Yacine23i
12-29-2013, 16:11
اختتمت اليوم اسبت فعاليات الورشة التدريبية الثالثة التي نظمها مركز البديل للأبحاث والدراسات في فندق القدس الدولي في مجال بناء قدرات النساء وتعزيز وتطوير قدراتهن في مجال الاتصال والحملات والقيادة وصناعة القرار وأهمية العمل الحزبي والبلدي، وتشجيع النساء على الانخراط بالحياة السياسية، بمشاركة 25 ناشطة من حزب الشعب الديمقراطي الأردني، وحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي، والحزب الشيوعي الأردني.
كما شارك في الورشة التي خصصت لمحافظة العاصمة، ناشطات من حزب اليسار الاجتماعي، والحزب الديمقراطي الاجتماعي، تحت التأسيس، والتيار الطلابي الديمقراطي، والتجمع الوطني الديمقراطي الأردني، وحزب الشباب الديمقراطي، وناشطات في العمل البلدي والمجتمع المحلي.
وتأتي هذه الورشة التي استمرت يومين في سياق مشروع تعزيز مشاركة المرأة في الأحزاب السياسية، انطلاقا من أهمية دور المرأة في الحياة السياسية، وشمولية هذا المفهوم، وما كفله الدستور الأردني للمرأة من حقوق سياسية.
وكان مركز البديل للدراسات أعد دراسة من قبل حول واقع المرأة في الأحزاب السياسية اليسارية في الأردن أطلقها في مؤتمر عقده قبل أكثر من 3 شهور، بينت تدني مستوى المشاركة النسوية في الهياكل التنظيمية في كافة المستويات وتهميش دورها وضعف مشاركتها.
واكد مدير المركز وحيد قرمش، ان هذه الفعالية تتمحور حول بناء قدرات المرأة من خلال استخدام وسائل الاتصال الحديثة، وتمكينها من خلال رفع قدراتها، مشيرا الى ان المشروع يهدف الى تعزيز وتطوير مشاركة المرأة في الأحزاب السياسية.
وتناول المحتوى التدريبي للورشة محورين الأول حول المشاركة السياسية للمرأة وأهمية العمل الحزبي، والتوعية النظرية والفكرية وتدعيم مكانة المرأة ووصولها الى مواقع القيادة وصنع القرار، فيما ركز المحور الثاني على امتلاك المهارات القيادية والتواصل والاتصال والتشبيك وادارة الحوار والتفاوض.
كما شارك في الورشة التي خصصت لمحافظة العاصمة، ناشطات من حزب اليسار الاجتماعي، والحزب الديمقراطي الاجتماعي، تحت التأسيس، والتيار الطلابي الديمقراطي، والتجمع الوطني الديمقراطي الأردني، وحزب الشباب الديمقراطي، وناشطات في العمل البلدي والمجتمع المحلي.
وتأتي هذه الورشة التي استمرت يومين في سياق مشروع تعزيز مشاركة المرأة في الأحزاب السياسية، انطلاقا من أهمية دور المرأة في الحياة السياسية، وشمولية هذا المفهوم، وما كفله الدستور الأردني للمرأة من حقوق سياسية.
وكان مركز البديل للدراسات أعد دراسة من قبل حول واقع المرأة في الأحزاب السياسية اليسارية في الأردن أطلقها في مؤتمر عقده قبل أكثر من 3 شهور، بينت تدني مستوى المشاركة النسوية في الهياكل التنظيمية في كافة المستويات وتهميش دورها وضعف مشاركتها.
واكد مدير المركز وحيد قرمش، ان هذه الفعالية تتمحور حول بناء قدرات المرأة من خلال استخدام وسائل الاتصال الحديثة، وتمكينها من خلال رفع قدراتها، مشيرا الى ان المشروع يهدف الى تعزيز وتطوير مشاركة المرأة في الأحزاب السياسية.
وتناول المحتوى التدريبي للورشة محورين الأول حول المشاركة السياسية للمرأة وأهمية العمل الحزبي، والتوعية النظرية والفكرية وتدعيم مكانة المرأة ووصولها الى مواقع القيادة وصنع القرار، فيما ركز المحور الثاني على امتلاك المهارات القيادية والتواصل والاتصال والتشبيك وادارة الحوار والتفاوض.