o123
05-02-2020, 00:07
تجاوز عدد الوفيات في الولايات المتحدة الامريكية بسبب جائحة الفيروس التاجي 62 ألف شخص حتى الامس الخميس. ويعد تفشي المرض هو الأكثر فتكًا منذ عام 1967. وكان أسوأ موسم أنفلونزا في السنوات الأخيرة في 2017-2018 عندما توفي أكثر من 61000 شخص في الولايات المتحدة ، وذلك وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض. وكانت مواسم الإنفلونزا القاتلة الوحيدة في عام 1967 عندما توفي حوالي 100.000 أمريكي ، بينما توفي ما يقرب من 116000 في عام 1957 وتوفي 675.000 في الولايات المتحدة في عام 1918 بسبب الإنفلونزا الإسبانية.
وتخطى عدد المصابين الرقم المروع المليون يوم الأربعاء ، مما يشكل ما يقرب من ثلث الحالات العالمية.
ويمكن أن يتسبب تفشي المرض في وفاة ما يقرب من 73000 شخص أمريكي بحلول 4 أغسطس ، مقارنة بتوقعات سابقة بأكثر من 67600 ، وفقًا للنموذج التنبئي لجامعة واشنطن. وقتل الوباء الآن أكثر من 227000 شخص في جميع أنحاء العالم مع أكثر من 3.1 مليون شخص تم تشخيص إصابتهم بـ covid-19.
وقد أبلغت ولاية نيويورك وحدها عن وفاة 23780 الف شخص. ولقي 306 أشخاص على الأقل حتفهم يوم الأربعاء في الولاية التي انخفضت من 330 يوم الثلاثاء و 335 يوم الاثنين. وقال حاكم نيويورك أندرو كومو أن تتبع الاتصال ، أي تتبع أولئك الذين لامسوا مرضى الفيروس التاجي ، وهو مفتاح لكبح معدل الإصابة بالفيروس. وقال كومو “ليس من علم الصواريخ القيام بذلك على أساس فردي. المشكلة هي الحجم الذي يتعين علينا القيام به عند هذا الحد.” و “سيتطلب ، تحت أي تقدير ، جيش تعقب للبحث عن التقدم بسرعة كبيرة جدا.”
ولا يزال الوباء يلحق الخراب بأكبر اقتصاد في العالم ، حيث سعى أكثر من 30 مليون أمريكي إلى الحصول على مساعدة البطالة الأمريكية منذ أن أصاب الفيروس التاجي. ويتوقع الاقتصاديون أن معدل البطالة لشهر أبريل يمكن أن يرتفع إلى 20 في المئة. وبعد خطط التحفيز الاقتصادى الضخمة التى أقرها بنك الاحتياطى الفيدرالى والحكومة الامريكية تسعى أدارة ترامب الى فتح تدريجى للاقتصاد الامريكى لمنع مزيد من الانهيار ولتحسن صورته قبيل عقد الانتخابات الرئاسية. حيث أصبح فيروس كورونا تهديد قوى لاستمرار ترامب فى المنصب.
وتخطى عدد المصابين الرقم المروع المليون يوم الأربعاء ، مما يشكل ما يقرب من ثلث الحالات العالمية.
ويمكن أن يتسبب تفشي المرض في وفاة ما يقرب من 73000 شخص أمريكي بحلول 4 أغسطس ، مقارنة بتوقعات سابقة بأكثر من 67600 ، وفقًا للنموذج التنبئي لجامعة واشنطن. وقتل الوباء الآن أكثر من 227000 شخص في جميع أنحاء العالم مع أكثر من 3.1 مليون شخص تم تشخيص إصابتهم بـ covid-19.
وقد أبلغت ولاية نيويورك وحدها عن وفاة 23780 الف شخص. ولقي 306 أشخاص على الأقل حتفهم يوم الأربعاء في الولاية التي انخفضت من 330 يوم الثلاثاء و 335 يوم الاثنين. وقال حاكم نيويورك أندرو كومو أن تتبع الاتصال ، أي تتبع أولئك الذين لامسوا مرضى الفيروس التاجي ، وهو مفتاح لكبح معدل الإصابة بالفيروس. وقال كومو “ليس من علم الصواريخ القيام بذلك على أساس فردي. المشكلة هي الحجم الذي يتعين علينا القيام به عند هذا الحد.” و “سيتطلب ، تحت أي تقدير ، جيش تعقب للبحث عن التقدم بسرعة كبيرة جدا.”
ولا يزال الوباء يلحق الخراب بأكبر اقتصاد في العالم ، حيث سعى أكثر من 30 مليون أمريكي إلى الحصول على مساعدة البطالة الأمريكية منذ أن أصاب الفيروس التاجي. ويتوقع الاقتصاديون أن معدل البطالة لشهر أبريل يمكن أن يرتفع إلى 20 في المئة. وبعد خطط التحفيز الاقتصادى الضخمة التى أقرها بنك الاحتياطى الفيدرالى والحكومة الامريكية تسعى أدارة ترامب الى فتح تدريجى للاقتصاد الامريكى لمنع مزيد من الانهيار ولتحسن صورته قبيل عقد الانتخابات الرئاسية. حيث أصبح فيروس كورونا تهديد قوى لاستمرار ترامب فى المنصب.