PDA

View Full Version : خبر.مسؤول: فنزويلا تحصل على مواد من إيران لإعادة تشغيل مصفاة



Maro3030
04-24-2020, 02:48
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخبار لها دور كبير في حياتنا في الفوركس
قال مسؤول يوم الخميس إن فنزويلا تلقت مواد تستخدم في صناعة تكرير النفط عبر شحنة جوية من إيران لمساعدتها في إعادة تشغيل وحدة تكسير بالحفز في مصفاة كاردون البالغة طاقتها 310 آلاف برميل يوميا، والضرورية لإنتاج البنزين.

تشير الشحنة إلى مرحلة جديدة في التعاون بين عضوي أوبك الخاضعين لعقوبات أمريكية مقعدة، في ظل تدني مستويات إنتاج النفط وصادرات البلدين منه في السنوات الأخيرة لأسباب منها الضغوط التي تفرضها واشنطن.

أعلن إرلينج روخاس، نائب وزير النفط الفنزويلي لشؤون التكرير والبتروكيماويات، نبأ وصول المواد على تويتر. وقال "شكرا لدعم حلفائنا في جمهورية إيران الإسلامية.

تعاني فنزويلا من نقص حاد في وقود السيارات بسبب الانهيار شبه التام لشبكة مصافيها البالغة طاقتها 1.3 مليون برميل يوميا في ظل ضعف الاستثمار وأعمال الصيانة لسنوات، فضلا عن العقوبات الأمريكية التي تجعل من الصعب مبادلة الخام بالبنزين.

وبحسب بيانات من خدمة تتبع رحلات الطيران فلايت رادار 24 اطلعت عليها رويترز، هبطت طائرات قادمة من طهران في مطار لاس بيدراس بشبه جزيرة باراجوانا في غرب فنزويلا حيث تقع مصفاة كاردون، يومي الأربعاء والخميس. وتُشغل الطائرات شركة الطيران الإيرانية الخاصة خطوط ماهان الجوية.

كانت واشنطن فرضت عقوبات على خطوط ماهان في 2011، قائلة إن الشركة قدمت دعما ماليا وغير مالي للحرس الثوري الإيراني.

ولم يذكر روخاس متى قد يستأنف تشغيل وحدة التكسير في مصفاة كاردون. وتحاول السلطات أيضا إعادة تشغيل وحدة التكسير في مصفاة إلباليتو الواقعة في وسط فنزويلا وتبلغ طاقتها 146 ألف برميل يوميا.

وحدة التكسير بالحفز في مصفاة كاردون خارج الخدمة منذ 2019، ولا تعمل وحدتا التهذيب والتقطير بالمصفاة منذ يناير كانون الثاني، وفقا لوثيقة داخلية لشركة بي.دي.في.إس.ايه اطلعت عليها رويترز.

وقال روخاس إن الطائرة جلبت مواد حفز، وهي كيماويات تسهل عملية التكسير الضرورية لإنتاج البنزين.

وقال روخاس "سنتجاوز الصعاب،" مضيفا أن الدعم المقدم من إيران "يثير جنونهم في البيت

afafy
04-24-2020, 02:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الكثير من التعارون بين ايران والانظمة الفنزوالية المتوالية

خاصة فى اطار التعامل فى النفط ومنتجاته وادواته وهذه المساعدات

سوف تزيد فى الفترة القادمة لان الدول المنتجة للنفط سواء داخل اوبك

او خارجها هى فى ازمة قوية مع انخفاض الاسعار المبالغ فيه ولابد ان

يكون هناك جلول مشتركة ومن الممكن ان تركز هذه الدول فى الاسواق

الداخلية فى الفترة القادمة حتى تعوض انخفاض الاسعار العالمية بعد ازمة كورونا