kareemoo
05-25-2020, 17:40
[SIZE=5]
[SIZE=5]
في وجود إرتفاع الانتباه الإعلامي والإعلاني بنفس الدرجة بوسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية طوال السنين الأخيرة، إضافةً إلى تكاثر المواقع الأخصائية في تصنيع الفوركس، من المحتمل يتخيل القلة أن أجدر مؤسسات الوساطة هي هذه التي تنال عدد أضخم من التقييمات المتغايرة، أو التي تنتشر روابطها عبر الكثير والكثير من مواقع الويب، أسفل مظنة أن ذاك الانتشار لا يستهدف إلا تقصي إدارة الذ يتم تداوله. لسوء الحظ، فإن البند الأخيرة ليست صادقة كلياً.
الوسطاء المعرفين (IB) في عالم الفوركس
يتيح الكثير من وسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية برامج البيع بالنسبة (البيع بالنسبة)، والتي تعطي جوائز للمسوقين إما بواسطة مِقدار راسخ بدل كل زبون أو نسبة مئوية من مكاسب مؤسسة الوساطة. وبالنظر على أن أغلب وسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية يعتمدون في توليد إيراداتهم على الدخل المحقق من السبريد على نحو خالص، فهذا يشير إلى أن أسعار السبريد التي يقوم بتقديمها هؤلاء الوسطاء سوف تكون أعلى من المعتاد لتعويض الأسعار المدفوعة للوسطاء المعرفين. تلك الحقيقة لا تجسد متشكلة جسيمة من زاوية المسابقة إذ أن الغالبية العظمى من وسطاء الفوركس تطبق تلك الآلية فعليا لتحفيز المسوقين على توجيه المتداولين إلى مواقعهم.
إلا أن تكمن المعضلة في استعمال تلك الأساليب التسويقية في أنها قد تتجاهل عن غاية قليل من الوسطاء الموثوقين الذين يرفضون اللجوء إلى تلك الطرق الترويجية في مسعى لتخفيض تكليفات السبريد للمتداول الفعلي، ومن ثم تقديم محددات وقواعد أحسن للعمل في مكان البيع والشراء. يعتمد ذلك النهج على عدم اللجوء إلى برامج التسويق بالعمولة وسعي تلك النوعية من الوسطاء إلى الإتيان إلى عملائهم بأنفسهم.
استعراض واسطة الفوركس Oanda
Oanda هي واحدة من تلك المؤسسات التي لا تطبق برامج التسويق بالعمولة، لكن من الممكن هي الأكثر شعبية في ذاك الميدان. إذا قورنت محددات وقواعد التبادل عند Oanda مع هذه التي يقوم بتقديمها وسطاء الفوركس الآخرون، نستطيع القول بجميع أريحية أن Oanda تتيح محددات وقواعد تساجلية جدا وأجدر بكثرةً من المحددات والقواعد القياسية المتوفرة عند عدد كبير من وسطاء الشبكة العنكبوتية. تشتمل على لائحة الإمتيازات ما يلي:
تبادل أي أجزاء من اللوت (حتى وحدة واحدة):
التمكن من تكليف تعليمات الإيقاف والحد بعناية متناهية؛
تقديم أسعار سبريد متغيرة(مع ملاحظة أن تلك الكيفية ترافقها مجازفات تكميلية)، إلا أنها عادةً أدنى من الوسطاء الآخرين؛
نفع على الممتلكات ثانية بثانية؛
تمنح Oanda عدد من أجود أجهزة التبادل مثل مفكرة الوقائع الاستثمارية، عتاد تغيير الأوراق النقدية، والكثير غيرها؛
وحتى برغم أن المؤسسة تقدم منبر الميتاتريدر4، بل منصتهم الرسمية تمثل أكثر موائمة للمتداولين المبتدئين، مثلما يمكن للمتداول البسيط استعمالها ما دام ليس بحاجة لأي من المواصفات المميزة التي تتلذذ بها MT4.
تمثل النقط الثلاثة الأولى هادفة وهامة لكل متداولي الفوركس. إلا أن يتواصل الاستفسار قائماً بخصوص المبرر في عدم انتشار الحوار عن Oanda عبر الويب مع ضآلة عدد التقييمات التي تأكل خدمات المنشأة التجارية؟ بجميع تأكيد يكمن جزء عارم من الإجابة على ذاك السؤال في ما ذكرناه سابقاً، وهو أن المؤسسة تحاول لتخفيض السبريد لزبائنها عن طريق عدم الاستعانة ببرامج الوسطاء المعرفين، ومن ثم لا تبقى هيئة لمعظم مواقع الويب الأخصائية في الفوركس في المحادثة عن Oanda.
