kareemoo
05-25-2020, 17:39
[size=5]
[size=5]من المستحيل عملياً أن تضطلع بـ ممنهجة مركزية واحدة وحط ضوابط وتنظيمات صارمة يقبلها جميع اللاعبين في سوق الفوركس، وهو الذي يعزى إلى ضخامة كميات التبادل في ذاك مكان البيع والشراء - يقدرها القلة بحوالي 5.1 تريليون دولار، إلا أن من العصيب علم الرقم السليم باهتمام – إضافةً إلى العديد من مؤسسات الوساطة العاملة عبر الشبكة العنكبوتية وخارجه على مستوى العالم.
لذلك المبرر، ولأسباب أخرى متعددة، لا تبقى جمعية تنظيمية أساسية للإشراف على جوانب الجهد في ذلك مكان البيع والشراء. إذا تدبرت في الشأن لحظة واحدة فسوف تكتشف دومين تعقيد تلك الأمر؛ 5.1 تريليون دولار يشطب تداولها كل يومً دون وجود سلطة مركزية يمكن الاعتماد أعلاها: لا يبقى إلا المتداولين أنفسهم من يقومون بذاك الدور. لا تبقى نُظم موحدة على صعيد دولي يتعهد بإتباعها جميع الوسطاء للعمل في ذاك مكان البيع والشراء، ماعدا قليل من التنظيمات والتوجيهات الموضوعة من قبل السلطات في جميع جمهورية على حدة، والتي بطبيعة الوضع تتباين في دومين صرامتها. ما رأيك في ذلك الشأن؟ لا يوضح مشجعاً بالتأكيد. برغم ذاك، وقف على قدميه بنك التسويات العالمية (bis) طوال الفترات الأخيرة بمجهودات خارقة لإنشاء قليل من النُّظُم العالمية التي من الإفتراضي أن يتعهد بها العاملين في سوق الفوركس – والتي اطلق فوقها الكود الدولي للسلوكيات في سوق الفوركس.
ممنهجة تبادل البضائع الآجلة
في أميركا، تلعب ممنهجة تبادل البضائع الآجلة (cftc) دور منظمة التنظيم الوطنية التي تضطلع بـ الرقابة على جميع النشاطات المتعلقة بتداول الأوراق النقدية. نقدم نصح قرائنا بإلقاء نظرة على موقع cftc، بشكل خاصً على قسم استشارات المستهلكين عن التلاعب في سوق الفوركس. يشتمل ذلك القسم قليل من الإرشادات الهامة والمفيدة التي ستساعد الذ يتم تداوله في التمييز بين مؤسسات الوساطة الأمينة والموثوقة وغيرها من المؤسسات المحتالة التي تحاول لسرقة أمواله.
يتعين على جميع وسطاء الفوركس في الولايات المتحدة الامريكية أن يكونوا قاموا بتسجيل كتجار للعقود الآجلة (fcm) عند cftc، إضافةً إلى التلذذ بعضوية الصلة الوطنية للعقود الآجلة (nfa). نصيحتنا الضرورية هي باستمرارً الذهاب بعيدا عن المؤسسات غير الخاضعة للتنظيم! تَستطيع التيقن من إلحاق مؤسسة الوساطة التي تعتزم التصرف بصحبتها عند nfa على يد صفحة البحث على موقع الصلة. سوف تكون تلك الخطوة أساسية بشكل كبير إذا كنت تفكر في إيداع أموالك مع مؤسسة وساطة أمريكية!
لزوم دراية الموضع الذي يزاول منه واسطة الفوركس نشاطه
تُبرز العوامل التي شرحناها بالأعلى نطاق ضرورة التعرف على المقر والدولة التي يزاول منها واسطة الفوركس أنشطته كخطوة أولية لدى التفكير في استثمار أموالك مع ذلك الوسيط. لو كان وسيطك يزاول نشاطه في بلدان مثل أميركا أو سويسرا أو واحدة من الدول المشاركة في التحالف الأوروبي، فإن ذلك سيعطي نمط من الضمان وتوفير الحماية لأموالك – هي بالتأكيد ليست ختامية، غير أن تواصل مغزى أولية توحي بالثقة – ولذا نتيجة لـ تأدية تلك البلاد والمدن لقواعد تنظيمية صارمة تغير دون الاختفاء المفاجئ لأموالك المودعة عند تلك المؤسسات، على النحو الذي قد نشهده مع الوسطاء الذين يعملون في ظروف بيئية تنظيمية متساهلة. من اللازم ايضاًًً وعى الأساليب وطرق العمل المتغايرة التي تطبقها الهيئات التنظيمية في تلك البلاد والمدن للإشراف على عمل مؤسسات الوساطة.
