PDA

View Full Version : مراجعه حول مميزات وعيوب اواني الطهي الفخارية



Eman eltaib
04-15-2020, 02:10
يتوفر أشكال وأصناف مختلفة للأواني الخاصة بالطبخ اليوم إلا أن أجدادنا وجداتنا لا يزالون يحرصون على استخدام الأواني الفخارية فى طهو الطعام لما تضيفه من نكهة على الاطعمة تجعلك منشدا لتناولها بشهية.

الخزف الصيني (الفخار) نسبة إلى موطنه الأصلي في الصين يستخدم في تحضير الطعام كما وتُصنع الأواني الفخارية من الفخار، وهو الطين المحروق الذي يتعرض لدرجة حرارة عالية جداً حتى يتحول إلى مادة لا تذوب في الماء وتتميز بالقوة والمتانة، كما يدخل الفخار في تصنيع الزجاج*ليقاوم الاحتكاك والتآكل بالأحماض والحرارة، ويسهل تنظيفه بالماء والصابون أو بالمنظفات الصناعية، ولا يحتفظ برائحة الطعام بعد استخدامه، ويتحمل درجات حرارة مرتفعة نسبيًا خلال عمليات الطبخ داخل الفرن..ويستخدم بعض الناس الفخار في بعض الاكلات فقط وليس كلها
كما ويؤكد اختصاصيون فى الاغذية أن الطبخ فى الاوانى الفخارية صحى جدا ولا يشكل خطرا

(مميزاتها)
أنها لا تتفاعل مع الطعام أثناء طهيه بأي شكل من الأشكال مما يجعلها آمنة ولا تتسبب في إفراز المواد المسرطنة، كما يعد الطهي بها عملية صحية للغاية كما أنها تضيف نكهة مميزة للطعام..وكذلك يسهل تنظيف الأواني الفخارية وتتخلص من رائحة الطعام بسهولة، كما يمكنها تحمل درجات الحرارة العالية أثناء الطهي
(عيوبها)
قد توضع عليها زخارف زينة لجعلها جذابة المظهر مكونة من أصباغ كيماوية تحتوي على نسب مرتفعة من عنصر الرصاص وغيره، وهي ضارة بالصحة عندما تذوب وتلوث الطعام،كما عليكِ تجنب شراء الأواني الخزفية الرخيصة الثمن لأنها تحتوي على الكادميوم السام الموجود في المركبات الملونة*بالأصباغ الصفراء والحمراء والبرتقالية المستخدمة في تزيين الأواني الخزفية

kirovm
08-09-2020, 02:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اختى الكريمة فعلا اوانى الفخار من الأواني المفيدة في طهي الطعام وذلك لعدة أسباب

- لا تتفاعل مع الأكل على عكس بعض المعادن الأخرى مثل الألومنيوم والنحاس فعند الاستخدام
الزائد مع عدم النظافة ينتج أكسيد الألومنيوم والنحاس وقد يسبب التسمم أو الكثير من الأمراض

- لا ينتج عنه أي اضرار على الكلي والمعدة

- أمنة في طهي الطعام عند درجات حرارة عالية لأنها صنعت من الطين تحت نفس درجات الحرارة

toyota
09-09-2020, 06:25
مراجعة حول اواني الطهي الفخارية





أواني الفخار من أدوات المطبخ التي يستخدمها النساء في عمل "الطواجن"، ويتجنبها بعضهن، اعتقادًا أنها مضرة بالصحة، ولكنها ذلك الاعتقاد ليس حقيقًا.

قال دكتور "حازم المصري" -أخصائي التغذية بالمركز المصري البريطاني لمعالجة السمنة- إن أواني الفخار من الأواني المفيدة في طهي الطعام وذلك لعدة أسباب.




