مراجعة الزى الاسلامى التركى

[forexone1]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته عليكم جميعا اخواتنا العرب فى المنتدى ويارب استرها علينا جميعا من الفيروس اللعين ويشفى كل مريض من الوطن العربى
لحياة اليومية في أقل تقدير، و غالبا ما يلبسن هكذا في المناسبات الاحتفالية فقط. ولأن مجال الخيار في أزياء ثياب مليكة أكثر محدودية مما هو لدى غيرها، نجدها تبدي اهتماما أعظم في اختيار الأنسجة، الفصال، والتطريز بغية إظهار أزيائها بأكثر ما تكون إنسجاما و بهرجة. و يعبر زي ليزا الإسلامي، والحضري في آن، عن حس خاص بها بالأزياء، وظيفته التوفيق بين هويتها الإسلامية وحضورها في ثقافة شبابية خاصة. وإذا كانت فريدة، بزيها التركي،
ارجو ان تعم الفائدة على الجميع واتمنى ان تكون المراجعة وافيه والاستفادة لجميع اعضاء منتدى فوركس العرب ونبدا فترة جديدة من المعرفة الدائمة فى جميع المجالات وتزيد المراجعات بكافة انواعها لمزيد من الخبرات بين الجميع وتكون فرصة كبيرة لزيادة الافكار المتبادلة

[samasem]

لفتت طريقة لباس المسلمين اهتمامًا كبيرًا في السنوات الأخيرة ، حيث أشارت بعض الجماعات إلى أن القيود المفروضة على الثوب مهينة أو مسيطرة ، خاصة بالنسبة للنساء. حتى أن بعض الدول الأوروبية حاولت حظر بعض جوانب عادات اللباس الإسلامي ، مثل تغطية الوجه في الأماكن العامة. ينبع هذا الجدل إلى حد كبير من سوء فهم فيما يتعلق بأسباب قواعد اللباس الإسلامي. في الواقع ، إن الطريقة التي يرتدي بها المسلمون حقًا تنبع من التواضع البسيط والرغبة في عدم جذب الانتباه الفردي بأي شكل من الأشكال. المسلمون بشكل عام لا يستاؤون من القيود المفروضة على دينهم من قبل دينهم ويرى معظمهم أنه بيان فخور لإيمانهم.
يقدم الإسلام الإرشاد حول جميع جوانب الحياة ، بما في ذلك مسائل الآداب العامة. على الرغم من أن الإسلام ليس لديه معيار ثابت فيما يتعلق بأسلوب اللباس أو نوع الملابس التي يجب أن يرتديها المسلمون ، فهناك بعض المتطلبات الدنيا التي يجب تلبيتها.
يحتوي الإسلام على مصدرين للإرشاد والأحكام: القرآن ، الذي يعتبر كلام الله الموحى ، والحديث - تقاليد النبي محمد ، الذي يعمل بمثابة القدوة الإنسانية والمرشد.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن قواعد السلوك عندما يتعلق الأمر بالملابس يتم تخفيفها بشكل كبير عندما يكون الأفراد في المنزل ومع أسرهم. يتبع المسلمون المتطلبات التالية عند ظهورهم في الأماكن العامة ، وليس في خصوصية منازلهم.