mohammedSaid3
03-17-2020, 08:19
السلام عليكم اخواني هذا تحليل شخصي لما يجري في العالم حالياً.
الفيروس الأداة والأهداف
بعيداً عن حالة الهستيريا التي تجتاح العالم، إذا رفعنا الغشاوة و أمطنا الغبار العالمي (الإعلامي) الكثيف عن أعيننا لنكتشف الحقيقة الصادمة. في مثل هذه الأحداث يجب البحث عن المستفيد ووضع الأحداث في سياقها التاريخي الكبيركجزء من تحول المنظومة العالمية من نضام قديم إلى النظام العالمي الجديد الذي سيؤسس على أنقاض النظام العالمي القديم بعد تدميره بالكامل ليصبح العالم في حاجة إلى البديل المخطط له. نفس الأشخاص الذين بنوا النظام العالمي الحالي بدأوا الآن في الإنتقال للنظام العالمي الجديد الذي هو هدفهم التالي المخطط له منذ بداية إرساء النظام الحالي الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة الآن. كما نرى على غلاف مجلة الاكونومست في عام 1988! أي قبل حوالي 32 سنة!!! النظام العالمي سينهار وجميع العملات ستحترق (بما فيهم اليورو والدولار طبعاً) لتخرج عملة عالمية جديدة بعد حرق الجميع. لاحظو سنة 2018 المكتوبة على صدر طائر العنقاء الذي يخرج من الحريق و الموت. طبعاً هناك عملة ضهرت فعلاً في 2018 ليس المجال لذكرها الآن. والآن نحن في صدد فترة انتقالية يحترق فيها النظام القديم (ألقائم على البترودولار) لإنتقال إلى النظام الجديد البديل. وطبعاً هذا الفيروس ليس إلا ذراً للرماد على العيون حتى تكتمل المهمة.فهو بمثابة القشة التي ستكسر ضهر البعير. طبعاً من سيتحمل مسؤولية إنهيار النظام العالمي الحالي و الخسائر الفادحة وإفلاس الناس والشركات والحكومات؟ الإجابة سهلة جداً : إنه الفايروس! وسيدرس "لأشباه المثقفين" في كتبالإقتصاد والتاريخ للأجيال القادمة أن الكساد الكبير الذي ضرب العالم بدايةً من سنة 2020 سببه فايروس كورونا و سيحفض "مثقفو" الأجيال القادمة هذا السبب وسيرددونه بفخر هههه كدليل على مستواهم الثقافي والتعليمي . مجلة الإيكونوميست مملوكة لعائلة روتشيلد الصهيونية التي تقرض الدول و تحكم العالم و أسست إسرائيل. حيث كان وعد بلفورد المشؤوم لتأسيس إسرائيل بين الحكومة البريطانية و والترروتشيلد. وبشكل غريب جداً لا أحد يذكر أن هذا الوعد تم لصالح والتر روتشيلد وكيف أن بريطانيا الإنبراطورية العظمى التي تحكم العالم بكل جبروتها آنذاك تكون مرغمة أن تقدم وعداً كهذا لمجرد شخص.
الفيروس الأداة والأهداف
بعيداً عن حالة الهستيريا التي تجتاح العالم، إذا رفعنا الغشاوة و أمطنا الغبار العالمي (الإعلامي) الكثيف عن أعيننا لنكتشف الحقيقة الصادمة. في مثل هذه الأحداث يجب البحث عن المستفيد ووضع الأحداث في سياقها التاريخي الكبيركجزء من تحول المنظومة العالمية من نضام قديم إلى النظام العالمي الجديد الذي سيؤسس على أنقاض النظام العالمي القديم بعد تدميره بالكامل ليصبح العالم في حاجة إلى البديل المخطط له. نفس الأشخاص الذين بنوا النظام العالمي الحالي بدأوا الآن في الإنتقال للنظام العالمي الجديد الذي هو هدفهم التالي المخطط له منذ بداية إرساء النظام الحالي الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة الآن. كما نرى على غلاف مجلة الاكونومست في عام 1988! أي قبل حوالي 32 سنة!!! النظام العالمي سينهار وجميع العملات ستحترق (بما فيهم اليورو والدولار طبعاً) لتخرج عملة عالمية جديدة بعد حرق الجميع. لاحظو سنة 2018 المكتوبة على صدر طائر العنقاء الذي يخرج من الحريق و الموت. طبعاً هناك عملة ضهرت فعلاً في 2018 ليس المجال لذكرها الآن. والآن نحن في صدد فترة انتقالية يحترق فيها النظام القديم (ألقائم على البترودولار) لإنتقال إلى النظام الجديد البديل. وطبعاً هذا الفيروس ليس إلا ذراً للرماد على العيون حتى تكتمل المهمة.فهو بمثابة القشة التي ستكسر ضهر البعير. طبعاً من سيتحمل مسؤولية إنهيار النظام العالمي الحالي و الخسائر الفادحة وإفلاس الناس والشركات والحكومات؟ الإجابة سهلة جداً : إنه الفايروس! وسيدرس "لأشباه المثقفين" في كتبالإقتصاد والتاريخ للأجيال القادمة أن الكساد الكبير الذي ضرب العالم بدايةً من سنة 2020 سببه فايروس كورونا و سيحفض "مثقفو" الأجيال القادمة هذا السبب وسيرددونه بفخر هههه كدليل على مستواهم الثقافي والتعليمي . مجلة الإيكونوميست مملوكة لعائلة روتشيلد الصهيونية التي تقرض الدول و تحكم العالم و أسست إسرائيل. حيث كان وعد بلفورد المشؤوم لتأسيس إسرائيل بين الحكومة البريطانية و والترروتشيلد. وبشكل غريب جداً لا أحد يذكر أن هذا الوعد تم لصالح والتر روتشيلد وكيف أن بريطانيا الإنبراطورية العظمى التي تحكم العالم بكل جبروتها آنذاك تكون مرغمة أن تقدم وعداً كهذا لمجرد شخص.