1- لا تتفاعل مع الأكل على عكس بعض المعادن الأخرى مثل الألومنيوم والنحاس، فعند الاستخدام الزائد مع عدم النظافة ينتج أكسيد الألومنيوم، والنحاس، وقد يسبب التسمم أو الكثير من الأمراض.
2- لا ينتج عنه أي اضرار على الكلي والمعدة.
3- أمنة في طهي الطعام عند درجات حرارة عالية، لأنها صنعت من الطين تحت نفس درجات الحرارة.

الطعام المطهي في الأواني الفخارية يتميز بمذاقه الخاص المميز، كما أنه يُعد صحيًا لعدم تفاعل الفخار مع الطعام، عكس العديد من الأواني الأخرى، وذلك حسبما قالت الدكتورة شيرين على زكي، رئيس لجنة سلامة الغذاء والمتابعة الميدانية للنقابة العامة للأطباء البيطريين.

92572
يحتفظ الفخار بدرجة حرارة المواد الغذائية، كما أن البخار الصادر منه خالٍ من السموم وصديق للبيئة.

- يحتفظ الفخار بقيمة الأس الهيدروجيني ph الهيدروجيني بالمياه والأطعمة الحمضية مما يحسن صحة الجهاز الهضمي.

- يستخدم الماء الذي يتم تخزينه في الفخار لعلاج بعض أمراض الكلى والحصوات؛ وذلك لصفائه وخلوّهِ من الشوائب، ممّا يسمح بتنظيف الجسم من السموم، وتطهير المجاري البوليّة خاصّة من يعانون من انسدادات متكرّرة فيها بفعل الرواسب والحصوات.

92570


ند فحص الماء الذي تم تخزينه في الأواني البلاستيكية، والنحاسية، والزجاجية، مقارنة بفحص عينة ماء في الفخار، ظهر أنّ الفخار هو الوحيد الذي استطاع إعادة العناصر الحيويّة للماء، ومُقاومة البكتيريا الضارة ما يؤهّله لأن يكون وعاء حفظ مثالي للماء الصالح للشرب والطهي.
92571
الطبيبة ذكرت في جروبها "جت في اللقمة" المعني بالتوعية الصحية، أن الفخار يظل صحيًا طالما لم يتم طلاءه، فالطلاء اللامع الذي يكسبه شكلًا جميلًا له أضرار بالغة على الصحة، فبعض أواني الفخار التي تباع في الأسواق الشعبية ومع الباعة الجائلين بها مادة "الرصاص"، التي تستخدم لإعطاء اللون الأحمر للفخار بدلا من الطمي الأسواني الصحي.

Ahmed shoaieb rasheed
09-09-2020, 07:53
الفخار هي من اقدم الحرف التي عرفها الانسان والفخار هو اية شي تم صناعته من طين وهناك نوعان من الطين المدري والطين الحجري الأول يحصل عليه من مجاري الاودية والانهار والهضاب والثاني يحصل عليه من الجبال وهو عبارة عن صخر يتم طحنه ليصبح قابل للعجن. وكلا النوعين من الطين له عدة ألوان الاخضر والابيض والاحمر والاسود والاصفر. وعادة ما يفرق اصحاب صناعة الفخار بين الطين المدري والطين الحجري ان الأول يحرق على حراراة مابين 950 درجة مئوية حتى 1150 درجة مئوية والثاني يحرق على درجة درجة حرارة ما بين 1200 درجة فما فوق.(للحديث بقية) صنع منه الفخار المسامي وغير المسامي وفي عدة ألوان وأشكال. ومما ساعد في اختراع الفخار الدولاب البطيء ثم السريع الذي أحدث ثورة في كمية الإنتاج في الألفية الرابعة ق.م.. وكان الفخار يجفف في الهواء والشمس ثم يتم إحراقه بطريقة تهوية والتحكم في الهواء ليعطي اللون الأحمر أو الأسود حسب أكاسيد المعادن الموجودة مادة الطين. وكان يزين يصقل قبل الحرق أو بعده. ويلون بأكاسيد المعادن. زأزل مراكز صناعة الفخار في شرق ى سيا كانت في الصين واليابان وكوريا حتى نهاية الألفية الثانية ق.م. اعطاني كتاب عن المتحف واليابان هي التي اكثرت من صناعة الفخار خاصة في سنة 1265 ميلادي.كان الصينيون يصنعون الفخار بأيديهم. وظلوا منذ سنة 206 ق.م.وحتي سنة 220 م. يصنعون التماثيل الصغيرة والأشياء الفخارية حتي المواقد.وفي سنة 220 م ز ظهر الخزف الصيني وكانت تصدره للهند والشرق الأوسط. وكان عليه رسومات تميزه.

