sheheshehe
12-29-2013, 14:07
برر البرتغالى فيتور بيريرا المدير الفنى لفريق الكرة بنادى الأهلى السعودى، ظهوره الدائم بشكل غاضب فى مباريات فريقه أو فى المؤتمرات الصحفية، بأنه نشأ فى عائلة برتغالية فقيرة لا تعرف المجاملة، ولذلك يعشق التحدى وإثبات وجوده مع رفضه التام لطريقة إضاعة الوقت فى المباريات، لأن كرة القدم جمالها فى استمرار اللعب خلال شوطى المباراة على عكس ما صادفه فى المباريات الأخيرة من إضاعة وقت وأخطاء تحكيمية، مما أدى لافتقاد تركيزه أثناء عمله.
وقال بيريرا: "الأهلى ليس بالفريق المثالى، ولكن العمل الذى نقوم به أحد أهدافه أن يصل الفريق للمثالية، قد تكون هناك بعد الأخطاء، نسعى لتصحيحها والاستفادة منها حتى نصنع أهلى لا يقهر يسعد جمهوره الكبير بتحقيق البطولات والإنجازات".
وأضاف: "لست نادما على تعاقدى مع الأهلى، ولا أملك عصا سحرية، ولكنى أؤمن بالعمل وبالصبر، سنحقق الأرقام والإنجازات، وعلى الصعيد الفنى، لعب الفريق مع كل الأندية السعودية بما فيها الهلال والشباب والنصر وتفوق فنيا لكن هناك بعض الأخطاء الفنية البسيطة التى سنعمل على تصحيحها، كانت السبب الرئيسى فى تدنى النتائج".
وواصل بيريرا تصريحاته قائلا: "أعلم أن جمهور الأهلى غاضب وغير راض ومن حقه توجيه اللوم، شخصيا ، أشعر بخيبة أمل وحزن أكثر منهم، لأنى لست معتادا على الخسارة، فى الوقت ذاته، لدينا 13 لاعبا شابا يحتاجون فقط الصبر ليحققوا النجاح مع الفريق، ويجب أن ندعمهم لأنهم مستقبل الفريق المشرق".
ووصف بيريرا علاقته بإدارة الأهلى بأنها متميزة، ممتدحا الحماس الذى لمسه من رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبد الله وإدارة النادى لعمله ومشروعه الفنى.
وقال بيريرا: "الطريق نحو النجاح يجب أن يقابل بعض الصعوبات والمعوقات، ولكن نحن الآن على الطريق الصحيح وعليكم بالصبر".
وأضاف: "علينا أن نستفيد من الأخطاء لتفاديها فى المراحل المقبلة بالدورى، قد أظهر أحيانا منفعلا، وأعترف بأن عصبيتى فى الملعب تفقدنى التركيز أحيانا لكن هذا هو أسلوبى، وحققت البطولات مع فريق بورتو البرتغالى بنفس أسلوبى، عندما أدخل الملعب، أكون مشجعا قبل أن أكون مدربا لأننى أحب كرة القدم وأعشق التحدى والقتالية. أنا من عائلة فقيرة أو متوسطة، لذلك تربيت ونشأت على التحدى".
وعلل أسباب إقصاء عدد من نجوم الفريق بقوله: "أبعدت المحترفين الأجانب البرازيليين فيكتور سيموس وبرونو سيزار والعراقى يونس محمود، لأنهم لا يخدمون أسلوبى الفنى والخططى، لأن نظرتى لكرة القدم مختلفة عنهم تماما. أسعى لتحقيق الأرقام مع الأهلى والأرقام لن تأتى بسهولة. علينا العمل وأكرر علينا الصبر حتى نصل لأهدافنا".
وقال بيريرا: "الأهلى ليس بالفريق المثالى، ولكن العمل الذى نقوم به أحد أهدافه أن يصل الفريق للمثالية، قد تكون هناك بعد الأخطاء، نسعى لتصحيحها والاستفادة منها حتى نصنع أهلى لا يقهر يسعد جمهوره الكبير بتحقيق البطولات والإنجازات".
وأضاف: "لست نادما على تعاقدى مع الأهلى، ولا أملك عصا سحرية، ولكنى أؤمن بالعمل وبالصبر، سنحقق الأرقام والإنجازات، وعلى الصعيد الفنى، لعب الفريق مع كل الأندية السعودية بما فيها الهلال والشباب والنصر وتفوق فنيا لكن هناك بعض الأخطاء الفنية البسيطة التى سنعمل على تصحيحها، كانت السبب الرئيسى فى تدنى النتائج".
وواصل بيريرا تصريحاته قائلا: "أعلم أن جمهور الأهلى غاضب وغير راض ومن حقه توجيه اللوم، شخصيا ، أشعر بخيبة أمل وحزن أكثر منهم، لأنى لست معتادا على الخسارة، فى الوقت ذاته، لدينا 13 لاعبا شابا يحتاجون فقط الصبر ليحققوا النجاح مع الفريق، ويجب أن ندعمهم لأنهم مستقبل الفريق المشرق".
ووصف بيريرا علاقته بإدارة الأهلى بأنها متميزة، ممتدحا الحماس الذى لمسه من رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبد الله وإدارة النادى لعمله ومشروعه الفنى.
وقال بيريرا: "الطريق نحو النجاح يجب أن يقابل بعض الصعوبات والمعوقات، ولكن نحن الآن على الطريق الصحيح وعليكم بالصبر".
وأضاف: "علينا أن نستفيد من الأخطاء لتفاديها فى المراحل المقبلة بالدورى، قد أظهر أحيانا منفعلا، وأعترف بأن عصبيتى فى الملعب تفقدنى التركيز أحيانا لكن هذا هو أسلوبى، وحققت البطولات مع فريق بورتو البرتغالى بنفس أسلوبى، عندما أدخل الملعب، أكون مشجعا قبل أن أكون مدربا لأننى أحب كرة القدم وأعشق التحدى والقتالية. أنا من عائلة فقيرة أو متوسطة، لذلك تربيت ونشأت على التحدى".
وعلل أسباب إقصاء عدد من نجوم الفريق بقوله: "أبعدت المحترفين الأجانب البرازيليين فيكتور سيموس وبرونو سيزار والعراقى يونس محمود، لأنهم لا يخدمون أسلوبى الفنى والخططى، لأن نظرتى لكرة القدم مختلفة عنهم تماما. أسعى لتحقيق الأرقام مع الأهلى والأرقام لن تأتى بسهولة. علينا العمل وأكرر علينا الصبر حتى نصل لأهدافنا".