Ahmed Solimann
05-30-2020, 00:23
واحدة من التّخطيطات التي يرعي الحفاظ على تعلمها متداولي الفوركس المبتدئين هي مواصلة الأنباء والتداول على مرجعية التقارير الهامة التي يمكن اعتبارها ذات علاقة بالأوراق النقدية وأسواق الفوركس. واحد من أكثر أهمية الأمثلة على تلك المستجدات هي تقارير الاستثمار الكلي، الاختلافات في أسعار النفع، المستجدات السياسية والسجلات النقدية للمؤسسات. برغم هذا، تبرز مشكلتين رئيسيتين حالَما يسعى المبتدئين تبادل الفوركس وفقاً إلى الأنباء:
التبادل حتى الآن فوات الأوان. في أغلب الأحيان، يتبخر رد الإجراء الأساسي على المستجدات الصادرة (ما لم تكن جوهرية بشكل كبير) طوال الدقائق القليلة الأولى التي تلي صدور النبأ. يتفاعل المتداولون المستجدين عادةً مع المستجدات حتى الآن مضي ساعات على صدورها (للعديد من عوامل ليس أقلها إنعدام وجود منبع جيد للاستحواذ على أنباء الفوركس). يدخل هؤلاء إلى مكان البيع والشراء حتى الآن زوال حركة الثمن الأساسية والبدء في موجات تصحيحية متعاقبة. دخول مكان البيع والشراء في نفس توقيت بداية تلك الحركات الارتدادية ليس هو الاسكربت المثالي بجميع تأكيد.
التبادل ضِمن الأنباء. يحدث قليل من المبتدئين في نفس الخطأ غير أن من الزاوية المعاكسة – إذ ينشد هؤلاء التبادل بمجرد صدور المستجدات. هنالك مساوئ وافرة لتلك الأسلوب والكيفية لأنك لن تجد إلا حفنة عددها قليل من مؤسسات الوساطة التي تجيز بأداء صفقاتك على نحو لين طوال صدور الأنباء، مثلما أنك ستواجه عادةً اتساع كبير في كميات السبريد والذي يمكن أن يصل إلى أرقام غير منطقية (بالإضافة إلى هذا أن المتداولين الحديثين يواجهون عادةً صعوبة في العثور على واسطة فوركس مرخص لبدء التبادل برفقته).
وهنا يبرز السؤال بخصوص ما ينبغي أن يقوم بأداؤه متصرف الفوركس قليل الخبرة لِكَي يستفيد من صدور المستجدات دون محفل التلفيات التي تبدو جراء المشاكل التي ذكرناها بالأعلى؟ تظهر الإجابة على ذلك السؤال معقدة عدد محدود من الشيء. من إتجاه مفترض الشخصية، أنصح المتداولين الحديثين بالابتعاد على الإطلاقً عن تَخطيطات تبادل الأنباء في المجال القصير حتى مرور مدة كافية تجيز لهم بالاستحواذ على خبرة حقيقية. يتفاوت الموضوع على الإطلاقً لدى الحوار عن تبادل الأنباء في النطاق الطويل (بالتأكيد ثمة عدد محدود من المستجدات التي يدوم تأثيرها على المتاجر لمقدار طويلة). قليلاً ما يطلق على هذه الكيفية تبادل المستجدات، لكن جلَد عادةً مسمى التبادل الضروري على الدومين الطويل، على الرغم من أنها من الممكن أن تكون خياراً مناسباً للمتداولين المبتدئين. أما إذا كنت مصراً على محاولة تبادل المستجدات بنفسك، فسيتعين عليك أولاً تعلم التعليمات المعلقة في الفوركس، والتعرف على أسلوب وكيفية إعدادها، بالتوازي مع وعى الأساليب وطرق العمل التي تترك تأثيرا بها المستجدات المتغايرة على أزواج الأوراق النقدية. تكمن الفكرة الأساسية في تأسيس تعليمات عالقة قبل صدور المستجدات على أمل أن يشطب تفعيلها قبل أن يبدأ ظهور القلاقِل في مكان البيع والشراء بما يرافقها من حالات إرجاع التسعير وأحجام السبريد المجنونة.
مثال على ذلك، يمكن لك وحط تعليمات مضيفة تعليق من أجل الشراء والبيع على مسافة عشرة نقط فوق أعلى ذروة و10 نقط أدنى أسفل عمق على eur/usd قبل صدور توثيق التوظيف بالقطاع غير الزراعي في الولايات المتحدة الامريكية مع استهداف تحري كسب بحدود خمسين إلى مائة نقطة. هنالك احتمال ضخم أن يبلغ القيمة إلى معدلات الدخول وغايات الكسب أثناء وقت قصير لأن ذلك النبأ الجوهري باستطاعته أن إحراز تحركات ذات بأس في مكان البيع والشراء. ستستفيد كذلكً من تنشيط تعليمات الدخول أثناء الفترة التي يشهد فيها مكان البيع والشراء صنف من السكون النسبي بينما سيصل الثمن عادةًً إلى نقط الذهاب للخارج في وجود فورة التحركات التي يتسبب فيها صدور النبأ. وحتى مع كميات السبريد المرتفعة من الممكن أن يتحرك التكلفة بأكثر من مائة نقطة في أعقاب صدور توثيق الوظائف.
