مراجعة شركة اوبر - الركاب و المستهلكين

[Reem Tarek]

شركة اوبر هى شركة أمريكية متعددة الجنسيات
توجد فى أكثر من ٦٦ دولة من ٢٠١٦
و تحتوى على نظامين نظام الوكيل و هى أن تكون انت مواطن عادى تمتلك عربية ملاكى و تشغلها اوبر ، أو انت مستهلك بتستخدم تاكسى فى مشاوريك فمن الأفضل انك تطلب اوبر حفظا لاموالك و امان و راحة اكتر

خلينا نتكلم عن المميزات كمستهلك :
- طبعا ظاهرة سيارات الأجرة إلى بقيت تسرق الناس ظاهرة شاعت بكثرة فكان لابد من حاجة محترمة آمنة تظهر فأعتقد اوبر نجحت أنها تعمل كده امان جدا للأمانة
- و من ناحية تانية الاسعار اه مش قليلة لكنها مش كبيرة مقارنة بالتاكسيات و بتدفع حسب ما المشوار يستاهل فعلا و بتتحسب بالكيلو
- و احلى حاجة أن السواق مش هيطمع فيك و لا يعشن لان غالبا ليكونوا ناس محترمة شركة اوبر مختبراهم كتير قبل ما يجوا
و انت بتدفع للموقع مش ليهم هما


العيوب كمستهلك :
بصراحة قليلة جدا بس يمكن أبرزها أن السعر احيانا بيكون كبير على الموقع مقارنة بالتاكسيات و دا مش دايما بصراحة معرفش دا بيبقى خطأ من الموقع و لا لا ... اصل انا جربتها للاماكن البعيدة و كانت الاسعار حلوة لكن للاماكن القريبة لا
- البروموكود احيانا مبيشتغلش معايا أو بيبقى صعب الحصول عليه ، فلازم يهتموا انهم يعملوا برومو كود اكتر عشان يكذبوا الناس لأن زى ما قولت الاماكن القريبة بتبقى اسعارها وحشة


و انتظرونا ان شاء الله فى موضوع اخر نوضح فيه مزايا و عيوب اوبر كوكيل للشركة
و بالتوفيق للجميع تقبلوا مروري



https://forex-arabic.com/customavatars/1836213079.png (https://mrkzgulfup.com/)مركز الخليج (https://mrkzgulfup.com/)

[tohamy4]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مرحبا اخى الغالى

وسائلُ المواصلات جزءٌ لا يتجزأ من أساسيات حياتنا اليومية، إذا تعطلت ليومٍ واحدٍ فهناك أزمةٌ كارثيةٌ تحل بالجميع، ومع التقدم والتطور الذي نشهده في عصرنا الحالي، فإنّ التكنولوجيا لم تترك شيئًا إلّا وطرقت بابه في محاولةٍ للارتقاء به، وجعله أفضل وأكثر حداثةً وخدمةً للمواطنين، وهذا ما فعلته شركة أوبر من خلال إنشاء شركة مواصلات قريبة من الناس بطريقة تكنولوجية حملت مميزات لم يسبقها أحد إليها. نتعرف معك عزيزي القارئ في هذا المقال عن كل ما تود معرفته عن هذه الشركة العريقة، إليك كل ما تود معرفته عن أوبر
وهي إحدى شركات النقل الأمريكية والمتعددة الجنسيات على الإنترنت، يقع مقرها الرئيسي في سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، قامت أوبر بتفعيل تطبيق يعمل على الهاتف المحمول، والذي يتيح لحاملي الهواتف الذكية أن يقوموا بطلب رحلةٍ ما حسب توجهاتهم، ويقوم بتنفيذها سائقو شركة أوبر والذين بدورهم يستخدمون سياراتهم الخاصة لتأدية تلك المهام، في منتصف عام 2016 باتت شركة أوبر بخدماتها متوفرةً فيما يقارب 450 مدينةً موزعة بين 66 دولةً من مختلف أنحاء العالم. كانت أوبر هي الشركة الأولى التي تقوم بابتكار هذا المشروع الخاص، ومن ثم تداول الأمر من بعدها وظهرت شركات جديدة تحمل نفس الفكرة في أعمالها، ولذا فقد أصبح يُشار لمن تبعها باسم “Uberification”
لرئيسي التنفيذي لشركة أوبر “ترافيس كالانيك”، وُلد كالانيك عام 1976 ميلاديًا في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، منذ صغره كان محبًا لأجهزة الحاسب الآلي، مما جعله يتوجه إلى تعلّم البرمجة وإتقانها، وهو في عمرٍ صغيرٍ بالمرحلة المتوسطة من الدراسة، انتقل إلى المرحلة الجامعية فدرس هندسة الحاسب بجامعة كاليفورنيا، الأمر الغريب أنّه ترك الدراسة قبل التخرج ورأى أنّ سوق العمل بات الانشغال فيه أهم من أي شيءٍ آخر، قام بمشروعه الأول تطبيقًا لمجال دراسته “الحاسوب” وأطلق عليه “Scour”، كان خاصًا بالموسيقى ونقل الملفات. في البداية حقق هذا المشروع نجاحًا كبيرًا، إلّا أنّ الخلافات ما لبثت أن وجدت طريقها ونشبت بين كالانيك وبعض شركات الإنتاج؛ بسبب انتهاك حقوق الملكية والنشر، رُفعت دعوى قضائية ضده وتم الحكم عليه بتسديد غرامة تقدر بـ 250 مليار دولار، بالطبع تم إغلاق المشروع نهائيًا وأعلن إفلاسه وقُضي الأمر عام 2000 ميلاديًا، وبعد مضي ستة أشهر قام كالانيك بعمل مشروع جديد ومشابه لـسابقه وأطلق عليه “Red Swoosh”، ولكنه فشل فيه أيضًا وانتهى أمره عام 2001 ميلاديًا

وفقك الله

[Reem Tarek]

فعلا شركة اوبر عافيتنا من التورط فى التاكسيات العادية و الله ركبت مع تاكسى وصلنى مشوار بسيط و فتح العداد و قعد يسرق بطريقة تخلى العداد يعد اكتر و حسب عليا ١٣٠ جنية فى مشوار ميستاهلش ٥٠ جنية باوبر او كريم