وكان الفخار في أمريكا يصنع يدويا ويلون بأكاسيد المعادن أو ألوان أصباغ نباتية. ولم يعرفوا الدولاب.وفي جنوب أمريكا تم العثور علي فخار يرجع لسنة 3200 ق.م. في إكوادور وبيرو بأمريكا الجنوبية عبارة عن قدور وفازات ملونة. وصنع المكسيكيون السيراميك (الخزف)يرجع تاريخه لسنة 1500 ق.م.وفي حضارة الأولمك صنعت التماثيل الفخارية الصغيرة المجوفة في سنة 300 م.وأوان متعددة الألوان ولها ثلاثة أرجلوكان المايا يصمعوم الخزف في أشكال رقيقة أسطوانية متعددة الألوان.والزهريات عليها صور ونقوش خطية والحياة اليومية. وفي أمريكا الشمالية بوادي الميسيسبي في الألفية الأولى ق.م. كان يصنع الفخار الملون. وفي الشرق الأوسط كان بصنع الفخار مبكرا. ففي الأناضول صنع منذ سنة 6500 سنة ق.م. صنعت التماثبل الطينية للعبادة والتماثيل الصغيرة الملونة بالمغرة الحمراء (مادة). وكان يصنع يدويا.وكان محززا بخطوط أفقية. وكان الفخار يشوى في أفران الخبز أو قمائن.و في سوريا اشتهرت صناعة الفخار منذ الألفية الخامسة ق.م. وكان يصنع الاوانب الفخارية والتماثيل الفخارية كان الخزف الملون يصنع في شمال بلاد الرافدين في سامراء وفي الجزيرة السورية.


صناعة الفخار
كان يصنع أشكال حيوانية وبشرية منه ملونة باللون الأحمر والرمادي والبني والأسود. وصنع الفخار الممتاز والملون بتل حلف في سورية عندما تعلم صناع الفخار potters كيفية التحكم في شدة نيران الأفران وكان الحرفي السوري قد طور صناعة الفخار بشكل ملحوظ وقد بينت المكتشفات في الجزيرة السورية وكذلك في غرب سوريا عن أهم منشأت لصاعة الفخار. وفي نفس الفترة كان الفرس يصنعون القدور ويزينونها بأشكال وتصميمات هندسية ورسم الطيور والحيوانات. وكان الفخار المزجج قد عرف حوالي 1500ق.م.في بلاد الرافدين. وكان من أجود الأنواع وخاصا بالزخارف المعمارية. وظهرت الفسيفساء الملونة لتزيين الأعمدة والكوات في بلدة وركاء بالعراق. وكان يزين به في بابل، وفي سوريا والعراق زينت واجهات المعابد والغرف والمداخل ويكون صورا ملونة من الحيوانات كالأسود والثيران. وبلغ الذروة في استعماله بالقرن السادس ق.م.. وفي الألفية الخامسة ق.م. كان بصنع الخزف بمصر وكان مصقولا ورقيقا وغامقا وكان بعلق بالحبل للزينة. ثم كان يدهن ويزين بأشكال هندسية أو حيوانية حمراء أو بنية أو أصفر داكن.وكانت مصر مشهورة سنة 2000ق. م. بخزف الفيانس الذي كان يصنع من الزجاج البركاني(الكوارتز). وكان لونه أخضر غامقا أو أزرق لامعا. وكان أقرب منه للزجاج وليس للخزف. ومن هذا النوع صنع الحرفيون المصريون منه الخرز والمجوهرات والجعارين والأكواب الراقية وتماثيل الأشابتي (مادة) الصغيرة التي كانت توضع كخدم مع الميت.


