Mahmoud abuzaid
04-01-2020, 00:20
التحليل باستخدام اطارات زمنية متعددة
يجد معظم التّجار أنفسهم في صدد تحليل تحرّكات زوج ما من أجل أهداف خاصّة بالتداول ضمن إطار زمني واحد. وفي حين يعتبر ذلك جيّدًا، من الممكن القيام بتحليلات أعمق بكثير من خلال الإستعانة بإطارات زمنيّة مختلفة للزوج نفسه. فلتعتبر ذلك بمثابة تقييم لشخص التقيت به مرّة واحدة مقابل الإلتقاء به مرّات عدّة. ستكون لديك فكرة أوضح عن الشخص والتجارة في حال نظرت إليهما من أكثر من منظور.
وبما انّ الزوج يتحرّك ضمن إطارات زمنيّة مختلفة في الوقت عينه، من المفيد للتاجر مراقبة تلك الإطارات الزمنية من أجل معرفة أين يتواجد الزوج ضمن “دورة التداول” في كلّ إطار زمني. ووفق الطريقة المثالية، سيرغب التاجر بتأخير عملية دخوله الموقع الى حين تطابق الإتّجاهات على كلّ إطار زمني… لتكون كلّها صعودية بالنسبة الى الإتّجاه الصعودي وهبوطية بالنسبة الى الإتّجاه الهبوطي.
إنّ النهج الكامل المتعلّق بالتداول من خلال تحليل الإطارات الزمنيّة العامّة والمختلفة يبدأ على وجه الخصوص عبر تحديد الإتّجاه.. أي المسار الذي تتّبعه السوق والزوج قيد البحث خلال الوقت. على صعيد أهدافنا في هذه المرحلة، من الممكن تحديد الإتّجاه على الرسم البياني اليومي.
على الرسم البياني اليومي للإسترليني/دولار الظاهر أدناه، نلاحظ اتّباع الزوج اتّجاه صعودي منذ منتصف يناير. كان الزوج يتداول فوق المتوسط الحسابي لمئتي يوم (الخطّ الأخضر) ومن ثمّ يبتعد عنه. هذا وكانت الأسعار أيضًا في صدد إنشاء ذروات أعلى وقيع أعلى، ووفق وقت هذا الرسم البياني، الجنيه الاسترليني قويّ و الأميركي ضعيف
يجد معظم التّجار أنفسهم في صدد تحليل تحرّكات زوج ما من أجل أهداف خاصّة بالتداول ضمن إطار زمني واحد. وفي حين يعتبر ذلك جيّدًا، من الممكن القيام بتحليلات أعمق بكثير من خلال الإستعانة بإطارات زمنيّة مختلفة للزوج نفسه. فلتعتبر ذلك بمثابة تقييم لشخص التقيت به مرّة واحدة مقابل الإلتقاء به مرّات عدّة. ستكون لديك فكرة أوضح عن الشخص والتجارة في حال نظرت إليهما من أكثر من منظور.
وبما انّ الزوج يتحرّك ضمن إطارات زمنيّة مختلفة في الوقت عينه، من المفيد للتاجر مراقبة تلك الإطارات الزمنية من أجل معرفة أين يتواجد الزوج ضمن “دورة التداول” في كلّ إطار زمني. ووفق الطريقة المثالية، سيرغب التاجر بتأخير عملية دخوله الموقع الى حين تطابق الإتّجاهات على كلّ إطار زمني… لتكون كلّها صعودية بالنسبة الى الإتّجاه الصعودي وهبوطية بالنسبة الى الإتّجاه الهبوطي.
إنّ النهج الكامل المتعلّق بالتداول من خلال تحليل الإطارات الزمنيّة العامّة والمختلفة يبدأ على وجه الخصوص عبر تحديد الإتّجاه.. أي المسار الذي تتّبعه السوق والزوج قيد البحث خلال الوقت. على صعيد أهدافنا في هذه المرحلة، من الممكن تحديد الإتّجاه على الرسم البياني اليومي.
على الرسم البياني اليومي للإسترليني/دولار الظاهر أدناه، نلاحظ اتّباع الزوج اتّجاه صعودي منذ منتصف يناير. كان الزوج يتداول فوق المتوسط الحسابي لمئتي يوم (الخطّ الأخضر) ومن ثمّ يبتعد عنه. هذا وكانت الأسعار أيضًا في صدد إنشاء ذروات أعلى وقيع أعلى، ووفق وقت هذا الرسم البياني، الجنيه الاسترليني قويّ و الأميركي ضعيف