التبادل حتى الآن فوات الأوان. في أغلب الأحيان، يتبخر رد الإجراء الأساسي على المستجدات الصادرة (ما لم تكن جوهرية بشكل كبير) طوال الدقائق القليلة الأولى التي تلي صدور النبأ. يتفاعل المتداولون المستجدين عادةً مع المستجدات حتى الآن مضي ساعات على صدورها (للعديد من عوامل ليس أقلها إنعدام وجود منبع جيد للاستحواذ على أنباء الفوركس). يدخل هؤلاء إلى مكان البيع والشراء حتى الآن زوال حركة الثمن الأساسية والبدء في موجات تصحيحية متعاقبة. دخول مكان البيع والشراء في نفس توقيت بداية تلك الحركات الارتدادية ليس هو الاسكربت المثالي بجميع تأكيد.
التبادل ضِمن الأنباء. يحدث قليل من المبتدئين في نفس الخطأ غير أن من الزاوية المعاكسة – إذ ينشد هؤلاء التبادل بمجرد صدور المستجدات. هنالك مساوئ وافرة لتلك الأسلوب والكيفية لأنك لن تجد إلا حفنة عددها قليل من مؤسسات الوساطة التي تجيز بأداء صفقاتك على نحو لين طوال صدور الأنباء، مثلما أنك ستواجه عادةً اتساع كبير في كميات السبريد والذي يمكن أن يصل إلى أرقام غير منطقية (بالإضافة إلى هذا أن المتداولين الحديثين يواجهون عادةً صعوبة في العثور على واسطة فوركس مرخص لبدء التبادل برفقته).
وهنا يبرز السؤال بخصوص ما ينبغي أن يقوم بأداؤه متصرف الفوركس قليل الخبرة لِكَي يستفيد من صدور المستجدات دون محفل التلفيات التي تبدو جراء المشاكل التي ذكرناها بالأعلى؟ تظهر الإجابة على ذلك السؤال معقدة عدد محدود من الشيء. من إتجاه مفترض الشخصية، أنصح المتداولين الحديثين بالابتعاد على الإطلاقً عن تَخطيطات تبادل الأنباء في المجال القصير حتى مرور مدة كافية تجيز لهم بالاستحواذ على خبرة حقيقية. يتفاوت الموضوع على الإطلاقً لدى الحوار عن تبادل الأنباء في النطاق الطويل (بالتأكيد ثمة عدد محدود من المستجدات التي يدوم تأثيرها على المتاجر لمقدار طويلة). قليلاً ما يطلق على هذه الكيفية تبادل المستجدات، لكن جلَد عادةً مسمى التبادل الضروري على الدومين الطويل، على الرغم من أنها من الممكن أن تكون خياراً مناسباً للمتداولين المبتدئين. أما إذا كنت مصراً على محاولة تبادل المستجدات بنفسك، فسيتعين عليك أولاً تعلم التعليمات المعلقة في الفوركس، والتعرف على أسلوب وكيفية إعدادها، بالتوازي مع وعى الأساليب وطرق العمل التي تترك تأثيرا بها المستجدات المتغايرة على أزواج الأوراق النقدية. تكمن الفكرة الأساسية في تأسيس تعليمات عالقة قبل صدور المستجدات على أمل أن يشطب تفعيلها قبل أن يبدأ ظهور القلاقِل في مكان البيع والشراء بما يرافقها من حالات إرجاع التسعير وأحجام السبريد المجنونة.
مثال على ذلك، يمكن لك وحط تعليمات مضيفة تعليق من أجل الشراء والبيع على مسافة عشرة نقط فوق أعلى ذروة و10 نقط أدنى أسفل عمق على eur/usd قبل صدور توثيق التوظيف بالقطاع غير الزراعي في الولايات المتحدة الامريكية مع استهداف تحري كسب بحدود خمسين إلى مائة نقطة. هنالك احتمال ضخم أن يبلغ القيمة إلى معدلات الدخول وغايات الكسب أثناء وقت قصير لأن ذلك النبأ الجوهري باستطاعته أن إحراز تحركات ذات بأس في مكان البيع والشراء. ستستفيد كذلكً من تنشيط تعليمات الدخول أثناء الفترة التي يشهد فيها مكان البيع والشراء صنف من السكون النسبي بينما سيصل الثمن عادةًً إلى نقط الذهاب للخارج في وجود فورة التحركات التي يتسبب فيها صدور النبأ. وحتى مع كميات السبريد المرتفعة من الممكن أن يتحرك التكلفة بأكثر من مائة نقطة في أعقاب صدور توثيق الوظائف.