صانع الفخار في الهند.
وكان الفخار يصنع في جزر بحر إيجه منذ سنة 1500 ق.م. ولا سيما في جزيرتي قبرص وكريت. وكان يلون بلونين ويتخذ أشكالا خيالية ولا يستعمل إلا للزينة ووضع الكريمات والعطور به.وكان يحلي بتصميمات هندسية أو تجريدية. وكان الفخار يشكل في أشكال خيالية. وفي اليونان كان تشكيل ودهان وتزيين الخزف فنا تقليديا هناك. وكان يشكل الطين المحلي علي الدولاب بسهولة. وكل نوع نوع كان مميزا وله أغراضه واستعمالاته في المجامع الإغريقي. فأمفورا amphora (زلعة)عبارة عن وعاء طويل بيدين(عروتين) يستعمل لتخزين الخمر والزيت والحبوب والعسل. وهيدرا hydria هبارة عن أبريق للماء. وليسيثس lecythus عبارة عن قارورة للزيت لها رقبة طويلة ضيقة وتستعمل في القرابين الجنائزية. وسيلكس cylix عبارة عن كوب بيدين وله قدم (قاعدة). وأونوكوا oenochoe إبريق للخمر له شفة. وكان الفخار الأسود الغير مزين يستعمل في اليونان أيام العصر الهيليني. وكانت هذه الأنواع من الخزف قد تأثر به الرومان. وكان الإغريق يتقنون حرقه في أفران خاصة. وكانوا يزينون الفخار والخزف بصور نباتات وحيوانا ت تجريدية أوصور خيالية. وكان النوع الأثيني الطراز سائدا سنة 1000 ق.م.

وفي سنة 530 ق.م. ظهر الفخار الأحمر وكان يصنع في أثينا وكورنيث وانتشر شعبيا. وكانت الخلفية مدهونة إسود والأشكال مرسومة فوقها بالبني المحمر وكانت تفاصيل الشكال بالأسود وكان يوضع ماء الذهب لإظهار الحلي. وكان يصنع أوان الفخار الأبيض المرسوم بالألوان. وكان الرومان يعجبون كثيرا بالأنية الخزفية الحمراء المصقولة واللامعة في تفاعل ضد الفخار الإغريقي والهيلليني الأسود. وكانت تقنية صنع هذا النوع قد ظهرت في شرق البحر الأبيض المتوسط سنة 323 ق.م. وكان يصنع بغمس الإناء في معلق سائل من جسيمات دقيقة من مسحوق السيلكا (الرمل) ثم يحرق في أفران مؤكسدة. وكان الفخار يصب في قوالب خاصة منقوشة يداخلها لتعطي الصور والأشكال علي الفخار علي البارز. وكان يطلق علي هذا النوع من الفخار الطين المطبوع terra sigillata (“stamped earth”).أو صنع آرتين Arretine ware وكانت الأشكال مزينة بفطع معدنية أو زجاجبة. وهذا النوع انتشرت صناعته وكان رائجا مع النوع الإغريقي الأسود اللامع في كل الإمبراطورية الرومانية ولا سيما في جنوب فرنسا بالقرن الأول ميلادي.

