himaya
04-19-2020, 16:01
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته إخواني الأعضاء
ينخرط الآلاف من الشباب الجزائري وكغيره من بلدان العالم في الآونة الأخيرة في نشاط تجاري جديد، يمارسونه خارج الأطر القانونية، حيث يعتمد على العمل لمدة ساعتين من الزمن عبر الأنترنت لجلب عدد كبير من المشاركين، ليتلقى الشباب مبالغ مالية، تصل في بعض الأحيان الملايين.
الشباب والجامعيون الأكثر انخراطا في شبكات التسويق
يستقطب ميدان التسويق الشبكي عددا كبيرا من الشباب، خاصة الجامعيين، الذين يريدون استثمار وقتهم في جني ثروة مالية. فالعديد من الشباب يستغلون بطالة أقرانهم وأبناء أحيائهم، لعرض عليهم فرصة الانخراط في الشبكات وتحفيزهم بمختلف الامتيازات التي تترتب عنها، مثل المساعدة في اقتناء السيارة أو تذاكر السفر، إذ وصلتنا أخبار عن شاب من ولاية بجاية، استطاع أن يحقق أرباحا بقيمة 3 ملايير و600 مليون سنتيم في ظرف لا يتجاوز 06 أشهر، لأنه ارتكز على استقطاب ما يقارب 300 شاب جامعي بجامعة بجاية. كما أن التسويق الشبكي يعتبر منفذا لعدم وقوع الجامعيين في شبح البطالة بعد التخرج. حيث أن الدول النامية تعتمد سياسة التقشف كلما انهارت أسعار البترول، فتنتهج سياسة عدم التوظيف أو الحد من الأجور أو الطرد من العمل كآخر حل للأزمة، مما يزيد من وتيرة البطالة. لكن بخلاف التسويق الشبكي، الذي يساهم في ظهور مليونيرات جدد واحتواء عدد كبير من الشباب ضمن منظومة تسويقية تحقق لهم العائد المادي والمالي داخل وخارج بلدانهم. وفي اتصال لنا بأحد الناشطين بشركة «ادمارك»، أكد لنا أن 93 من المائة من الوكلاء العاملين فيها هم شباب تتراوح أعمارهم ما بين 18 سنة و29 سنة.
الثقة المعيار الأول لنسج الشبكة
التسويق الشبكي يعتمد في بادئ الأمر على الثقة التي تسمح باستقطاب عدد كبير من الوكلاء والشباب الذين يريدون الاستثمار، لهذا نلاحظ أن الشباب في بداية الأمر يعتمدون على عنصر الأقارب والأهل والأصدقاء، مادام هو نشاط خال من العقود التجارية والمبادلات المالية القانونية. لكن في مصر مثلا، تم تأسيس نقابة التسويق الشبكي التي تهتم باختيار الشركات التي ينصح العمل بها لتفادي الاحتيال والنصب، وغالبا ما يتم مراعاة امتلاك الشركة لمصنع خاص وشهادات التحكم في الجودة وسعر منتجاتها، وقوة الشركة في تمثيلها الخارجي لكسب المصداقية، فلهذا لجأ الشباب الجزائري في الانخراط بالشركات التي تمتلك مقرات رسمية لتفادي الوقوع في جرائم النصب والاحتيال.
BUY NET أول شركة جزائرية للتسويق الشبكي
تعتبر شركة BUY NET أول شركة جزائرية تطرح فكرة بيع منتجاتها عن طريق التسويق الشبكي، حيث يقوم كل شاب يريد أن يصبح جزءا من شبكة التسويق بفتح حساب والانضمام لشجرة الوكلاء، وهذا يعطيه صلاحية إضافة وكلاء آخرين وامتيازات الشراء مباشرة من متجر الشركة، بحيث يتحصل الوكيل الأول على نقاط وأرباح عن كل عميل آخر يقوم بإضافته لشجرة الشركة.
تعتمد الشركة الجزائرية BUY NET على أربع طرق للربح منها: أولا الربح عن طريق البيع المباشر للمنتجات المعروضة في المتجر. ثانيا، الربح عن طريق المساهمة في إدخال عملاء آخرين في الشبكة. ثالثا كسب الأرباح من خلال مشاركة العملاء الآخرين، بإضافة عملاء في نفس الشبكة، ورابعا عبارة عن مختلف العمولات التي تقدمها الشركة للعملاء والوكلاء الأكثر نشاطا لتحفيزهم. فكل شاب يود الانخراط في شبكةbuy net الجزائرية فما عليه إلا الاتصال بأحد العملاء المنخرطين قبله، ليقوم هذا الأخير بإنشاء حساب آخر خاص بالعميل الجديد، ويقوم بتفعيل الحساب له بدفع التكاليف من رصيد حسابه.
