Eman eltaib
04-11-2020, 02:42
حقيقة الامر لا يوجد صيدلى أو مريض لا يعرف "19011"، سلسلة الصيدليات التى انتشرت فى سوق الدواء بشعار يثير الرعب فى قلوب أصحاب المهنة حيث انه هو "رقمنا هو اسمنا"، إذ إن السلسلة الجديدة استطاعت خلال 18 شهرا فى التوسع السرطانى فى السوق ليصبح الرقم مطبوعاً فى ذهن أى مواطن عادى لوجوده فى إعلانات ضخمة على الطرق العامه ووسائل المواصلات..هذا الانتشار أثار شكوكاً فى المستثمر الذى يقف خلال هذا الغول الجديد فى عالم الدواء والذى يعتبر مسألة أمن قومى وخصوصاً أن السلسلة تستخدم آليات جديدة على هذا السوق الخاص بتقديم عروض على الأصناف وكأنها محلات للعطر او الملابس او غيرها
كما ان صيدليات "19011" افتتحت 70 فرعاً خلال الثلاثة أشهر الأخيرة، أحدها وصلت تكلفته لـ75 مليون جنيه بـ"الدون تاون"، وآخر بـ80 مليون جنيه، دون معرفة من اسم مالك السلسلة وهو ما أدى بلبلة بين الصيادلة، خصوصاً أن السلاسل تؤثر بشكل كبير فى السوق القائم على الملكية الفردية..وفي حقيقة الامر لم يكن الرعب الذى أصاب الصيادلة أمرا وهميا، ولكن تحركات "19011"، وقدرتها على الحصول على اعتمادات بـ 140 مليون جنيه من شركات الأدوية كان مخيفًا، إذ مكنها من الإعلان عن تخفيضات تصل لـ 20% من السعر المعلن للأدوي
مميزاتها
اعتقد انه لايوجد لها اي مميزات تشهرها عن غيرها
عيوبها
كثيره ومنها ليس لها مصدر تمويل معروف كما ان عروضها
غريبة من نوعها آخرها تقديم هدايا للعملاء من الذهب والسوليتير والأدوات المنزلية، وشراء صنف والحصول على آخر مجاناً ولو كأنها محلات للملابس وليست صيدليه من اهدافها تقديم الرعاية الصحيه
كما ان صيدليات "19011" افتتحت 70 فرعاً خلال الثلاثة أشهر الأخيرة، أحدها وصلت تكلفته لـ75 مليون جنيه بـ"الدون تاون"، وآخر بـ80 مليون جنيه، دون معرفة من اسم مالك السلسلة وهو ما أدى بلبلة بين الصيادلة، خصوصاً أن السلاسل تؤثر بشكل كبير فى السوق القائم على الملكية الفردية..وفي حقيقة الامر لم يكن الرعب الذى أصاب الصيادلة أمرا وهميا، ولكن تحركات "19011"، وقدرتها على الحصول على اعتمادات بـ 140 مليون جنيه من شركات الأدوية كان مخيفًا، إذ مكنها من الإعلان عن تخفيضات تصل لـ 20% من السعر المعلن للأدوي
مميزاتها
اعتقد انه لايوجد لها اي مميزات تشهرها عن غيرها
عيوبها
كثيره ومنها ليس لها مصدر تمويل معروف كما ان عروضها
غريبة من نوعها آخرها تقديم هدايا للعملاء من الذهب والسوليتير والأدوات المنزلية، وشراء صنف والحصول على آخر مجاناً ولو كأنها محلات للملابس وليست صيدليه من اهدافها تقديم الرعاية الصحيه