Ahmed Solimann
06-05-2020, 00:15
لابد انك استنتجت في فهمك لأساس المتاجرة بنظام الهامش أنة الأسلوب والكيفية الأعلى سرعة لتلبية وإنجاز مكاسب ضخمة توفيق وافرة مرات رأس الملكية المستعمل
فأن تتمكن من أن تتاجر بما قيمتة 100000 يورو مثلاً بدل أن تدفع خمسمائة$ كعربون مسترد ثم احتفاظك بالربح كاملاً وكأنك لديها ذلك المبلغ بالفعلً , هو كلف كفيل بأن يرجع عليك بمردود يفوق غفيرة مرات المبلغ الذي ستستثمره في المتاجرة وبمقدار عوائد نجاح أي طراز أجدد من أنواع الاقتصاد وبما لا يقاس ..
فكل ما عليك هو أن تبتاع الورقة النقدية التي تتوقع أن ترتقي وتبيعها حالَما ترتقي حقاً
أو أن تبيع الورقة النقدية التي تتوقع أن تهبط ثم تشتريها مرة ثانية حالَما تتدنى حقاً
ومقابل كل نقطة يصعد فيها القيمة لدى شرائك ورقة نقدية تكتسب عشرة$ لجميع لوت (في الحساب المتواضع )
وتكاليف الأوراق النقدية في حركة مطردة على طوال الوقت , ففي اليوم الفرد يتحرك تكلفة أي ورقة نقدية مابين مائة-ثلاثمائة نقطة إرتفاعا أو انخفاضا
ولذا يقصد أنه ثمة باستمرار إمكانية سانحة للاستحواذ على عوائد عظيمة كل يوم ..
اطلق لمخيلتك العنان وتصور كم سوف تتمكن كل يوم من انتصر نقط ..
خمسين نقطة ذلك يشير إلى خمسمائة$ كل يوم على كل لوت ..
مائة نقطة ذلك يقصد ألف$ كل يوم على كل لوت .. وقس على ذاك ..
فالمتاجر بالأوراق النقدية بالذات لا يخاف الخمول , ولايخشى هبوط المبيعات , ولايهمه أن ترتقي التكاليف أو تتدنى ..
فالامكانية متاحة طول الوقت للاستحواذ على الدخل سواء ببيع الورقة النقدية أم بشرائها
وسواء ازداد الثمن أم هبط
فالربح أكيد .. وعارم .. وفوري ..
إن ..
إن صدقت توقعاتك ..!!
ولذا هو مربط الحصان .. وهنا الفصل العصيب بين الكسب والخسارة ..!!
نعم إن توقعت أن قيمة ورقة نقدية ما سوف يرتفع , فقمت بشراءها ستحصل على عشرة$ عن كل نقطة يصعد فيها الثمن …
إلا أن ماذا إذا لم يصعد التكلفة ؟
ستخسر عشرة$ عن كل نقطة ينزل بها القيمة ..!!
فإذا هبط الثمن خمسين نقطة ستخسر خمسمائة$ وسيخصم ذلك المبلغ من حسابك
وهذة حقيقة تنطبق على المتاجرة بالأوراق النقدية مثلما تنطبق على المتاجرة بأي سلعة أخرى أيما كانت .
فأي بائع لايقوم بشراء سلعة بقصد المتاجرة بها سوى بعدما يتكهن أن تكاليفها سوف ترتفع .. إلا أن ليس معنى ذاك إنه يكفل أن توقعة صحيح .
فلا شيء أكيد في ذلك العالم ..
والمسألة تستند على صحة تنبأ صاحب المتجر .. فإذا كان البائع صاحب خبرة ودراية في مكان البيع والشراء فإن توقعاتة سوف تكون صحيحة معظم الزمن وليس بالضرورة كل الزمن .
وذلك يكفي لأجل أن يحقق المحلات ربحا صافيا .
وبالتالي هي التجارة والاستثمار ..
هنالك باستمرار عنصر خطور في اجتماع الضياع ..
ومن لايريد الخطر فعلية أن لا يتاجر أصلا ..
وعلى مقدار إحتمالية الدخل تكون نسبة الخطور , فأسعار الأوراق النقدية تتبدل بأسلوب متواصل وتتقلب التكاليف أثناء الزمن وهي شديدة التأثر بالظروف الإقتصادية والسياسية وبمظهر غير متوقع في بعض الأحيانً .
هذة الطبيعة في أسعار الأوراق النقدية يجعل من تنبأ اتجاة القيمة قضية ليست بالهينة كليا , فكما ذكرنا فإن كمية حركة أسعار الأوراق النقدية كل يومً بتفاوت مابين مائة-ثلاثمائة نقطة ازدياداً أو انخفاضا .ً
فإذا حولت هذة النقط إلى مقابلها مادياً ستجد أن ذاك يقصد مبالغ عظيمة كل يومً من الممكن أن تربحها أو تخسرها .
وذلك يستند على صحة توقعاتك ..
فهل يمكن تكهن اتجاة أسعار الأوراق النقدية ؟
من محاسن الصدف نعم .. فحركة الأوراق النقدية ولو كانت شديدة التقلب سوى إنها ليست حركة عشوائية لكن لها أساس و “ميول ” Trendsيمكن التنبأ بها مسبقا وبكثرة ما تصدق هذة التنبؤات الأمر الذي يقصد عوائد كبيرة جدا ..
