mostafamohamedshams
06-24-2020, 04:15
تصدر الدولار الاسترالي قائمة العملات الأكثر ربحاً بمرور تداولات اليوم الثلاثاء بنسبة تصل إلى 3.08% بالتزامن مع تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حول استمرار الاتفاق التجاري مع الصين ونفيه لتصريحات المستشار الاقتصادي في البيت الأبيض، بيتر نافارو، من أنه تم إنهاء الاتفاق التجاري مع الصين.
وفي الوقت ذاته، سجلت العملة الأوروبية الموحدة، اليورو، ارتفاعات قوية، بنسبة تصل إلى 1.33% في ظل استفادتها من إيجابية بيانات القطاع التصنيعي والخدمي في منطقة اليورو والتي تجاوزت توقعات الأسواق خلال الشهر الماضي، بما يشير إلى بداية تعافي الاقتصاد الأوروبي.
وأيضاً، سجل الدولار النيوزلندي والفرنك السويسري ارتفاعات ملحوظة بنسبة تصل إلى 1.07% و 0.34% على التوالي، في ظل تزايد الإقبال عليهم باعتبارهم ملاذ استثماري جيد.
وعلى الجانب الاَخر، سجل الدولار الكندي هبوطاً ملحوظاً بنسبة تصل إلى 0.68% مع المخاوف حيال الاقتصاد الكندي، وذلك على الرغم من الارتفاعات التي شهدتها أسعار النفط الخام خلال تعاملات اليوم الحالي.
وأيضاً، سجل الدولار الأمريكي هبوطاً ملحوظاً بنسبة تصل إلى 1.25% مع ضعف الطلب عليه في الأسواق مع استمرار المخاوف حيال أداء الاقتصاد الأمريكي واحتمالية تفشي موجة ثانية من فيروس كورونا وتأثيرها السلبي على الاقتصاد، بالإضافة إلى تجدد المخاوف حيال الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين واحتمالية إنهاء الاتفاق التجاري الجزئي بين اقوى اقتصادين في العالم.
وفي الوقت ذاته، سجل الجنيه الاسترليني هبوطاً قوياً بنسبة تصل إلى 1.53% مع تزايد المخاوف حيال الاقتصاد البريطاني، وذلك على الرغم من الإجراءات التي اتخذها رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، بالاستمرار في تخفيف القيود المفروضة سابقاً لمكافحة تفشي فيروس كورونا في أنحاء البلاد.
وأخيراً، سجل الين الياباني هبوطاً قوياً وكان أكثر العملات تراجعاً بنسبة تصل إلى 2.35% بالتزامن مع زيادة شهية المخاطرة في الأسواق وضعف الطلب على العملة اليابانية، بالإضافة إلى استمرار المخاوف حيال الاقتصاد الياباني وتضرره بقوة من تداعيات فيروس كورونا، وذلك على الرغم من البدء في تخفيف قيود الإغلاق تدريجياً
وفي الوقت ذاته، سجلت العملة الأوروبية الموحدة، اليورو، ارتفاعات قوية، بنسبة تصل إلى 1.33% في ظل استفادتها من إيجابية بيانات القطاع التصنيعي والخدمي في منطقة اليورو والتي تجاوزت توقعات الأسواق خلال الشهر الماضي، بما يشير إلى بداية تعافي الاقتصاد الأوروبي.
وأيضاً، سجل الدولار النيوزلندي والفرنك السويسري ارتفاعات ملحوظة بنسبة تصل إلى 1.07% و 0.34% على التوالي، في ظل تزايد الإقبال عليهم باعتبارهم ملاذ استثماري جيد.
وعلى الجانب الاَخر، سجل الدولار الكندي هبوطاً ملحوظاً بنسبة تصل إلى 0.68% مع المخاوف حيال الاقتصاد الكندي، وذلك على الرغم من الارتفاعات التي شهدتها أسعار النفط الخام خلال تعاملات اليوم الحالي.
وأيضاً، سجل الدولار الأمريكي هبوطاً ملحوظاً بنسبة تصل إلى 1.25% مع ضعف الطلب عليه في الأسواق مع استمرار المخاوف حيال أداء الاقتصاد الأمريكي واحتمالية تفشي موجة ثانية من فيروس كورونا وتأثيرها السلبي على الاقتصاد، بالإضافة إلى تجدد المخاوف حيال الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين واحتمالية إنهاء الاتفاق التجاري الجزئي بين اقوى اقتصادين في العالم.
وفي الوقت ذاته، سجل الجنيه الاسترليني هبوطاً قوياً بنسبة تصل إلى 1.53% مع تزايد المخاوف حيال الاقتصاد البريطاني، وذلك على الرغم من الإجراءات التي اتخذها رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، بالاستمرار في تخفيف القيود المفروضة سابقاً لمكافحة تفشي فيروس كورونا في أنحاء البلاد.
وأخيراً، سجل الين الياباني هبوطاً قوياً وكان أكثر العملات تراجعاً بنسبة تصل إلى 2.35% بالتزامن مع زيادة شهية المخاطرة في الأسواق وضعف الطلب على العملة اليابانية، بالإضافة إلى استمرار المخاوف حيال الاقتصاد الياباني وتضرره بقوة من تداعيات فيروس كورونا، وذلك على الرغم من البدء في تخفيف قيود الإغلاق تدريجياً