tohamy4
03-28-2020, 16:29
https://forex-arabic.com/customavatars/968214171.jpg
يجاهد الاتحاد الأوروبي الحريص على تجنب تكرار فوضى تدفق المهاجرين في عامي 2015 و2016 لاتخاذ موقف بعدما قالت تركيا إنها لن تلتزم بعد الآن باتفاق مبرم عام 2016 كانت تمنع بموجبه اللاجئين والمهاجرين من التوجه إلى أوروبا.
فيما يلي الخيارات المطروحة أمام الاتحاد الأوروبي بعدما جدد التصاعد الأخير في الحرب السورية مخاوف أوروبا بشأن الهجرة.
* هل يعطي تركيا المزيد من المال؟
أبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقا مع تركيا في مارس آذار عام 2016 لدفع ستة مليارات يورو (6.6 مليار دولار) في مقابل أن تمنع أنقرة اللاجئين والمهاجرين على أراضيها من السفر إلى أوروبا.
وخفض الاتفاق منذ ذلك الحين أعداد الواصلين إلى الاتحاد الأوروبي من تركيا بدرجة كبيرة وقال الاتحاد إنه عازم على الإبقاء على الاتفاق مع أنقرة مما يعني احتمال تقديم المزيد من المال لها.
لكن من الصعب الترويج لذلك بين الدول الاعضاء في الاتحاد، وعددها 27 دولة، في وقت تختلف في هذه الدول على الموازنة التالية طويلة الأجل اعتبارا من 2021.
* إبداء الدعم رغم توتر العلاقات
اتصل شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم السبت لإبداء تضامنه مع أنقرة بعد أن قتلت غارة جوية شنتها القوات الحكومية السورية المدعومة من روسيا أكثر من 30 جنديا تركيا الأسبوع الماضي.
لكن صدور البيان عن ميشيل وليس الدول الأعضاء يلقي الضوء على الانقسامات داخل التكتل بشأن تركيا.
يجاهد الاتحاد الأوروبي الحريص على تجنب تكرار فوضى تدفق المهاجرين في عامي 2015 و2016 لاتخاذ موقف بعدما قالت تركيا إنها لن تلتزم بعد الآن باتفاق مبرم عام 2016 كانت تمنع بموجبه اللاجئين والمهاجرين من التوجه إلى أوروبا.
فيما يلي الخيارات المطروحة أمام الاتحاد الأوروبي بعدما جدد التصاعد الأخير في الحرب السورية مخاوف أوروبا بشأن الهجرة.
* هل يعطي تركيا المزيد من المال؟
أبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقا مع تركيا في مارس آذار عام 2016 لدفع ستة مليارات يورو (6.6 مليار دولار) في مقابل أن تمنع أنقرة اللاجئين والمهاجرين على أراضيها من السفر إلى أوروبا.
وخفض الاتفاق منذ ذلك الحين أعداد الواصلين إلى الاتحاد الأوروبي من تركيا بدرجة كبيرة وقال الاتحاد إنه عازم على الإبقاء على الاتفاق مع أنقرة مما يعني احتمال تقديم المزيد من المال لها.
لكن من الصعب الترويج لذلك بين الدول الاعضاء في الاتحاد، وعددها 27 دولة، في وقت تختلف في هذه الدول على الموازنة التالية طويلة الأجل اعتبارا من 2021.
* إبداء الدعم رغم توتر العلاقات
اتصل شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم السبت لإبداء تضامنه مع أنقرة بعد أن قتلت غارة جوية شنتها القوات الحكومية السورية المدعومة من روسيا أكثر من 30 جنديا تركيا الأسبوع الماضي.
لكن صدور البيان عن ميشيل وليس الدول الأعضاء يلقي الضوء على الانقسامات داخل التكتل بشأن تركيا.