ثمة ملاحظة جوهرية لا يلزم أن تفوتنا في ذاك الصدد: نحن لا ندعي بأي حال من الأحوالً أن Oanda هي أحسن واسطة كليا لأنها ليست ايضاً بشكل فعلي. كل ما في المسألة أننا نظن أنها لا تحظى بالاهتمام والتقدير الذي تستحقه مضاهاة بالوسطاء الآخرين. ولكي نصبح موضوعيين في تقييمنا لـ Oanda، سنسرد وفي السطور التالية عدد محدود من الخلل والنقائص التي لاحظناها في خدمات المنشأة التجارية:
تعمل Oanda بحسب عبرة صانع مكان البيع والشراء، ما يقصد أنها تعمل كطرف بدل على أقل ما فيها في عدد محدود من العمليات التجارية التي تنفذها نيابة عن زبائنها. يشاهد عدد محدود من المتداولين في ذلك القدوة صنف من تضاد المصالح الذي قد يترك تأثيرا بالسلب على مصداقية المنشأة التجارية. الخيار البديل في تلك الوضعية باستمرارً هو التبادل مع واسطة ECN .
يشتكي عدد محدود من المتداولين من توالي تبطل منبر Oanda عن المجهود في أوقات وفيرة.
برغم جدارة منبر Oanda الحكومية، سوى أنها تكون بطيئة في عديد من الأحيان.
هل من المحتمل أن يؤدي ذاك التجاهل الإعلامي إلى تلاشي نوعية الوسطاء مثل Oanda؟ نطمح ألا ينشأ هذا.
تجديد: بدأت Oanda أثناء الأشهُر الأخيرة في افتتاح برنامج بيع بالنسبة للوسطاء المعرفين، سوى أنه متاح فحسب في قليل من الأنحاء، مثلما لا تطبقه المؤسسة في أميركا. ولذا يمكن القول أن Oanda ما تزال باستطاعتها أن تقديم سبريد هابط، كحد أدنى للمتداولين من الولايات المتحدة الامريكية.
[SIZE=5]
في وجود إرتفاع الانتباه الإعلامي والإعلاني بنفس الدرجة بوسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية طوال السنين الأخيرة، إضافةً إلى تكاثر المواقع الأخصائية في تصنيع الفوركس، من المحتمل يتخيل القلة أن أجدر مؤسسات الوساطة هي هذه التي تنال عدد أضخم من التقييمات المتغايرة، أو التي تنتشر روابطها عبر الكثير والكثير من مواقع الويب، أسفل مظنة أن ذاك الانتشار لا يستهدف إلا تقصي إدارة الذ يتم تداوله. لسوء الحظ، فإن البند الأخيرة ليست صادقة كلياً.
الوسطاء المعرفين (IB) في عالم الفوركس
يتيح الكثير من وسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية برامج البيع بالنسبة (البيع بالنسبة)، والتي تعطي جوائز للمسوقين إما بواسطة مِقدار راسخ بدل كل زبون أو نسبة مئوية من مكاسب مؤسسة الوساطة. وبالنظر على أن أغلب وسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية يعتمدون في توليد إيراداتهم على الدخل المحقق من السبريد على نحو خالص، فهذا يشير إلى أن أسعار السبريد التي يقوم بتقديمها هؤلاء الوسطاء سوف تكون أعلى من المعتاد لتعويض الأسعار المدفوعة للوسطاء المعرفين. تلك الحقيقة لا تجسد متشكلة جسيمة من زاوية المسابقة إذ أن الغالبية العظمى من وسطاء الفوركس تطبق تلك الآلية فعليا لتحفيز المسوقين على توجيه المتداولين إلى مواقعهم.
إلا أن تكمن المعضلة في استعمال تلك الأساليب التسويقية في أنها قد تتجاهل عن غاية قليل من الوسطاء الموثوقين الذين يرفضون اللجوء إلى تلك الطرق الترويجية في مسعى لتخفيض تكليفات السبريد للمتداول الفعلي، ومن ثم تقديم محددات وقواعد أحسن للعمل في مكان البيع والشراء. يعتمد ذلك النهج على عدم اللجوء إلى برامج التسويق بالعمولة وسعي تلك النوعية من الوسطاء إلى الإتيان إلى عملائهم بأنفسهم.
