khalidadil80
04-05-2020, 20:54
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعضاء فوركس العرب
تقبلوا فائق الاحترام
لرئيس ترامب يحذر من أصعب أسبوعين في تفشي وباء كورونا.
البيانات الاقتصادية توضح حجم خسائر تفشي فيروس كورونا، ويستعد المستثمرون للأسوأ.
ينصب الاهتمام على سوق العمل في الولايات المتحدة، مع تقرير شكاوى البطالة ليوم الخميس، والذي سجل رقمين قياسيين خلال الأسبوعين الماضيين.
النفط تحت بؤرة الضوء مع الافتتاح يوم الاثنين بعد احتدام لهجة الخطاب بين الطرفين السعودية والروسي خلال يوم السبت.
يصدر محضر اجتماع الفيدرالي يوم الأربعاء، ليوضح توقعات أعضاء لجنة السياسة بعد التخفيض الطارئ لمعدل الفائدة.
إليك أهم ما يجب معرفته هذا الأسبوع:
ترامب يحذر الأمريكيون من أكبر ارتفاع في عدد ضحايا الفيروس
أخبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الشعب الأمريكي أن يتجهز لارتفاع قوي في ضحايا الفيروس خلال الأيام المقبلة، بينما تواجه البلد أصعب أسبوعين في مواجهة الوباء، وفق ترامب نفسه.
قال الرئيس: "سيكون هناك الكثير من الوفيات،" في حديثه يوم السبت.
يوجد في الولايات المتحدة أعلى عدد لضحايا فيروس كورونا، كوفيد 19. وفق آخر إحصائيات رويترز، وصل عدد الأشخاص المصابين لـ 306,000، وتوفي 8,300 شخص.
ويتوقع خبراء الفريق الطبي للبيت الأبيض تراوح الوفيات ما بين 100,000 و240,000، حتى لو التزم الشعب بإجراء البقاء في المنزل.
قال ترامب: "سنصل إلى وقت سيكون التطور فيه وحشي." "على الأرجح لم نر شيء كهذا في السابق. ربما خلال الحرب العالمية الأولى أو الثانية."
النفط وتأجيل اجتماع أوبك+
تذبذب أسعار النفط لتزيد تعقيد تأثيرات فيروس كورونا على الأسواق. فقد النفط ما نسبته 70% من الأسعار التي سجلتها في يناير، قبل الارتداد بتصريحات ترامب القائلة بتوصل السعودية وروسيا إلى اتفاق لتخفيض الإنتاج.
ترى التوقعات هبوط في سعر النفط الخام عند الافتتاح منتصف الليلة، بعد تأجيل الاجتماع لـ 9 أبريل، باحتدام حرب كلامية بين روسيا والسعودية.
تعافى النفط الأسبوع الماضي من انخفاض 20 دولار للبرميل، ليستقر عند 34.11 دولار ليوم الجمعة، ولكنه ما زال بعيدًا عن مستوى 66 دولار للبرميل الذي سجله بنهاية 2019. وحقق الخام أكبر مكسب له في يوم واحدعلى الإطلاق يوم الخميس، عندما غرد ترامب باحتمالية تخفيض السعودية وروسيا من 10 إلى 15 مليون برميل يوميًا.
وخلال يوم السبت، ركز ترامب على التعريفات التي يمكن أن يفرضها على الواردات النفطية، ردًا على انهيار الأسعار.
وقال الرئيس: "لو تعين فرض تعريفات على النفط القادم من الخارج، أو لو تعين فعل شيء لحماية مئات الآلاف من عمال الطاقة، وشركاتنا العظيمة التي تولد تلك الوظائف، سأفعل أيًا ما كان يتوجب علي فعله."
البطالة ترتفع مجددًا
ستكون شكاوى البطالة الصادرة يوم الخميس هي الأولى للسوق هذا الأسبوع. وارتفعت البطالة لأرقام قياسية خلال الأسبوعين الماضيين، بعد بدء إجراءات احتواء تفشي الفيروس، وإغلاق واسع عم الولايات المتحدة. نتجية لهذا، تغلق الشركات أبوابها، وتسرح عمالها.
ويتوقع الاقتصاديون وصول العدد لـ 5 مليون هذا الأسبوع.
قال محللو آي إن جي، في مذكرة: "مع مخاطرة بقاء إجراءات الاحتواء حتى مايو، ليس من المدهش وصول البطالة لـ 15% خلال الشهور المقبلة، وفي أفضل الأحوال سيتراجع الاقتصاد بنسبة 40% خلال الربع الثاني."