من الفرضي أن تعرض مؤسسة الوساطة سائر البيانات المتعلقة بوضعها المنهجي والشرعي على نحو بارز على موقعها الإلكتروني. وحتى إن لم تتمكن من إيجادها تَستطيع الاتصال بنادي العون عبر الشات أو البريد الإلكتروني وطلب الاستحواذ على أوراق ثبوتية لتوضيح وتأكيد الشأن المنهجي. إذا فشلت لسبب أو لآخر في الاستحواذ على تلك البيانات، أو اكتشفت حتى الآن الاطلاع فوقها أن مركز مؤسستك يكون متواجدا في جزر فيرجن الإنجليزية أو أي من أنحاء الأوف شور الأخرى، لديها يقتضي أن يساورك الاضطراب بما يختص سلامة أموالك.
لا نقصد من البند الماضية القول بأن قدوم أي مؤسسة ذات واحدة من البلاد والمدن التي تعرف علنا بأنها مأوى للتهرب الضريبي يشير إلى بالضرورة أنها ضد القانون، أو غير ممكن الوثوق بها، إلا أن المقصود هو أنك ستحصل على ضمانات أصغر بشكل أكثر مضاهاة بما ستحصل أعلاه من الوسطاء العاملين في البلاد والمدن الأوروبية. وفي مثل تلك الحالات، فإن أبسط أعمال الرعاية الواجبة التي يقتضي اتخاذها للدفاع عن استثماراتك هو البحث عبر الشبكة العنكبوتية عن اسم المؤسسة وبصيرة تعليقات المتداولين الآخرين بشأن أدائها ومدى مصداقيتها.
[size=5]من المستحيل عملياً أن تضطلع بـ ممنهجة مركزية واحدة وحط ضوابط وتنظيمات صارمة يقبلها جميع اللاعبين في سوق الفوركس، وهو الذي يعزى إلى ضخامة كميات التبادل في ذاك مكان البيع والشراء - يقدرها القلة بحوالي 5.1 تريليون دولار، إلا أن من العصيب علم الرقم السليم باهتمام – إضافةً إلى العديد من مؤسسات الوساطة العاملة عبر الشبكة العنكبوتية وخارجه على مستوى العالم.
لذلك المبرر، ولأسباب أخرى متعددة، لا تبقى جمعية تنظيمية أساسية للإشراف على جوانب الجهد في ذلك مكان البيع والشراء. إذا تدبرت في الشأن لحظة واحدة فسوف تكتشف دومين تعقيد تلك الأمر؛ 5.1 تريليون دولار يشطب تداولها كل يومً دون وجود سلطة مركزية يمكن الاعتماد أعلاها: لا يبقى إلا المتداولين أنفسهم من يقومون بذاك الدور. لا تبقى نُظم موحدة على صعيد دولي يتعهد بإتباعها جميع الوسطاء للعمل في ذاك مكان البيع والشراء، ماعدا قليل من التنظيمات والتوجيهات الموضوعة من قبل السلطات في جميع جمهورية على حدة، والتي بطبيعة الوضع تتباين في دومين صرامتها. ما رأيك في ذلك الشأن؟ لا يوضح مشجعاً بالتأكيد. برغم ذاك، وقف على قدميه بنك التسويات العالمية (bis) طوال الفترات الأخيرة بمجهودات خارقة لإنشاء قليل من النُّظُم العالمية التي من الإفتراضي أن يتعهد بها العاملين في سوق الفوركس – والتي اطلق فوقها الكود الدولي للسلوكيات في سوق الفوركس.
