Ahmed 16
03-20-2020, 06:44
كيف أصنع استراتيجية تداول فوركس ناجحة؟
على المتداول أن يمتلك من الخبرة ما يلزم وذلك عن طريق التعلم ومراكمة الخبرة بخصوص آلية التعامل في سوق الفوركس، وطرق التحليل المختلفة، وجميع المؤثرات على أسواق المال. فالتعلم أولاً وأخيراً والتعلم في كل وقت وحين.
من الأفضل للمتداول أن يجتهد قدر الامكان وأن يصنع استراتيجية التداول الخاصة به
علم التداول لا ينضب. فالتعلم هو الضامن الأساسي للنجاح والاستمرارية
2. بعد أن يمتلك المتداول الحد الأدنى من الخبرة ومع الممارسة، ستتكون ليه فكرة أولية عن إستراتيجية التداول التي سيستخدمها. لذلك فإن الخطوة التالية تكون هي تحديد شركة الوساطة التي سيقع عليها اختيار لفتح حساب تداول معها، وعملية اختيار شركة الفوركس ليس بالأمر السهل، حيث يجب أن يبحث المتداول بشكل جيد وأن يتعرف على مزايا وعيوب كل شركة ويختار من بينها ما يتناسب مع أهدافه وحاجاته ورغباته.
3. بعد اختيار شركة التداول، على المستثمر أن يفتح في البداية حساب تجريبي، وأن يقوم باختبار إستراتيجية التداول ليتعرف على نقاط قوتها ونقاط ضعفها، ثم يقوم بالتطوير عليها وفقاً لذلك حتى تصبح ناضجة وجاهزة للتداول الفعلي.
4. بعد أن يتأكد المتداول من قوة الإستراتيجية عليه أن ينتقل للعمل على حساب حقيقي بعد التوكل على الله، للبدء بحصد ثمار ما تعلم وما تعب من أجله.
5. عملية التعليم لا تتوقف فأسواق المال تؤثر عليها الكثير من المتغيرات، وتحدث فيها تقلبات شديدة، لذلك فإن الضامن الوحيد لاستمرارية النجاح هو الإلتزام بالإدارة الصحيحة لرأس المال وإدارة المخاطر المالية جنباً إلى جنبا مع إستمرارية التعلم و إكتساب المزيد من الخبرة والتعديل على الإستراتيجية متى كانت هناك حاجة لذلك، فالتعلم أولاً وأخيرا كما نؤكد في كل مرة وفي كل وقت.
في النهاية إن كثرة استخدام الإستراتيجيات ليس بالأمر الجيد ومشتت لجهد وقدرة المتداول، ولم يكن النجاح يوما ما بكثرة إستخدام المؤشرات والإعتماد على أكبر قدر من الإستراتيجيات، فاستراتيجية تداول واحدة قوية تم اختبارها والتأكد منها بشكل جيد تكفي لتحقيق قدر من الأرباح تعجز عن عدد من الإستراتيجيات مجتمعة.
على المتداول أن يمتلك من الخبرة ما يلزم وذلك عن طريق التعلم ومراكمة الخبرة بخصوص آلية التعامل في سوق الفوركس، وطرق التحليل المختلفة، وجميع المؤثرات على أسواق المال. فالتعلم أولاً وأخيراً والتعلم في كل وقت وحين.
من الأفضل للمتداول أن يجتهد قدر الامكان وأن يصنع استراتيجية التداول الخاصة به
علم التداول لا ينضب. فالتعلم هو الضامن الأساسي للنجاح والاستمرارية
2. بعد أن يمتلك المتداول الحد الأدنى من الخبرة ومع الممارسة، ستتكون ليه فكرة أولية عن إستراتيجية التداول التي سيستخدمها. لذلك فإن الخطوة التالية تكون هي تحديد شركة الوساطة التي سيقع عليها اختيار لفتح حساب تداول معها، وعملية اختيار شركة الفوركس ليس بالأمر السهل، حيث يجب أن يبحث المتداول بشكل جيد وأن يتعرف على مزايا وعيوب كل شركة ويختار من بينها ما يتناسب مع أهدافه وحاجاته ورغباته.
3. بعد اختيار شركة التداول، على المستثمر أن يفتح في البداية حساب تجريبي، وأن يقوم باختبار إستراتيجية التداول ليتعرف على نقاط قوتها ونقاط ضعفها، ثم يقوم بالتطوير عليها وفقاً لذلك حتى تصبح ناضجة وجاهزة للتداول الفعلي.
4. بعد أن يتأكد المتداول من قوة الإستراتيجية عليه أن ينتقل للعمل على حساب حقيقي بعد التوكل على الله، للبدء بحصد ثمار ما تعلم وما تعب من أجله.
5. عملية التعليم لا تتوقف فأسواق المال تؤثر عليها الكثير من المتغيرات، وتحدث فيها تقلبات شديدة، لذلك فإن الضامن الوحيد لاستمرارية النجاح هو الإلتزام بالإدارة الصحيحة لرأس المال وإدارة المخاطر المالية جنباً إلى جنبا مع إستمرارية التعلم و إكتساب المزيد من الخبرة والتعديل على الإستراتيجية متى كانت هناك حاجة لذلك، فالتعلم أولاً وأخيرا كما نؤكد في كل مرة وفي كل وقت.
في النهاية إن كثرة استخدام الإستراتيجيات ليس بالأمر الجيد ومشتت لجهد وقدرة المتداول، ولم يكن النجاح يوما ما بكثرة إستخدام المؤشرات والإعتماد على أكبر قدر من الإستراتيجيات، فاستراتيجية تداول واحدة قوية تم اختبارها والتأكد منها بشكل جيد تكفي لتحقيق قدر من الأرباح تعجز عن عدد من الإستراتيجيات مجتمعة.