محضر الفيدرالي
يصدر الفيدرالي محضر آخر اجتماعاته يوم الأربعاء، ويلاحظ المسثتمرون فيه تفاصيل قرارت التخفيض الطارئة لمعدلات الفائدة، وموجات ضخ النقد في النظام الاقتصادي.
تشير التقويمات الصادرة عن البنك المركزي يوم الجمعة لمحادثات تليفونية أجراها الرئيسان ترامب، ورئيس الفيدرالي باول في 7 فبراير، وفي 26 فبراير. ولم يتضح ما ناقشاه في الاجتماع، ولكن في بيان صدر بتاريخ 28 فبراير، أعترف باول بما يحيط بالاقتصاد من مخاطر تفشي الفيروس، وتعهد برد البنك المركزي وفق اقتضاء الحاجة لدعم الاقتصاد.
وفي 3 مارس، خفض الفيدرالي معدل الفائدة تخفيض مفاجئ.
منطقة اليورو وأزمة السندات
يعقد وزراء مالية منطقة اليورو اجتماع رسمي لمناقشة سبل مساعدة الدول الأفقر في التصدي لفيروس كورونا. من الآمن القول إن الحل المرضي في عيون الجميع لن يأتي بحلول الموعد النهائي في 9 أبريل. وتظل الاختلافات قائمة داخل دول الاتحاد: ألمانيا، والنمسا، وهولندا يرفضون أي اقتراحات حول الـ "كورونا بُند" التي تزكيها فرنسا، وإيطاليا، وأسبانيا.
السندات المشتركة تضمن للدول الأفقر والمستثمرين حماية من دول الاتحاد، وتبقي فوائد الديون تحت السيطرة. ولكن الحلول المقترحة والأكثر قابلية للتحقق الآن هي: حزم إنقاذ، ومزيد من القروض من بنك الاستثمار الأوروبي، والميزانية المشتركة طويلة المدى.
وتستمر ألمانيا في محاربة فكرة السندات المشتركة. ولكن ربما يخيم شعور أيًا كان ما يتطلبه الأمر على الأجواء
تقبلوا فائق الاحترام
لرئيس ترامب يحذر من أصعب أسبوعين في تفشي وباء كورونا.
البيانات الاقتصادية توضح حجم خسائر تفشي فيروس كورونا، ويستعد المستثمرون للأسوأ.
ينصب الاهتمام على سوق العمل في الولايات المتحدة، مع تقرير شكاوى البطالة ليوم الخميس، والذي سجل رقمين قياسيين خلال الأسبوعين الماضيين.
النفط تحت بؤرة الضوء مع الافتتاح يوم الاثنين بعد احتدام لهجة الخطاب بين الطرفين السعودية والروسي خلال يوم السبت.
يصدر محضر اجتماع الفيدرالي يوم الأربعاء، ليوضح توقعات أعضاء لجنة السياسة بعد التخفيض الطارئ لمعدل الفائدة.
إليك أهم ما يجب معرفته هذا الأسبوع:
ترامب يحذر الأمريكيون من أكبر ارتفاع في عدد ضحايا الفيروس
أخبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الشعب الأمريكي أن يتجهز لارتفاع قوي في ضحايا الفيروس خلال الأيام المقبلة، بينما تواجه البلد أصعب أسبوعين في مواجهة الوباء، وفق ترامب نفسه.
قال الرئيس: "سيكون هناك الكثير من الوفيات،" في حديثه يوم السبت.
يوجد في الولايات المتحدة أعلى عدد لضحايا فيروس كورونا، كوفيد 19. وفق آخر إحصائيات رويترز، وصل عدد الأشخاص المصابين لـ 306,000، وتوفي 8,300 شخص.
ويتوقع خبراء الفريق الطبي للبيت الأبيض تراوح الوفيات ما بين 100,000 و240,000، حتى لو التزم الشعب بإجراء البقاء في المنزل.
قال ترامب: "سنصل إلى وقت سيكون التطور فيه وحشي." "على الأرجح لم نر شيء كهذا في السابق. ربما خلال الحرب العالمية الأولى أو الثانية."