وفي الخلافة الأموية(661 م- 750م), كانت الأكواب والأواني تصنع بمصر من اللبلور (زجاج) صخري الأزرق أو الأخضر. عوة علي الفخار المصنوع في سوريا وإيران والرافدين. وكانت صناعة الفخار والخزف قد تاثرت بالصينيين منذ القرن التاسع م. وحتي القرن 15م. وفي القرن التاسع شجع لبعياسيون صناع الفخار والخزف علي تقليد الصناعة الصينية بألوانها وأشكالها البارزة علي السطح. وانتقلت في القرن العاشر هذه الصناعة من الشام والعراق لللأندلس ومنها لأوربا ولا سيما التزجيج بالقصدير. وبصفة عامة كان الفخار والخزف الإسلامي يصنعان في قوالب عادية أو منقوشة بالأشكال ومن بينها أنواع القيشاني (نسبة لبلدة كشان بإيران) في المساجد أو تزين بها الحوائط كالفسيفساء الملونة والبيضاء. ومن خلال التقنية الإسلامية ظهرت صناعة القيشاني والسيراميك الإسلامي في إيطاليا بالقرن15 وانتشرت صناعته في أوروبا بالقرن حتي أواخر القرن فخار بوكورو: Bucchero نوع من الفخار الرمادي أو الأسود الجميل الصنع. وسطحه لامع أملس. وكان الاستركان ينحتونه ما بين القرنين الخامس والرابع ق.م.92599

basem83
10-13-2020, 13:18
على الرغم من توفر أشكال وأنواع مختلفة من أواني الطبخ اليوم ، لا يزال أجدادنا وجداتنا حريصين على استخدام الأواني الفخارية لطهي الطعام لأنها تضيف نكهة إلى الأطعمة التي تجعلك ترغب في تناولها. أكلها بشهية.
* منذ زمن بعيد ، كان استخدام الخزف الصيني (الفخار) مقارنة بوطنه الأصلي في الصين شائعًا في تحضير الأطباق لتحضير وتقديم الطعام ، والأواني الفخارية مصنوعة من الطين ، وهو الطين المحروق الذي يتعرض لدرجة حرارة عالية جدا حتى يتحول الى مادة لا تذوب في الماء وتتميز بقوتها ومتانتها كما يستخدم الفخار. في صناعة الزجاج لمقاومة الاحتكاك والتآكل بالأحماض والحرارة ، ويسهل تنظيفه بالماء والصابون أو بالمنظفات الصناعية ، ولا يحتفظ برائحة الطعام بعد الاستخدام ويتحمل درجات حرارة عالية نسبيًا أثناء عمليات الطهي داخل الفرن
يفضل بعض الناس كما في جمهورية مصر العربية استخدام قدور الخزف لطهي أطباق معينة في فرن غاز أو ما شابه ، فهذا يعطيهم نكهة خاصة ومرغوبة.
يتم صقل أسطح هذه الأواني الفخارية حتى تصبح ناعمة الملمس ، ويمكن وضع الزخارف الزخرفية عليها لإضفاء مظهر جذاب عليها ، وتتكون من أصباغ كيميائية تحتوي على مستويات عالية من الرصاص وغيرها. ، وهي ضارة بالصحة عندما تذوب وتلوث الطعام ، ويجب أيضًا تجنب شراء أواني خزفية رخيصة الثمن لأنها تحتوي على مادة الكادميوم السامة الموجودة في الاواني الملونة بالأصباغ الصفراء والحمراء والبرتقالية تستخدم في زخرفة الأواني الخزفية ، وتحدد بعض القوانين الصحية في بعض الدول النسب المسموح بها لهذه المواد السامة حفاظا على سلامة الناس.

يؤكد اختصاصيو الطعام أن الطهي في الأواني الفخارية صحي وآمن للغاية كما هو الحال في أواني الضغط.
من مميزات الأواني الفخارية أنها لا تتفاعل مع الطعام بأي شكل من الأشكال أثناء الطهي مما يجعلها آمنة ولا تسبب إفراز مواد مسرطنة ، والطبخ عملية صحية للغاية لأنها مصنوع من مواد.
طبيعي لأنه يضيف نكهة مميزة للأطعمة.
* الأواني الفخارية سهلة التنظيف وتزيل روائح الطعام بسهولة ، كما يمكنها تحمل درجات الحرارة العالية أثناء الطهي
* على الرغم من تميز وصحة الطهي في أواني الفخار ، فقد وجد أن الذين يقبلون الطهي في هذه الأواني قليلون جدًا ، خاصة بعد تطور الصناعة وظهور أصناف متنوعة عالية.