o123
03-16-2020, 19:08
قال بعض خبراء الاقتصاد بإن الأرقام الكئيبة بشكل غير متوقع تشير إلى أن ثاني أكبر اقتصاد في العالم ينكمش على الرغم من جهود الحزب الشيوعي الحاكم لإحياء الصناعات التحويلية والصناعات الأخرى.
وعليه فقد خفضت ing توقعاتها للنمو الاقتصادي للصين لهذا العام إلى 3.6 ٪ ،
وهو ما سيكون الأضعف منذ السبعينيات على الأقل ، قبل أن تبدأ الإصلاحات لعودة الاقتصاد الصينى الى طبيعته.
وفى نفس السياق قال لاري هو من ماكاري كابيتال بأنه في الربع الحالي قد ينكمش النشاط الاقتصادى بنسبة تصل إلى 6 ٪ عن العام الماضي ،
وهو الأضعف في خمسة عقود على الأقل. وقال آخرون إنهم يتوقعون انكماشاً هذا الربع لكنهم لم يذكروا أي أرقام.
وتحاول بكين جاهدة تجنب تباطؤ أعمق ، الأمر الذي سيزيد من خطر أستمرار الحزب الحاكم فى السلطة.
وقد خففت السلطات بعض الضوابط التي أوقفت المصانع وأغلقت مراكز التسوق والمطاعم وغيرها من الشركات
وتركت شوارع المدن الصينية فارغة وصامتة على مدى أسابيع في محاولة لاحتواء الفيروس التاجي الذي ظهر في وسط الصين في ديسمبر 2019.
وقد خفضت الحكومة أسعار الفائدة ، وتعد بإعفاءات ضريبية ومساعدات أخرى ،
خاصة للشركات الصغيرة والخاصة التي تعتبر المحرك الاقتصادي للصين.
ولكن الشركات ترى بأن الامر قد يستغرق أشهر لعودة المصانع الى طبيعة عملها حيث يعاني الكثير منهم من نقص في المواد الخام والموظفين
لأن السفر وضوابط أخرى لا تزال موجودة في مناطق بها عشرات الملايين من الناس.
وعليه فقد خفضت ing توقعاتها للنمو الاقتصادي للصين لهذا العام إلى 3.6 ٪ ،
وهو ما سيكون الأضعف منذ السبعينيات على الأقل ، قبل أن تبدأ الإصلاحات لعودة الاقتصاد الصينى الى طبيعته.
وفى نفس السياق قال لاري هو من ماكاري كابيتال بأنه في الربع الحالي قد ينكمش النشاط الاقتصادى بنسبة تصل إلى 6 ٪ عن العام الماضي ،
وهو الأضعف في خمسة عقود على الأقل. وقال آخرون إنهم يتوقعون انكماشاً هذا الربع لكنهم لم يذكروا أي أرقام.
وتحاول بكين جاهدة تجنب تباطؤ أعمق ، الأمر الذي سيزيد من خطر أستمرار الحزب الحاكم فى السلطة.
وقد خففت السلطات بعض الضوابط التي أوقفت المصانع وأغلقت مراكز التسوق والمطاعم وغيرها من الشركات
وتركت شوارع المدن الصينية فارغة وصامتة على مدى أسابيع في محاولة لاحتواء الفيروس التاجي الذي ظهر في وسط الصين في ديسمبر 2019.
وقد خفضت الحكومة أسعار الفائدة ، وتعد بإعفاءات ضريبية ومساعدات أخرى ،
خاصة للشركات الصغيرة والخاصة التي تعتبر المحرك الاقتصادي للصين.
ولكن الشركات ترى بأن الامر قد يستغرق أشهر لعودة المصانع الى طبيعة عملها حيث يعاني الكثير منهم من نقص في المواد الخام والموظفين
لأن السفر وضوابط أخرى لا تزال موجودة في مناطق بها عشرات الملايين من الناس.