PDA

View Full Version : هل الدولار ملاذ آمن ..!!



sherif hussein
03-24-2020, 02:36
السلام عليكم أعضاء وزوار منتدى فوركس العرب الكـــرام

++++++++++++++

أسباب مختلفة تجعل من الدولار الأمريكي عملة ملاذ آمن

على الرغم من الاضطرابات السياسية والجيوسياسية وحتي المشكلات الداخلية التي تشهدها

الولايات المتحدة الأمريكية على فترات متقاربة، خصوصا مع المناوشات المستمرة بين الرئيس

دونالد ترامب والكونجرس الأمريكي الذي يلوح دائما بعزل الرئيس من منصبه، وكذلك استمرار

الولايات المتحدة في أزماتها الخارجية مع الصين وايران وحتي جارتها المكسيك. على الرغم من

فيروس كورونا الذي تفشى في امريكا وأصبحت نيويورك بؤرة لهذا الفيروس، يبقى الدولار

الأمريكي عملة ملاذ آمن لا يستهان به


تتمثل الأسباب الرئيسية في كون الدولار الأمريكي عملة ملاذ آمن ... إلى حجم اقتصاد الولايات

المتحدة الأمريكية، بما في ذلك الاستخدام الواسع للدولار الأمريكي في العالم. الإيمان بالدولار

الأمريكي كعملة ملاذ آمن والسيولة الكبيرة التي يتمتع بها، تجعل من العملة الأمريكية

ملاذا آمنا للمستثمرين


كيفية التداول على عملات الملاذ الآمن في سوق الفوركس

يتم التداول على عملات الملاذ الآمن في سوق الفوركس من خلال أزواج
مثل: Usdjpy وeurjpy وusdchf وغيرها

يعمد المتداولون في وقت الاضطرابات والازمات العالمية إلى شراء عملات الملاذ
الآمن أمام العملات الأخرى، على سبيل المثال:

بيع رمز العملة usdjpy (يتم بذلك شراء الين)

بيع رمز العملة gbpjpy (يتم بذلك شراء الين الياباني أمام الجنيه الإسترليني)

شراء رمز العملة chftry (يتم بذلك شراء الفرنك السويسري أمام الليرة التركية)

Mahmoud abuzaid
03-24-2020, 10:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم يسعندي ويشرفني أن أقوم بالرد علي هذا الموضوع بالنسبة لي أهم شئ الأن بسوق الفوركس هو الذهب ابتعد عن كل العملات الآن بسبب فيروس كورنا فكل الد ول مرشحة للهبوط مستوي العملة بسبب كورنا

doaa sary
03-24-2020, 16:04
اول مرة اسمع ان الدولار من الملاذات الامنة!
الدولار من العملات المحايدة ومش شيفاه بيتحرك يعنى بيكون الزوج اللى امامة هو اللى بيتحرك وبياثر مش الدولار نفسة طبعا بخلاف لو علية اخبار قوية بيتحرك
الملاذات الامنة المعروفة الدهب العنصر الاصفر
الين اليابانى
الفرنك السويسرى

MahmoudGz
03-24-2020, 17:25
السلام عليكم اخي الكريم
في الفترات السابقة كنا بنسوع ان اليان او الذهب هوا الملاز الامن
ولاكن بعد الازوكة الاثتصادية والعالمية التي حصلت بسبب تفشي فيروس كرونا
شفانا ان الدولار واليورو واليان والذهب كمان حصل عليهم هبوط حاد كما هوا موضوع علي الشارت في المنصات
برعم ان العالم كانت متوقع ارتفاع الاساعر في الذهب الي ان هوا كمان هبط
لاكن العملة الوحيدة الي قدرة تحافظ علي استقراها في نفس مستوياتها كانت الفرانك
والسبب في كدة ان التجار بداو يسحبو اموالهو يحطوها في البنوك السويسري
ودة السبب في سبات الفرانك وسط التقلبات وانهيار الاسواق

fafa280384
03-24-2020, 17:28
الين والذهب هما الاهم في الملاذ الامن المعروفين على مدي الازمات الاقتصادية

magid
03-24-2020, 17:49
في رأيي الخاص انا لا اعتقد انه من الضوري ان يكون دوما الدولار الملاد الامن حتى و ان كان كدلك غالبا
لان الملاد الامن الحقيقي هو الدهب و ليس فقط الدهب انما الكثير من العملات و المعادن الاخرى

Gogo86
03-24-2020, 18:36
فاز الدولار باتجاه ثلاثين بالمائة في مواجهة سلة من الأوراق النقدية الكبرى الأخرى منذ أول آب (أغسطس) 2011، الذي تصادف كونه الشهر الذي جردت أثناءه وكالة «ستاندرد أند بورز» أميركا من تصنيفها الائتماني «إيه إيه إيه» (الدرجة المثلى من الفهرسة). وناهيك بالجدال الدائر بخصوص ما إذا كانت درجات الفهرسة الائتماني تعتبر ضرورة حقيقية فيما يتعلق لعملة الاحتياط الأولى على صعيد العالم، فإن السؤال الذي يفرض ذاته حالاً يدور بخصوص ما لو كان باستطاعة الدولار الاستمرار في المضي قدماً أم لا. أما الإجابة فنعم قاطعة.
الحقيقة أن الدولار على ميعاد مع موجات ازدياد صلبة لسنوات مرتقبة. وينبغي الحيطة على أن الصعود الأخير في الورقة النقدية تبعاً لما قدره «مؤشر الدولار الأميركي» (يو إس دولار إندكس) أتى في أعقاب انكماش بقدر 52 بالمائة كان قد إنخرط في آذار (مارس) 1985. أضف إلى ذاك، ما زال الدولار أدنى بقدر 37 % عن هذه الأوج التي بلغها منذ 33 عاماً. الأكثر أهمية من ذاك أن الدولار ما يزال واحداً من الملاذات القليلة في بحر من الشكوك الدولية. ويتواصل ذلك القول صائباً حتى في اللحظات التي تثير أميركا نفسها مشاكل.
وقد كان العالم راضياً جدا حالَما امتصت أميركا فائض البضائع الدولي عبر الواردات الأميركية، مع بدل مقيد، لاسيماً من الصين. في أعقاب ذاك، زعزعت هيئة ترمب ذلك السكون عبر المطالبة بإقرار اتفاق تجارة بشروط أسمى لواشنطن مع المكسيك وكندا، إضافة لممارستها ضغوطاً على أوروبا بغية تيسر دخول المنتجات الأميركية. بل ذاك كان باعتبار بحت إحماء قبل أن تقر هيئة ترمب رسوماً على المنتجات الصينية، لتشتعل بذاك موقعة تجارية بين أضخم اقتصادين في الكوكب.