Ahmed Solimann
05-21-2020, 23:40
الإختلاف بين انهيارات سوق الأسهم وسوق الفوركس
لا تتشبه الانهيارات في متاجر الأسهم عن هذه التي نشهدها في سوق الأوراق النقدية من زاوية أن تهاوي سوق الأسهم يترك تأثيرا عادةً على أغلب الأسهم بالنظر إلى أنها معاً تتناقل بنفس الورقة النقدية. كمثال على هذا، فإن تهاوي مؤشر s&p خمسمائة سيؤدي بالعادةً إلى انخفاضات لاذعة لغالبية أسهم المؤسسات المدرجة بذاك المؤشر، وهو الذي ينطبق على مختلَف متاجر الأسهم والمؤشرات الأخرى.
على الضد من هذا، فإن تهاوي متاجر الأوراق النقدية يترك تأثيرا عادةً على ورقة نقدية واحدة، مثل الباوند الإنجليزي أو الدولار الأمريكي، وهي توضح عادةً نتيجة لـ سقوط فاعليات غير منتظر وقوعها تخلق صدمة عند المستثمرين وتدفعهم لبيع الورقة النقدية المقصودة بأشد سرعة ممكنة. برغم ذاك، فإن إتفاقيات تجارية الفوركس تنطوي عادةً على عملتين، مثل قرين gbp/usd، أي الباوند الإنجليزي بنظير الدولار الأمريكي، وهو الذي يقصد أن الدولار سوف يرتفع في الزمان الذي يهبط فيه الباوند.
وإنشاءً على ذاك الكود البرمجي، فإنه في الزمان الذي سيعاني فيه مشتري الباوند من انخفاضات شرسة في تكلفة صفقاتهم طوال مرحلة الانهيار المشار إليها، فإن هؤلاء الذين يجلسون على المنحى الآخر من الاتفاقية التجارية سيحققون انتصارات كبيرة جدا في أعقاب النفع من صعود الدولار الأمريكي بنظير الإسترليني.
ينطبق نفس الكود البرمجي على أي ورقة نقدية أخرى قد تتعرض للانهيار، إذ ستحقق الأوراق النقدية اللقاء لها انتصارات صلبة في نفس الزمن الذي تتأكل فيه تكلفة تلك الورقة النقدية في سوق الفوركس.
وتعني حقيقة أن سوق الفوركس يمزج بين عدد جسيم من الأوراق النقدية، والتي تعتبر كلاً منها بلداً ومنطقة مغايرة، استحالة أن يتعرض مكان البيع والشراء بأكمله لحالة من الانهيار لأن كل ورقة نقدية تتناقل في قرين بنظير ورقة نقدية أخرى، وهكذا ستستفيد الورقة النقدية المشابهة من تداعي الورقة النقدية الأخرى.
لا تتشبه الانهيارات في متاجر الأسهم عن هذه التي نشهدها في سوق الأوراق النقدية من زاوية أن تهاوي سوق الأسهم يترك تأثيرا عادةً على أغلب الأسهم بالنظر إلى أنها معاً تتناقل بنفس الورقة النقدية. كمثال على هذا، فإن تهاوي مؤشر s&p خمسمائة سيؤدي بالعادةً إلى انخفاضات لاذعة لغالبية أسهم المؤسسات المدرجة بذاك المؤشر، وهو الذي ينطبق على مختلَف متاجر الأسهم والمؤشرات الأخرى.
على الضد من هذا، فإن تهاوي متاجر الأوراق النقدية يترك تأثيرا عادةً على ورقة نقدية واحدة، مثل الباوند الإنجليزي أو الدولار الأمريكي، وهي توضح عادةً نتيجة لـ سقوط فاعليات غير منتظر وقوعها تخلق صدمة عند المستثمرين وتدفعهم لبيع الورقة النقدية المقصودة بأشد سرعة ممكنة. برغم ذاك، فإن إتفاقيات تجارية الفوركس تنطوي عادةً على عملتين، مثل قرين gbp/usd، أي الباوند الإنجليزي بنظير الدولار الأمريكي، وهو الذي يقصد أن الدولار سوف يرتفع في الزمان الذي يهبط فيه الباوند.
وإنشاءً على ذاك الكود البرمجي، فإنه في الزمان الذي سيعاني فيه مشتري الباوند من انخفاضات شرسة في تكلفة صفقاتهم طوال مرحلة الانهيار المشار إليها، فإن هؤلاء الذين يجلسون على المنحى الآخر من الاتفاقية التجارية سيحققون انتصارات كبيرة جدا في أعقاب النفع من صعود الدولار الأمريكي بنظير الإسترليني.
ينطبق نفس الكود البرمجي على أي ورقة نقدية أخرى قد تتعرض للانهيار، إذ ستحقق الأوراق النقدية اللقاء لها انتصارات صلبة في نفس الزمن الذي تتأكل فيه تكلفة تلك الورقة النقدية في سوق الفوركس.
وتعني حقيقة أن سوق الفوركس يمزج بين عدد جسيم من الأوراق النقدية، والتي تعتبر كلاً منها بلداً ومنطقة مغايرة، استحالة أن يتعرض مكان البيع والشراء بأكمله لحالة من الانهيار لأن كل ورقة نقدية تتناقل في قرين بنظير ورقة نقدية أخرى، وهكذا ستستفيد الورقة النقدية المشابهة من تداعي الورقة النقدية الأخرى.