استعراض واسطة الفوركس Oanda
Oanda هي واحدة من تلك المؤسسات التي لا تطبق برامج التسويق بالعمولة، لكن من الممكن هي الأكثر شعبية في ذاك الميدان. إذا قورنت محددات وقواعد التبادل عند Oanda مع هذه التي يقوم بتقديمها وسطاء الفوركس الآخرون، نستطيع القول بجميع أريحية أن Oanda تتيح محددات وقواعد تساجلية جدا وأجدر بكثرةً من المحددات والقواعد القياسية المتوفرة عند عدد كبير من وسطاء الشبكة العنكبوتية. تشتمل على لائحة الإمتيازات ما يلي:
تبادل أي أجزاء من اللوت (حتى وحدة واحدة):
التمكن من تكليف تعليمات الإيقاف والحد بعناية متناهية؛
تقديم أسعار سبريد متغيرة(مع ملاحظة أن تلك الكيفية ترافقها مجازفات تكميلية)، إلا أنها عادةً أدنى من الوسطاء الآخرين؛
نفع على الممتلكات ثانية بثانية؛
تمنح Oanda عدد من أجود أجهزة التبادل مثل مفكرة الوقائع الاستثمارية، عتاد تغيير الأوراق النقدية، والكثير غيرها؛
وحتى برغم أن المؤسسة تقدم منبر الميتاتريدر4، بل منصتهم الرسمية تمثل أكثر موائمة للمتداولين المبتدئين، مثلما يمكن للمتداول البسيط استعمالها ما دام ليس بحاجة لأي من المواصفات المميزة التي تتلذذ بها MT4.
تمثل النقط الثلاثة الأولى هادفة وهامة لكل متداولي الفوركس. إلا أن يتواصل الاستفسار قائماً بخصوص المبرر في عدم انتشار الحوار عن Oanda عبر الويب مع ضآلة عدد التقييمات التي تأكل خدمات المنشأة التجارية؟ بجميع تأكيد يكمن جزء عارم من الإجابة على ذاك السؤال في ما ذكرناه سابقاً، وهو أن المؤسسة تحاول لتخفيض السبريد لزبائنها عن طريق عدم الاستعانة ببرامج الوسطاء المعرفين، ومن ثم لا تبقى هيئة لمعظم مواقع الويب الأخصائية في الفوركس في المحادثة عن Oanda.
ثمة ملاحظة جوهرية لا يلزم أن تفوتنا في ذاك الصدد: نحن لا ندعي بأي حال من الأحوالً أن Oanda هي أحسن واسطة كليا لأنها ليست ايضاً بشكل فعلي. كل ما في المسألة أننا نظن أنها لا تحظى بالاهتمام والتقدير الذي تستحقه مضاهاة بالوسطاء الآخرين. ولكي نصبح موضوعيين في تقييمنا لـ Oanda، سنسرد وفي السطور التالية عدد محدود من الخلل والنقائص التي لاحظناها في خدمات المنشأة التجارية:
تعمل Oanda بحسب عبرة صانع مكان البيع والشراء، ما يقصد أنها تعمل كطرف بدل على أقل ما فيها في عدد محدود من العمليات التجارية التي تنفذها نيابة عن زبائنها. يشاهد عدد محدود من المتداولين في ذلك القدوة صنف من تضاد المصالح الذي قد يترك تأثيرا بالسلب على مصداقية المنشأة التجارية. الخيار البديل في تلك الوضعية باستمرارً هو التبادل مع واسطة ECN .
يشتكي عدد محدود من المتداولين من توالي تبطل منبر Oanda عن المجهود في أوقات وفيرة.
برغم جدارة منبر Oanda الحكومية، سوى أنها تكون بطيئة في عديد من الأحيان.
هل من المحتمل أن يؤدي ذاك التجاهل الإعلامي إلى تلاشي نوعية الوسطاء مثل Oanda؟ نطمح ألا ينشأ هذا.
تجديد: بدأت Oanda أثناء الأشهُر الأخيرة في افتتاح برنامج بيع بالنسبة للوسطاء المعرفين، سوى أنه متاح فحسب في قليل من الأنحاء، مثلما لا تطبقه المؤسسة في أميركا. ولذا يمكن القول أن Oanda ما تزال باستطاعتها أن تقديم سبريد هابط، كحد أدنى للمتداولين من الولايات المتحدة الامريكية.