Ahmed Solimann
05-29-2020, 16:05
المتداولون يستعملون و يفضلون استعمال شواهد الفوركس لأنها تزودهم بالنتائج المربحة. هنالك نوعين من الدلائل التي بإمكان أصحاب المتاجر الاعتماد فوق منها في تبادل الفوركس وجني الارباح
الإطار الآلي او اكسبيرت . تحسب تلك الدلائل بناءا على عدد من الاختلافات ينهي اختيارها من قبل البائع. ووقتما تبقى تلك التغيرات, سينبه الإنسان الآلي الذ يتم تداوله الذي بإماكنه الإختيار بأن يبتاع أو يبيع بناءا على المعلومات التي تم تزويده بها والحالات التي يشطب اللجو الى الاكسبيرت هو
– عدم التمكن من الاستكمال اللصيقة للشاشة
– عدم التمكن من مجاراة السرعة التي تتطلبها التّخطيط
– تأدية الخطة المدروسة سوف يكون على أكثر من قرين شخص على أن يكون من المستحيل أن يجريها الدكاكين ذاته.
– من الممكن أن تكون محددات وقواعد المخطط متعبة بشكل كبير بحيث لا يستطيع الدكاكين من اتخاذ الأمر التنظيمي المتعجل.
– من الممكن أن تكون التّخطيط مستحيلة التطبيق يدويا لأنها تحتوي حسابات عديدة ومعقدة بشكل كبير.
– الفرار من الرهاب المرافق للمتاجر لدى تنفيذ تخطيطية ما يدويا وجعل الاكسبيرت يقوم بتلك المأمورية والتي يطبقها دون أحاسيس نهائيا.
التبادل اليدوي ذاك النمط ضد الإطار الآلي بجميع المعنى المساوي. عن طريق ذلك يحصل المتداولون على مؤشراتهم من قبل متداولون آخرون يتابعون ويرصدون مكان البيع والشراء خلال الزمان. واذا حصلت أي فرص مربحة, سوف يقوم بتنبه صاحب التجارة ليستفيد من الوضعية. ذلك المحلل الآدمي ينهي تجربته عادة من قبل منظومة تبادل الفوركس ويزود بمنبهات قابلة للتطبيق بناءا على وعى صاحب المتجر المخصص للعملية.
الإطار الآلي او اكسبيرت . تحسب تلك الدلائل بناءا على عدد من الاختلافات ينهي اختيارها من قبل البائع. ووقتما تبقى تلك التغيرات, سينبه الإنسان الآلي الذ يتم تداوله الذي بإماكنه الإختيار بأن يبتاع أو يبيع بناءا على المعلومات التي تم تزويده بها والحالات التي يشطب اللجو الى الاكسبيرت هو
– عدم التمكن من الاستكمال اللصيقة للشاشة
– عدم التمكن من مجاراة السرعة التي تتطلبها التّخطيط
– تأدية الخطة المدروسة سوف يكون على أكثر من قرين شخص على أن يكون من المستحيل أن يجريها الدكاكين ذاته.
– من الممكن أن تكون محددات وقواعد المخطط متعبة بشكل كبير بحيث لا يستطيع الدكاكين من اتخاذ الأمر التنظيمي المتعجل.
– من الممكن أن تكون التّخطيط مستحيلة التطبيق يدويا لأنها تحتوي حسابات عديدة ومعقدة بشكل كبير.
– الفرار من الرهاب المرافق للمتاجر لدى تنفيذ تخطيطية ما يدويا وجعل الاكسبيرت يقوم بتلك المأمورية والتي يطبقها دون أحاسيس نهائيا.
التبادل اليدوي ذاك النمط ضد الإطار الآلي بجميع المعنى المساوي. عن طريق ذلك يحصل المتداولون على مؤشراتهم من قبل متداولون آخرون يتابعون ويرصدون مكان البيع والشراء خلال الزمان. واذا حصلت أي فرص مربحة, سوف يقوم بتنبه صاحب التجارة ليستفيد من الوضعية. ذلك المحلل الآدمي ينهي تجربته عادة من قبل منظومة تبادل الفوركس ويزود بمنبهات قابلة للتطبيق بناءا على وعى صاحب المتجر المخصص للعملية.