ashrafshaqwer
05-17-2020, 04:43
السلام عليكم اعضائنا الكرام منتدي فوركس العرب
حذر علماء فلك من دخول الشمس فترة سبات كارثي وهو ما يؤدي إلى حجبها ودخولها المرحلة الأدنى للطاقة الشمسية ما قد يتسبب في تجمد الطقس ووقوع الزلازل ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من انحسار أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق مع اختفاء البقع الشمسية فعليا وفقا لصحيفة "الصن" البريطانية وقال عالم الفلك، توني فيليبس الحد الأدنى من الطاقة الشمسية حدث بالفعل وهو عميق أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي وأضاف تشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض وقد تساعد في إحداث البرق ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكرارا لظاهرة "ديلتون مينيمام" التي حدثت بين 1790 و1830ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاما، مما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم وفي 10 أبريل 1815 حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل "تامبورا" بإندونيسيا ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل وأدى أيضا إلى ما يسمى عاما بلا صيف في 1816 عندما هطلت الثلوج في يوليو
حذر علماء فلك من دخول الشمس فترة سبات كارثي وهو ما يؤدي إلى حجبها ودخولها المرحلة الأدنى للطاقة الشمسية ما قد يتسبب في تجمد الطقس ووقوع الزلازل ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من انحسار أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق مع اختفاء البقع الشمسية فعليا وفقا لصحيفة "الصن" البريطانية وقال عالم الفلك، توني فيليبس الحد الأدنى من الطاقة الشمسية حدث بالفعل وهو عميق أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي وأضاف تشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض وقد تساعد في إحداث البرق ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكرارا لظاهرة "ديلتون مينيمام" التي حدثت بين 1790 و1830ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاما، مما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم وفي 10 أبريل 1815 حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل "تامبورا" بإندونيسيا ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل وأدى أيضا إلى ما يسمى عاما بلا صيف في 1816 عندما هطلت الثلوج في يوليو