sherif hussein
04-12-2020, 20:15
السلام عليكم أعضاء و زاور منتدى فوركس العرب الكـــرام ،،، تحياتي لكم جميعاً
..........
1) المعرفة الأولية بالنفس
تسري هذه القاعدة تقريبا على أي مسعى تأخذه على عاتقك في حياتك، وخاصة إذا كان ينطوي على مخاطر عالية. فقبل أن تتاجر بنقطة واحدة في سوق الفوركس، فمن الضروري أن تعرف نفسك. ماذا يعني هذا؟ هناك أساليب لا تعد ولا تحصى للمتاجرة، لذا فقبل أن تبدأ هذه الرحلة، اختر أسلوبك. ولكن، لا تختار هذا الأسلوب عشوائيا. حدد أهدافك البعيدة والقصيرة المدى، حدد الكيفية التي تنوي بها الوصول لهذه الأهداف، وبعد ذلك قرر أي أسلوب يناسبك للمتاجرة بناءا على شخصيتك.
لكل أسلوب من أساليب المتاجرة مزاياه وعيوبه، ومخاطره الخاصة به، لذا عند إختيار الأسلوب، اختره حسب نوع شخصيتك. على سبيل المثال، إذا كنت تعرف عن نفسك فقط أنك تستطيع الذهاب إلى فراشك وترك صفقاتك مفتوحة آملا في الربح على المدى الطويل، فافعل. وإذا لم تكن من هذا النوع من الشخصيات، فسوف يؤدي هذا إلى رفع مستوى قلقك والذي بدوره سوف يؤدي إلى فشلك في المستقبل.
2) إختيار وسيط الفوركس المناسب
ما ان تحدد نوع المتاجرة بالفوركس المناسب لك، فأنت بحاجة إلى إيجاد وسيط فوركس يناسب أسلوبك. لا تتعجل في هذه المسألة. فمن المحتمل أن يكون هذا أصعب القرارات التي سوف تتخذها عندما يتعلق الأمر بالمتاجرة بالفوركس. وسيط الفوركس الذي تختاره سوف يكون له بلا أدنى شك أكبر الأثر على نجاحك أو فشلك كمتاجر بالفوركس. اختر وسيطا كما لو كنت تختار سيارة. لا أحد يذهب إلى أول تاجر سيارات ويشتري أول سيارة يراها. يجب أن تقرأ عن وسطاء مختلفين، ومزايا وعيوب كلا منهم. ويجب عليك القيام بمقارنة موسعة عن الوسطاء الكثيرين المتواجدين بالسوق.
ما ان تقلل من خياراتك إلى عدد بسيط من الوسطاء، يجب أن تقارن بين منصات التداول لكلا منهم بناءا على الأسلوب الذي اخترته بالخطوة الأولى. فعلى سبيل المثال، إذا اعتقدت بأنك أكثر من مجرد تاجر يتاجر على المدى القصير، فتأكد من أن الوسيط الذي تختاره يقدم أدوات شاملة لدعم هذا الأسلوب كجزء من منصة التداول. تأكد من أن الوسيط الذي تختاره يلبي جميع متطلباتك بدءا من خدمة دعم المستهلك وحتى موقع مركزهم الرئيسي.
3) اختيار وتطبيق المنهج
كما ذكرنا سابقا، هناك مدرستان رئيسيتان للفكر عندما يتعلق الأمر بتحليل السوق وتوقع الإتجاهات المستقبلية. مدرسة التحليل الفني تقوم على الجملة المشهورة “الإتجاه صديقك”. الإفتراض الأساسي هو أن السوق يتمتع بنوع من الثبات والمنطق في تحركاته. فإذا تحرك في هذا الإتجاه اليوم، فليس هناك مبرر لعدم تحركه في نفس الإتجاه غدا. هناك أنواع عدة من العوامل الفنية لمساعدتك على تحليل السوق وإتجاهاته وأيضا مؤشراته ومستوياته.
ثم هناك مدرسة التحليل الأساسي القائمة على أن ما يحرك السوق بالفعل هي أخبار دولة بعينها. هذا الأسلوب سوف يخبرك بتركيزا أقل على تحركات الأمس والتركيز أكثر على أخبار الأمس. مثل كثير من الأشياء في الحياة، فكلا الأسلوبين ليس مثاليين، والمتاجر الناجح يستخدم كلا الأسلوبين. ومع ذلك، يجب عليك قبل المتاجرة تحديد أي المنهجين سيكون الرئيسي، وأن تلتزم به. إذا اعتقدت بأن الأساسيات تلعب دورا أكبر عن الإتجاهات، فركز تحليلاتك وتجهيزاتك على مشاهدة الأخبار وليس تحليل الفنيات
فالثبات على الفكر هو اسم اللعبة
..........
