الجنيه الإسترليني يقترب من الهدف

[younes1983]

يستمر زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار بالانخفاض ليصل إلى مشارف الهدف المنتظر عند 1.2304، ويقع تحت ضغط سلبي مستمر قادم من المتوسط المتحرك 50، مما يدعم فرص كسر المستوى المذكور وامتداد الموجة الهابطة لتصل إلى 1.2093 على المدى القصير.



لذلك، سنستمر بترجيح الاتجاه الهابط للفترة القادمة، مع التذكير بأن استمرار الانخفاض المتوقع يتطلب الثبات دون مستوى 1.2515.



نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين الدعم 1.2250 والمقاومة 1.2400



الميل العام المتوقع لهذا اليوم: هابط84737

[TraderOussama]

لا يزال الجنيه الإسترليني / الدولار الأمريكي محدودًا في نطاق 1.2247 / 2647 ولا يزال التحيز خلال اليوم محايدًا. المزيد من الارتفاع مفضل طالما بقي الدعم عند 1.2247. كسر 1.2647 سيستأنف الارتفاع من المقاومة 1.1409 إلى 1.3200. على الجانب السلبي ، يشير اختراق الدعم 1.2247 إلى اكتمال الارتداد من 1.1409. سيعود التحيز خلال اليوم إلى الاتجاه الهبوطي لإعادة اختبار قاع 1.1409.

في الصورة الأكبر ، في حين أن الارتداد من 1.1409 قوي ، لا يوجد مؤشر على انعكاس الاتجاه حتى الآن. يجب استمرار استئناف الاتجاه الهبوطي من 2.1161 عاجلاً أم آجلاً. الهدف المتوسط الأجل التالي سيكون توقع 61.8٪ من 1.7190 إلى 1.1946 من 1.3514 عند 1.0273. على أي حال ، ستبقى التوقعات هبوطية طالما استمرت المقاومة عند 1.3514 في حالة الارتداد القوي.

[Medjad]

تحليل فني جنيه إسترليني دولار أمريكي gbp/usd وتوقعات الأداء
تمكن زوج الإسترليني مقابل الدولار من تسجيل استقراره أدنى خط الدعم المكسور وفقًا لما تضمنه تحليل فني جنيه إسترليني دولار أمريكي اليوم الأربعاء.
حيث أوضحت نتائج تحليل فني gbp/usd أن السعر يتعرض للضغط السلبي نتيجة التحرك أدنى المتوسط المتحرك 50.
ومن المنتظر أن يعاود السعر هبوطه مستهدفًا زيارة مستوى 1.2304 كهدف رئيسي تالي.

وفقًا للتوقعات فإن الميل الهابط هو المرجح خلال جلسات التداول المقبلة.
ويشترط لاستمرار الهبوط عدم اختراق مستوى 1.2515 والاستقرار أعلاه.
ومن المتوقع أن يكون نطاق التداول لليوم واقعًا ما بين المقاومة عند 1.2500، والدعم عند 1.2330.
ويعتبر الميل العام المتوقع لليوم الأربعاء ميل هابط.

[Medjad]

كتبت بالأمس أن مستويات الدعم والمقاومة المحددة بين 1.2396 و 1.2484 ستستمر طوال اليوم. كانت هذه توقعات صحيحة وجيدة حيث كان أعلى سعر لليوم عند 1.2484 بالضبط.

تبدو الصورة الآن هبوطية أكثر حيث اخترق السعر بقوة دون مستوى الدعم عند 1.2396 الذي بدا قوياً. ومع ذلك، قد لا يتمكن السعر من الثبات دون مستوى الدعم التالي عند 1.2378، وهذا المستوى عند 1.2378 هو المستوى الذي يجب مراقبته اليوم. إذا حصلنا على إغلاقان متتاليان على إطار الساعة ما دون هذا المستوى، فسوف أتخذ تحيزاً هبوطياً هنا اليوم، إذا حدث ذلك قبل الإعلان عن البيانات الأمريكية الرئيسية في وقت لاحق، وهو ما قد يدفع السعر إذا شكل الرقم مفاجأة كبيرة.

[lahcenmir]

منذ بدء تعاملات هذا الاسبوع وسعر زوج العملات الاسترلينى مقابل الدولار
GBP/USD تحت ضغط هبوطى تسبب فى أختبار الزوج لمستوى الدعم 1.2265 الادنى له منذ أسبوعين وبعد أعلان بنك أنجلترا بالامس حصل الباوند على قوة دفع للتصحيح لاعلى بمكاسب طالت 1.2408 والمستقر بالقرب منها وقت كتابة التحليل وقبيل الاعلان عن أرقام الوظائف الامريكية ذات التأثير الاكبر على الدولار الامريكى. وقد قرر بنك إنجلترا بإبقاء أسعار الفائدة ومستويات التيسير الكمي دون تغيير ، ولكن توقع تجدد مخاوف ال Brexit وعليه فأن معنويات سوق تداول العملات تجاه الباوند قد تحجم مكاسبه القادمة.

وقال البنك بالامس الخميس بإن اقتصاد المملكة المتحدة قد ينخفض بنسبة تصل إلى – 14 ٪ في عام 2020 مما سيجعل الركود الأسرع والأعمق منذ القرن الثامن عشر ، ولكن من المرجح أن يحدث انتعاش حاد في عام 2021 ، وهو ما سيجعل الانتعاش الأكثر حدة منذ عام 1700 . وقد تكون مكاسب الاسترلينى على الاعلان مؤقتة حيث يبدو بأن البنك ملتزمًا بتعزيز التيسير الكمي في مرحلة ما في المستقبل. وهذا أمر جيد للاقتصاد ، ولكن فى نفس الوقت فإن عملة المملكة المتحدة ستجد نفسها مثقلة بأحد أكبر برامج التيسير الكمي بالنسبة لاقتصاد أي عملة رئيسية. ويرى المحللون بإن وتيرة عمليات التيسير الكمي له مثيرة للإعجاب وقد تجاوزت الآن بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي من حيث النسبة المئوية من الناتج المحلي الإجمالي. ونتيجة لذلك ، تستمر العوائد الحقيقية في المملكة المتحدة في الانخفاض ومعها يضعف الجنيه الإسترليني مقابل اليورو والدولار الأمريكي في المستقبل.

وبعد قرار بنك إنجلترا ، يتحول التركيز إلى خروج المملكة المتحدة والمخطط له من الإغلاق الذى سيحدد ملامحه رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون فى خطابه في تمام الساعة 7 مساءً يوم الأحد القادم. وبينما تتجه الأنظار إلى الأجندة المحلية ، فإننا نذكر المتداولين على الباوند بأن لا يزال يأخذ التوجيه من معنويات الاسواق. وبأختصار ، من المرجح أن يؤدي ارتفاع الأسهم العالمية إلى تحقيق مكاسب مقابل كلا من اليورو والدولار ، في حين أن أي انخفاض في الأسواق يمكن أن يؤثر على العملة البريطانية.

ومما سوف يحد من احتمالية أستمرار ارتفاع الباوند البريطاني أيضًا السؤال الدائم بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، حيث لم تحقق المفاوضات التجارية اختراقًا جوهريًا قبل الموعد النهائي الذي قد يلوح في الأفق في يوليو / تموز المقبل من أجل الموافقة على أي تمديد للمحادثات من عدمه. ويبدو بأن مواقف الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة متباعدة ، لكننا نتوقع أن يكون هذا هو الحال حيث يتم إحراز أي انفراجة لا محالة في اللحظة الأخيرة.