النفط وتأجيل اجتماع أوبك+
تذبذب أسعار النفط لتزيد تعقيد تأثيرات فيروس كورونا على الأسواق. فقد النفط ما نسبته 70% من الأسعار التي سجلتها في يناير، قبل الارتداد بتصريحات ترامب القائلة بتوصل السعودية وروسيا إلى اتفاق لتخفيض الإنتاج.
ترى التوقعات هبوط في سعر النفط الخام عند الافتتاح منتصف الليلة، بعد تأجيل الاجتماع لـ 9 أبريل، باحتدام حرب كلامية بين روسيا والسعودية.
تعافى النفط الأسبوع الماضي من انخفاض 20 دولار للبرميل، ليستقر عند 34.11 دولار ليوم الجمعة، ولكنه ما زال بعيدًا عن مستوى 66 دولار للبرميل الذي سجله بنهاية 2019. وحقق الخام أكبر مكسب له في يوم واحدعلى الإطلاق يوم الخميس، عندما غرد ترامب باحتمالية تخفيض السعودية وروسيا من 10 إلى 15 مليون برميل يوميًا.
وخلال يوم السبت، ركز ترامب على التعريفات التي يمكن أن يفرضها على الواردات النفطية، ردًا على انهيار الأسعار.
وقال الرئيس: "لو تعين فرض تعريفات على النفط القادم من الخارج، أو لو تعين فعل شيء لحماية مئات الآلاف من عمال الطاقة، وشركاتنا العظيمة التي تولد تلك الوظائف، سأفعل أيًا ما كان يتوجب علي فعله."
البطالة ترتفع مجددًا
ستكون شكاوى البطالة الصادرة يوم الخميس هي الأولى للسوق هذا الأسبوع. وارتفعت البطالة لأرقام قياسية خلال الأسبوعين الماضيين، بعد بدء إجراءات احتواء تفشي الفيروس، وإغلاق واسع عم الولايات المتحدة. نتجية لهذا، تغلق الشركات أبوابها، وتسرح عمالها.
ويتوقع الاقتصاديون وصول العدد لـ 5 مليون هذا الأسبوع.
قال محللو آي إن جي، في مذكرة: "مع مخاطرة بقاء إجراءات الاحتواء حتى مايو، ليس من المدهش وصول البطالة لـ 15% خلال الشهور المقبلة، وفي أفضل الأحوال سيتراجع الاقتصاد بنسبة 40% خلال الربع الثاني."
محضر الفيدرالي
يصدر الفيدرالي محضر آخر اجتماعاته يوم الأربعاء، ويلاحظ المسثتمرون فيه تفاصيل قرارت التخفيض الطارئة لمعدلات الفائدة، وموجات ضخ النقد في النظام الاقتصادي.
تشير التقويمات الصادرة عن البنك المركزي يوم الجمعة لمحادثات تليفونية أجراها الرئيسان ترامب، ورئيس الفيدرالي باول في 7 فبراير، وفي 26 فبراير. ولم يتضح ما ناقشاه في الاجتماع، ولكن في بيان صدر بتاريخ 28 فبراير، أعترف باول بما يحيط بالاقتصاد من مخاطر تفشي الفيروس، وتعهد برد البنك المركزي وفق اقتضاء الحاجة لدعم الاقتصاد.
وفي 3 مارس، خفض الفيدرالي معدل الفائدة تخفيض مفاجئ.
منطقة اليورو وأزمة السندات
يعقد وزراء مالية منطقة اليورو اجتماع رسمي لمناقشة سبل مساعدة الدول الأفقر في التصدي لفيروس كورونا. من الآمن القول إن الحل المرضي في عيون الجميع لن يأتي بحلول الموعد النهائي في 9 أبريل. وتظل الاختلافات قائمة داخل دول الاتحاد: ألمانيا، والنمسا، وهولندا يرفضون أي اقتراحات حول الـ "كورونا بُند" التي تزكيها فرنسا، وإيطاليا، وأسبانيا.
السندات المشتركة تضمن للدول الأفقر والمستثمرين حماية من دول الاتحاد، وتبقي فوائد الديون تحت السيطرة. ولكن الحلول المقترحة والأكثر قابلية للتحقق الآن هي: حزم إنقاذ، ومزيد من القروض من بنك الاستثمار الأوروبي، والميزانية المشتركة طويلة المدى.
وتستمر ألمانيا في محاربة فكرة السندات المشتركة. ولكن ربما يخيم شعور أيًا كان ما يتطلبه الأمر على الأجواء