Yacine23i
01-02-2014, 21:32
تراجعت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركي أثناء التعاملات الآسيوية، في أعقاب ثلاث جلسات من الخسائر، بعد أن ساعدت زيادة في إنتاج العراق من الخام وذوبان محتمل للجليد في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران في تحسن التوقعات للإمدادات، وهو ما غطى على بيانات اقتصادية قوية من الصين وأوروبا
رويترز - تراجعت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركي أثناء التعاملات الآسيوية، في أعقاب ثلاث جلسات من الخسائر، بعد أن ساعدت زيادة في إنتاج العراق من الخام وذوبان محتمل للجليد في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران في تحسن التوقعات للإمدادات، وهو ما غطى على بيانات اقتصادية قوية من الصين وأوروبا.
وانخفضت عقود الخام الأميركي الخفيف تسليم نوفمبر تشرين الثاني 3 سنتات الي 103.56 دولار للبرميل بحلول الساعة 0530 بتوقيت جرينتش. وسجلت عقود الخام الأميركي لأقرب استحقاق أدنى مستوى في شهر ونصف عند 103.59 دولار يوم الاثنين.
وتراجعت عقود خام القياس الاوروبي مزيج برنت 4 سنتات إلى 108.12 دولار للبرميل، بعد أن منيت بخسائر بلغت 1.06 دولار في الجلسة السابقة.
وهبطت عقود برنت حوالي ثمانية دولارات عن مستواها المرتفع الذي سجلته في بداية سبتمبر فوق 116 دولاراً للبرميل.
وقال مسؤولان نفطيان إن "العراق زاد إنتاجه من حقول النفط الجنوبية بعد الانتهاء من إصلاح تسرب بخط أنابيب لكن أعمال صيانة مقررة مازالت تقيد الصادرات من ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة أوبك
رويترز - تراجعت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركي أثناء التعاملات الآسيوية، في أعقاب ثلاث جلسات من الخسائر، بعد أن ساعدت زيادة في إنتاج العراق من الخام وذوبان محتمل للجليد في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران في تحسن التوقعات للإمدادات، وهو ما غطى على بيانات اقتصادية قوية من الصين وأوروبا.
وانخفضت عقود الخام الأميركي الخفيف تسليم نوفمبر تشرين الثاني 3 سنتات الي 103.56 دولار للبرميل بحلول الساعة 0530 بتوقيت جرينتش. وسجلت عقود الخام الأميركي لأقرب استحقاق أدنى مستوى في شهر ونصف عند 103.59 دولار يوم الاثنين.
وتراجعت عقود خام القياس الاوروبي مزيج برنت 4 سنتات إلى 108.12 دولار للبرميل، بعد أن منيت بخسائر بلغت 1.06 دولار في الجلسة السابقة.
وهبطت عقود برنت حوالي ثمانية دولارات عن مستواها المرتفع الذي سجلته في بداية سبتمبر فوق 116 دولاراً للبرميل.
وقال مسؤولان نفطيان إن "العراق زاد إنتاجه من حقول النفط الجنوبية بعد الانتهاء من إصلاح تسرب بخط أنابيب لكن أعمال صيانة مقررة مازالت تقيد الصادرات من ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة أوبك