرى.
قد تدهورت التوقعات بالنسبة للاقتصاد البريطاني منذ أن أصدر مكتب مسؤولية الميزانية التوقعات قبل عام، وهذا مع تداعيات على الإيرادات الضريبية والإنفاق.
من المتوقع أن تجعل الهيئة الرقابية تقديرات النمو لعام 2020 أقرب إلى توافق 1٪ من توقعات الاقتصاديين في القطاع الخاص.
كما يعتقد الخبراء الإقتصاديين أن الوباء يمكن أن يعرقل النمو العالمي، ويسبب تقلص باقتصاد المملكة المتحدة للمرة الأولى منذ عام 2009
حيث من المقرر أن تكثف حكومة المملكة المتحدة الاقتراض يوم الأربعاء لمواجهة أسوأ خلفية اقتصادية منذ أزمة 2008، وذلك مع استمرار انتشار فيروس كورونا دون رادع.
يطغى تفشي المرض على ما كان من المفترض أن يكون اللحظة التاريخية لرئيس الوزراء “بوريس جونسون”.
بعد خطته لضخ الأموال في البنية التحتية وإحياء المناطق المتضررة، والتي منحت حزبه أغلبية برلمانية قبل ثلاثة أشهر فقط.
سيبقي ذلك جزءاً كبيراً من الميزانية تحت المراقبة، ولكن التركيز الآن على مساعدة الخدمات العامة والشركات والعمال على كيفية التعامل مع تفشي المرض.
مع بحث المستثمرين عن أصول الملاذ وسط الأزمة الحالية فإن الزيادة الكبيرة في مبيعات السندات تؤدي بشكل غير مقصود إلى عكس الارتفاع الغير المسبوق في الديون السيادية.
حيث انخفضت العوائد على السندات القياسية قصيرة الأجل إلى ما دون الصفر للمرة الأولى على الإطلاق في هذا الأسبوع.
قد يتعجب المستثمرون قيام بنك إنجلترا بتخفيض كبير في أسعار الفائدة مثل الاحتياطي الفيدرالي، وأنه يسعى لمساعدة الشركات التي تعاني من ردة فعل اقتصادية بسبب الفيروس.
يشير الرد إلى التنسيق بين بنك إنجلترا والحكومة إلى إرضاء الأسواق مرة أخرى، ويعمل كنموذج للسياسة في الاقتصادات الأخرى.
قد تدهورت التوقعات بالنسبة للاقتصاد البريطاني منذ أن أصدر مكتب مسؤولية الميزانية التوقعات قبل عام، وهذا مع تداعيات على الإيرادات الضريبية والإنفاق.
من المتوقع أن تجعل الهيئة الرقابية تقديرات النمو لعام 2020 أقرب إلى توافق 1٪ من توقعات الاقتصاديين في القطاع الخاص.
كما يعتقد الخبراء الإقتصاديين أن الوباء يمكن أن يعرقل النمو العالمي، ويسبب تقلص باقتصاد المملكة المتحدة للمرة الأولى منذ عام 2009
حيث من المقرر أن تكثف حكومة المملكة المتحدة الاقتراض يوم الأربعاء لمواجهة أسوأ خلفية اقتصادية منذ أزمة 2008، وذلك مع استمرار انتشار فيروس كورونا دون رادع.
يطغى تفشي المرض على ما كان من المفترض أن يكون اللحظة التاريخية لرئيس الوزراء “بوريس جونسون”.
بعد خطته لضخ الأموال في البنية التحتية وإحياء المناطق المتضررة، والتي منحت حزبه أغلبية برلمانية قبل ثلاثة أشهر فقط.
سيبقي ذلك جزءاً كبيراً من الميزانية تحت المراقبة، ولكن التركيز الآن على مساعدة الخدمات العامة والشركات والعمال على كيفية التعامل مع تفشي المرض.
مع بحث المستثمرين عن أصول الملاذ وسط الأزمة الحالية فإن الزيادة الكبيرة في مبيعات السندات تؤدي بشكل غير مقصود إلى عكس الارتفاع الغير المسبوق في الديون السيادية.
حيث انخفضت العوائد على السندات القياسية قصيرة الأجل إلى ما دون الصفر للمرة الأولى على الإطلاق في هذا الأسبوع.