1) المعرفة الأولية بالنفس
تسري هذه القاعدة تقريبا على أي مسعى تأخذه على عاتقك في حياتك، وخاصة إذا كان ينطوي على مخاطر عالية. فقبل أن تتاجر بنقطة واحدة في سوق الفوركس، فمن الضروري أن تعرف نفسك. ماذا يعني هذا؟ هناك أساليب لا تعد ولا تحصى للمتاجرة، لذا فقبل أن تبدأ هذه الرحلة، اختر أسلوبك. ولكن، لا تختار هذا الأسلوب عشوائيا. حدد أهدافك البعيدة والقصيرة المدى، حدد الكيفية التي تنوي بها الوصول لهذه الأهداف، وبعد ذلك قرر أي أسلوب يناسبك للمتاجرة بناءا على شخصيتك.
لكل أسلوب من أساليب المتاجرة مزاياه وعيوبه، ومخاطره الخاصة به، لذا عند إختيار الأسلوب، اختره حسب نوع شخصيتك. على سبيل المثال، إذا كنت تعرف عن نفسك فقط أنك تستطيع الذهاب إلى فراشك وترك صفقاتك مفتوحة آملا في الربح على المدى الطويل، فافعل. وإذا لم تكن من هذا النوع من الشخصيات، فسوف يؤدي هذا إلى رفع مستوى قلقك والذي بدوره سوف يؤدي إلى فشلك في المستقبل.
2) إختيار وسيط الفوركس المناسب
ما ان تحدد نوع المتاجرة بالفوركس المناسب لك، فأنت بحاجة إلى إيجاد وسيط فوركس يناسب أسلوبك. لا تتعجل في هذه المسألة. فمن المحتمل أن يكون هذا أصعب القرارات التي سوف تتخذها عندما يتعلق الأمر بالمتاجرة بالفوركس. وسيط الفوركس الذي تختاره سوف يكون له بلا أدنى شك أكبر الأثر على نجاحك أو فشلك كمتاجر بالفوركس. اختر وسيطا كما لو كنت تختار سيارة. لا أحد يذهب إلى أول تاجر سيارات ويشتري أول سيارة يراها. يجب أن تقرأ عن وسطاء مختلفين، ومزايا وعيوب كلا منهم. ويجب عليك القيام بمقارنة موسعة عن الوسطاء الكثيرين المتواجدين بالسوق.
ما ان تقلل من خياراتك إلى عدد بسيط من الوسطاء، يجب أن تقارن بين منصات التداول لكلا منهم بناءا على الأسلوب الذي اخترته بالخطوة الأولى. فعلى سبيل المثال، إذا اعتقدت بأنك أكثر من مجرد تاجر يتاجر على المدى القصير، فتأكد من أن الوسيط الذي تختاره يقدم أدوات شاملة لدعم هذا الأسلوب كجزء من منصة التداول. تأكد من أن الوسيط الذي تختاره يلبي جميع متطلباتك بدءا من خدمة دعم المستهلك وحتى موقع مركزهم الرئيسي.
3) اختيار وتطبيق المنهج
كما ذكرنا سابقا، هناك مدرستان رئيسيتان للفكر عندما يتعلق الأمر بتحليل السوق وتوقع الإتجاهات المستقبلية. مدرسة التحليل الفني تقوم على الجملة المشهورة “الإتجاه صديقك”. الإفتراض الأساسي هو أن السوق يتمتع بنوع من الثبات والمنطق في تحركاته. فإذا تحرك في هذا الإتجاه اليوم، فليس هناك مبرر لعدم تحركه في نفس الإتجاه غدا. هناك أنواع عدة من العوامل الفنية لمساعدتك على تحليل السوق وإتجاهاته وأيضا مؤشراته ومستوياته.
ثم هناك مدرسة التحليل الأساسي القائمة على أن ما يحرك السوق بالفعل هي أخبار دولة بعينها. هذا الأسلوب سوف يخبرك بتركيزا أقل على تحركات الأمس والتركيز أكثر على أخبار الأمس. مثل كثير من الأشياء في الحياة، فكلا الأسلوبين ليس مثاليين، والمتاجر الناجح يستخدم كلا الأسلوبين. ومع ذلك، يجب عليك قبل المتاجرة تحديد أي المنهجين سيكون الرئيسي، وأن تلتزم به. إذا اعتقدت بأن الأساسيات تلعب دورا أكبر عن الإتجاهات، فركز تحليلاتك وتجهيزاتك على مشاهدة الأخبار وليس تحليل الفنيات
فالثبات على الفكر هو اسم اللعبة