ممنهجة تبادل البضائع الآجلة
في أميركا، تلعب ممنهجة تبادل البضائع الآجلة (cftc) دور منظمة التنظيم الوطنية التي تضطلع بـ الرقابة على جميع النشاطات المتعلقة بتداول الأوراق النقدية. نقدم نصح قرائنا بإلقاء نظرة على موقع cftc، بشكل خاصً على قسم استشارات المستهلكين عن التلاعب في سوق الفوركس. يشتمل ذلك القسم قليل من الإرشادات الهامة والمفيدة التي ستساعد الذ يتم تداوله في التمييز بين مؤسسات الوساطة الأمينة والموثوقة وغيرها من المؤسسات المحتالة التي تحاول لسرقة أمواله.
يتعين على جميع وسطاء الفوركس في الولايات المتحدة الامريكية أن يكونوا قاموا بتسجيل كتجار للعقود الآجلة (fcm) عند cftc، إضافةً إلى التلذذ بعضوية الصلة الوطنية للعقود الآجلة (nfa). نصيحتنا الضرورية هي باستمرارً الذهاب بعيدا عن المؤسسات غير الخاضعة للتنظيم! تَستطيع التيقن من إلحاق مؤسسة الوساطة التي تعتزم التصرف بصحبتها عند nfa على يد صفحة البحث على موقع الصلة. سوف تكون تلك الخطوة أساسية بشكل كبير إذا كنت تفكر في إيداع أموالك مع مؤسسة وساطة أمريكية!
لزوم دراية الموضع الذي يزاول منه واسطة الفوركس نشاطه
تُبرز العوامل التي شرحناها بالأعلى نطاق ضرورة التعرف على المقر والدولة التي يزاول منها واسطة الفوركس أنشطته كخطوة أولية لدى التفكير في استثمار أموالك مع ذلك الوسيط. لو كان وسيطك يزاول نشاطه في بلدان مثل أميركا أو سويسرا أو واحدة من الدول المشاركة في التحالف الأوروبي، فإن ذلك سيعطي نمط من الضمان وتوفير الحماية لأموالك – هي بالتأكيد ليست ختامية، غير أن تواصل مغزى أولية توحي بالثقة – ولذا نتيجة لـ تأدية تلك البلاد والمدن لقواعد تنظيمية صارمة تغير دون الاختفاء المفاجئ لأموالك المودعة عند تلك المؤسسات، على النحو الذي قد نشهده مع الوسطاء الذين يعملون في ظروف بيئية تنظيمية متساهلة. من اللازم ايضاًًً وعى الأساليب وطرق العمل المتغايرة التي تطبقها الهيئات التنظيمية في تلك البلاد والمدن للإشراف على عمل مؤسسات الوساطة.
من الفرضي أن تعرض مؤسسة الوساطة سائر البيانات المتعلقة بوضعها المنهجي والشرعي على نحو بارز على موقعها الإلكتروني. وحتى إن لم تتمكن من إيجادها تَستطيع الاتصال بنادي العون عبر الشات أو البريد الإلكتروني وطلب الاستحواذ على أوراق ثبوتية لتوضيح وتأكيد الشأن المنهجي. إذا فشلت لسبب أو لآخر في الاستحواذ على تلك البيانات، أو اكتشفت حتى الآن الاطلاع فوقها أن مركز مؤسستك يكون متواجدا في جزر فيرجن الإنجليزية أو أي من أنحاء الأوف شور الأخرى، لديها يقتضي أن يساورك الاضطراب بما يختص سلامة أموالك.
لا نقصد من البند الماضية القول بأن قدوم أي مؤسسة ذات واحدة من البلاد والمدن التي تعرف علنا بأنها مأوى للتهرب الضريبي يشير إلى بالضرورة أنها ضد القانون، أو غير ممكن الوثوق بها، إلا أن المقصود هو أنك ستحصل على ضمانات أصغر بشكل أكثر مضاهاة بما ستحصل أعلاه من الوسطاء العاملين في البلاد والمدن الأوروبية. وفي مثل تلك الحالات، فإن أبسط أعمال الرعاية الواجبة التي يقتضي اتخاذها للدفاع عن استثماراتك هو البحث عبر الشبكة العنكبوتية عن اسم المؤسسة وبصيرة تعليقات المتداولين الآخرين بشأن أدائها ومدى مصداقيتها.