موفقين أن شاء الله
ينخرط الآلاف من الشباب الجزائري وكغيره من بلدان العالم في الآونة الأخيرة في نشاط تجاري جديد، يمارسونه خارج الأطر القانونية، حيث يعتمد على العمل لمدة ساعتين من الزمن عبر الأنترنت لجلب عدد كبير من المشاركين، ليتلقى الشباب مبالغ مالية، تصل في بعض الأحيان الملايين.
الشباب والجامعيون الأكثر انخراطا في شبكات التسويق
يستقطب ميدان التسويق الشبكي عددا كبيرا من الشباب، خاصة الجامعيين، الذين يريدون استثمار وقتهم في جني ثروة مالية. فالعديد من الشباب يستغلون بطالة أقرانهم وأبناء أحيائهم، لعرض عليهم فرصة الانخراط في الشبكات وتحفيزهم بمختلف الامتيازات التي تترتب عنها، مثل المساعدة في اقتناء السيارة أو تذاكر السفر، إذ وصلتنا أخبار عن شاب من ولاية بجاية، استطاع أن يحقق أرباحا بقيمة 3 ملايير و600 مليون سنتيم في ظرف لا يتجاوز 06 أشهر، لأنه ارتكز على استقطاب ما يقارب 300 شاب جامعي بجامعة بجاية. كما أن التسويق الشبكي يعتبر منفذا لعدم وقوع الجامعيين في شبح البطالة بعد التخرج. حيث أن الدول النامية تعتمد سياسة التقشف كلما انهارت أسعار البترول، فتنتهج سياسة عدم التوظيف أو الحد من الأجور أو الطرد من العمل كآخر حل للأزمة، مما يزيد من وتيرة البطالة. لكن بخلاف التسويق الشبكي، الذي يساهم في ظهور مليونيرات جدد واحتواء عدد كبير من الشباب ضمن منظومة تسويقية تحقق لهم العائد المادي والمالي داخل وخارج بلدانهم. وفي اتصال لنا بأحد الناشطين بشركة «ادمارك»، أكد لنا أن 93 من المائة من الوكلاء العاملين فيها هم شباب تتراوح أعمارهم ما بين 18 سنة و29 سنة.
الثقة المعيار الأول لنسج الشبكة
التسويق الشبكي يعتمد في بادئ الأمر على الثقة التي تسمح باستقطاب عدد كبير من الوكلاء والشباب الذين يريدون الاستثمار، لهذا نلاحظ أن الشباب في بداية الأمر يعتمدون على عنصر الأقارب والأهل والأصدقاء، مادام هو نشاط خال من العقود التجارية والمبادلات المالية القانونية. لكن في مصر مثلا، تم تأسيس نقابة التسويق الشبكي التي تهتم باختيار الشركات التي ينصح العمل بها لتفادي الاحتيال والنصب، وغالبا ما يتم مراعاة امتلاك الشركة لمصنع خاص وشهادات التحكم في الجودة وسعر منتجاتها، وقوة الشركة في تمثيلها الخارجي لكسب المصداقية، فلهذا لجأ الشباب الجزائري في الانخراط بالشركات التي تمتلك مقرات رسمية لتفادي الوقوع في جرائم النصب والاحتيال.
BUY NET أول شركة جزائرية للتسويق الشبكي
تعتبر شركة BUY NET أول شركة جزائرية تطرح فكرة بيع منتجاتها عن طريق التسويق الشبكي، حيث يقوم كل شاب يريد أن يصبح جزءا من شبكة التسويق بفتح حساب والانضمام لشجرة الوكلاء، وهذا يعطيه صلاحية إضافة وكلاء آخرين وامتيازات الشراء مباشرة من متجر الشركة، بحيث يتحصل الوكيل الأول على نقاط وأرباح عن كل عميل آخر يقوم بإضافته لشجرة الشركة.
تعتمد الشركة الجزائرية BUY NET على أربع طرق للربح منها: أولا الربح عن طريق البيع المباشر للمنتجات المعروضة في المتجر. ثانيا، الربح عن طريق المساهمة في إدخال عملاء آخرين في الشبكة. ثالثا كسب الأرباح من خلال مشاركة العملاء الآخرين، بإضافة عملاء في نفس الشبكة، ورابعا عبارة عن مختلف العمولات التي تقدمها الشركة للعملاء والوكلاء الأكثر نشاطا لتحفيزهم. فكل شاب يود الانخراط في شبكةbuy net الجزائرية فما عليه إلا الاتصال بأحد العملاء المنخرطين قبله، ليقوم هذا الأخير بإنشاء حساب آخر خاص بالعميل الجديد، ويقوم بتفعيل الحساب له بدفع التكاليف من رصيد حسابه.
موفقين أن شاء الله