Hossam Ahmed Mohamed
03-20-2020, 22:06
تمكن زوج الدولار/فرنك من التعافي بحوالي 100 نقطة من قيعان يومية، وقد عاد الآن ليقترب أكثر من قمم الثلاثة أشهر المحددة في وقت سابق من يوم الجمعة.
توقف الزوج عن تحركه الإيجابي القوي الأخير الذي شهده على مدى الأسبوعين الماضيين، وبدأ في التصحيح عند مستوى 0.9900 تقريبًا وسط بعض تراجع قوة الدولار الأمريكي.
ساعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بتوسيع خطوط مقايضة العملة إلى تسع دول أخرى في تخفيف مخاوف السوق بشأن تشديد شروط السيولة، مما دفع بعض عمليات جني الأرباح للدولار الأمريكي ومارس بعض الضغط الأولي على الزوج.
أثر الانتعاش القوي في معنويات المخاطر العالمية، كما يتضح من المكاسب القوية عبر أسواق الأسهم، على عملات الملاذ الآمن التقليدية، بما في ذلك الفرنك السويسري، وكان يُنظر إليه على أنه أحد العوامل الرئيسية التي تقدم بعض الدعم.
علاوة على ذلك، استمرت المخاوف المتزايدة بشأن التداعيات الاقتصادية من فيروس كورونا في دعم مكانة الدولار كعملة احتياط عالمية وجذب بعض عمليات الشراء الهابطة، ودعم التوقعات لتحقيق مكاسب إضافية.
توقف الزوج عن تحركه الإيجابي القوي الأخير الذي شهده على مدى الأسبوعين الماضيين، وبدأ في التصحيح عند مستوى 0.9900 تقريبًا وسط بعض تراجع قوة الدولار الأمريكي.
ساعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بتوسيع خطوط مقايضة العملة إلى تسع دول أخرى في تخفيف مخاوف السوق بشأن تشديد شروط السيولة، مما دفع بعض عمليات جني الأرباح للدولار الأمريكي ومارس بعض الضغط الأولي على الزوج.
أثر الانتعاش القوي في معنويات المخاطر العالمية، كما يتضح من المكاسب القوية عبر أسواق الأسهم، على عملات الملاذ الآمن التقليدية، بما في ذلك الفرنك السويسري، وكان يُنظر إليه على أنه أحد العوامل الرئيسية التي تقدم بعض الدعم.
علاوة على ذلك، استمرت المخاوف المتزايدة بشأن التداعيات الاقتصادية من فيروس كورونا في دعم مكانة الدولار كعملة احتياط عالمية وجذب بعض عمليات الشراء الهابطة، ودعم التوقعات لتحقيق مكاسب إضافية.