فأن تتمكن من أن تتاجر بما قيمتة 100000 يورو مثلاً بدل أن تدفع خمسمائة$ كعربون مسترد ثم احتفاظك بالربح كاملاً وكأنك لديها ذلك المبلغ بالفعلً , هو كلف كفيل بأن يرجع عليك بمردود يفوق غفيرة مرات المبلغ الذي ستستثمره في المتاجرة وبمقدار عوائد نجاح أي طراز أجدد من أنواع الاقتصاد وبما لا يقاس ..
فكل ما عليك هو أن تبتاع الورقة النقدية التي تتوقع أن ترتقي وتبيعها حالَما ترتقي حقاً
أو أن تبيع الورقة النقدية التي تتوقع أن تهبط ثم تشتريها مرة ثانية حالَما تتدنى حقاً
ومقابل كل نقطة يصعد فيها القيمة لدى شرائك ورقة نقدية تكتسب عشرة$ لجميع لوت (في الحساب المتواضع )
وتكاليف الأوراق النقدية في حركة مطردة على طوال الوقت , ففي اليوم الفرد يتحرك تكلفة أي ورقة نقدية مابين مائة-ثلاثمائة نقطة إرتفاعا أو انخفاضا
ولذا يقصد أنه ثمة باستمرار إمكانية سانحة للاستحواذ على عوائد عظيمة كل يوم ..
اطلق لمخيلتك العنان وتصور كم سوف تتمكن كل يوم من انتصر نقط ..
خمسين نقطة ذلك يشير إلى خمسمائة$ كل يوم على كل لوت ..
مائة نقطة ذلك يقصد ألف$ كل يوم على كل لوت .. وقس على ذاك ..
فالمتاجر بالأوراق النقدية بالذات لا يخاف الخمول , ولايخشى هبوط المبيعات , ولايهمه أن ترتقي التكاليف أو تتدنى ..
فالامكانية متاحة طول الوقت للاستحواذ على الدخل سواء ببيع الورقة النقدية أم بشرائها
وسواء ازداد الثمن أم هبط
فالربح أكيد .. وعارم .. وفوري ..
إن ..
إن صدقت توقعاتك ..!!
ولذا هو مربط الحصان .. وهنا الفصل العصيب بين الكسب والخسارة ..!!
نعم إن توقعت أن قيمة ورقة نقدية ما سوف يرتفع , فقمت بشراءها ستحصل على عشرة$ عن كل نقطة يصعد فيها الثمن …
إلا أن ماذا إذا لم يصعد التكلفة ؟
ستخسر عشرة$ عن كل نقطة ينزل بها القيمة ..!!
فإذا هبط الثمن خمسين نقطة ستخسر خمسمائة$ وسيخصم ذلك المبلغ من حسابك
وهذة حقيقة تنطبق على المتاجرة بالأوراق النقدية مثلما تنطبق على المتاجرة بأي سلعة أخرى أيما كانت .
فأي بائع لايقوم بشراء سلعة بقصد المتاجرة بها سوى بعدما يتكهن أن تكاليفها سوف ترتفع .. إلا أن ليس معنى ذاك إنه يكفل أن توقعة صحيح .
فلا شيء أكيد في ذلك العالم ..
والمسألة تستند على صحة تنبأ صاحب المتجر .. فإذا كان البائع صاحب خبرة ودراية في مكان البيع والشراء فإن توقعاتة سوف تكون صحيحة معظم الزمن وليس بالضرورة كل الزمن .
وذلك يكفي لأجل أن يحقق المحلات ربحا صافيا .
وبالتالي هي التجارة والاستثمار ..
هنالك باستمرار عنصر خطور في اجتماع الضياع ..
ومن لايريد الخطر فعلية أن لا يتاجر أصلا ..
وعلى مقدار إحتمالية الدخل تكون نسبة الخطور , فأسعار الأوراق النقدية تتبدل بأسلوب متواصل وتتقلب التكاليف أثناء الزمن وهي شديدة التأثر بالظروف الإقتصادية والسياسية وبمظهر غير متوقع في بعض الأحيانً .
هذة الطبيعة في أسعار الأوراق النقدية يجعل من تنبأ اتجاة القيمة قضية ليست بالهينة كليا , فكما ذكرنا فإن كمية حركة أسعار الأوراق النقدية كل يومً بتفاوت مابين مائة-ثلاثمائة نقطة ازدياداً أو انخفاضا .ً
فإذا حولت هذة النقط إلى مقابلها مادياً ستجد أن ذاك يقصد مبالغ عظيمة كل يومً من الممكن أن تربحها أو تخسرها .
وذلك يستند على صحة توقعاتك ..
فهل يمكن تكهن اتجاة أسعار الأوراق النقدية ؟
من محاسن الصدف نعم .. فحركة الأوراق النقدية ولو كانت شديدة التقلب سوى إنها ليست حركة عشوائية لكن لها أساس و “ميول ” Trendsيمكن التنبأ بها مسبقا وبكثرة ما تصدق هذة التنبؤات الأمر الذي يقصد عوائد كبيرة جدا ..